هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةأحدث الصورالتسجيلدخولالرئيسية
المواضيع الأخيرة
» INFORMATIONS SUR LES MALADIES : SYMPTÔMES, DIAGNOSTIC, TRAITEMENTS, PRÉVENTION
البيئة في كنف الإيمان I_icon_minitimeالأحد 13 يونيو 2021, 15:01 من طرف abdelhalim berri

»  Il était une fois un vieux couple heureux de M. Khair-Eddine
البيئة في كنف الإيمان I_icon_minitimeالسبت 10 أبريل 2021, 14:22 من طرف abdelhalim berri

» أحلى صفات المرأة والتي تجعل الرجل يحبها بجنون
البيئة في كنف الإيمان I_icon_minitimeالخميس 17 أكتوبر 2019, 17:59 من طرف abdelhalim berri

» بحث حول العولمـــــــــــــــة
البيئة في كنف الإيمان I_icon_minitimeالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:22 من طرف abdelhalim berri

» L'intégration des connaissances en littérature Française
البيئة في كنف الإيمان I_icon_minitimeالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:17 من طرف abdelhalim berri

» Dr Patrick Aïdan : Chirurgie robotique thyroidienne par voie axillaire
البيئة في كنف الإيمان I_icon_minitimeالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:15 من طرف abdelhalim berri

» كيف نشأت الفلسفة
البيئة في كنف الإيمان I_icon_minitimeالثلاثاء 09 أبريل 2019, 23:53 من طرف abdelhalim berri

» زجل :الربيع.
البيئة في كنف الإيمان I_icon_minitimeالجمعة 21 ديسمبر 2018, 14:05 من طرف abdelhalim berri

» le bourgeois gentilhomme de Molière
البيئة في كنف الإيمان I_icon_minitimeالجمعة 21 ديسمبر 2018, 14:02 من طرف abdelhalim berri

» مساعدة
البيئة في كنف الإيمان I_icon_minitimeالإثنين 09 يوليو 2018, 01:12 من طرف abdelhalim berri

بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 8836 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو سعد فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 87005 مساهمة في هذا المنتدى في 16930 موضوع
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
روابط مهمة
Maroc mon amour

خدمات المنتدى
تحميل الصور و الملفات

 

 البيئة في كنف الإيمان

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبدالله ناجح
عضو متّألق
عضو متّألق
عبدالله ناجح


الإسم الحقيقي : ABDALLAH NAJIH
البلد : ROYAUME DU MAROC

عدد المساهمات : 12530
التنقيط : 78948
العمر : 30
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
الجنس : ذكر

البيئة في كنف الإيمان Empty
مُساهمةموضوع: البيئة في كنف الإيمان   البيئة في كنف الإيمان I_icon_minitimeالجمعة 24 ديسمبر 2010, 13:27

البيئة في كنف الإيمان 862732

البيئة في كنف الإيمان
تحظى البيئة بمكانة عالية ورعاية متوالية في رحاب عقيدة التوحيد التي تربط الدنيا بالآخرة، وتجعل من الجزاء الأخروي ثمرة من ثمرات العمل الدنيوي، كما تجعل من أنشطة حماية البيئة عملاً تعبدياً فيه صلاح البلاد ورضا رب العباد، وفي هذا السياق يقول الحق تبارك وتعالى في الآية 77 من سورة القصص : {وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلاَ تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلاَ تَبْغِ الفَسَادَ فِي الأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ المُفْسِدِين}. ويقول في الآية 40 من سورة غافر: { مِّن عَمِلَ سَيِّئَةً فَلاَ يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَاب}.

وإن العناية الإلهية بالبيئة تعطيها قدسية تنسجم وتتكامل مع ما تمتاز به العقيدة الإسلامية من تزويد الإنسان بشحنات إيمانية لها أثرها الإيجابي الفعال في رسم سلوكه تجاه العمل الصالح، بدافع من تكوينه الوجداني في إطار الشريعة الإسلامية التي تحض على الممارسات البيئية الصحيحة كالنظافة وتجنب الإسراف والتبذير، ومخافة الله، وإماطة الأذى عن الطريق، وغيرها من الأعمال التي تبعد الأذى عن الناس في مختلف مسارات حياتهم، وكل هذه الأعمال تعتبر من ضروب التقرب إلى الله وابتغاء مرضاته، ويستحق فاعلها الأجر والثواب باعتبارها ضمن شعب الإيمان كما يتبين لنا من الأحاديث النبوية الشريفة التي من بينها:عن أبي هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (الإيمان بضع وسبعون شعبة أفضلها قول لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء من الإيمان)، رواه البخاري ومسلم.وعن أبي ذر قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم عرضت علي أعمال أمتي حسنها وسيئها، فوجدت في محاسن أعمالها الأذى يماط عن الطريق، ووجدت في مساوئ أعمالها النخامة تكون في المسجد لاتدفن)، رواه مسلم. وعن أبي هريرة رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لقد رأيت رجلاً يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق كانت تؤذي المسلمين)، رواه مسلم. إن من يتمعن في هذه الأحاديث وغيرها التي تحدد دروب السلوك البشري الخير لن يغيب عن ذهنه أن العقيدة الإسلامية تغرس في أعماق الإنسان نظافة القلب واليد، وتبعث فيه يقظة الضمير والوجدان، وتبتعد به عن الحقد والحسد في إطار من مكارم الأخلاق التي تعصمه من التردي في مهاوي الرذائل، والاعتداء على الحقوق والحرمات ، وهذا هو الإطار الذي تجد فيه البيئة فرصة نموها وسلامتها وازدهارها. إن ما تعانيه البيئة من انتهاكات لمكوناتها، ومضرة بالإنسان ومقومات حياته إنما هي في المقام الأول من صنع الإنسان في غيبة إيمانه وكثرة ظلمه وجوره وفساده وإفساده وإسرافه وتبذيره وفسوقه ، حتى انه استحق أن يجازى عما اقترفه من مساوئ في الحياة الدنيا قبل الآخرة لعله يرجع إلى جادة الصواب ويتوب إلى الله، ويهجر درب الفساد والإفساد وإغضاب رب العباد، وهذا ما نفهمه من قول الله سبحانه وتعالى في الآية 41 من سورة الروم: {ظَهَرَ الفَسَادُ فِي البَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُون}. والمعنى الواضح أمامنا لهذه الآية يدلنا على أن التلوث بمفهومه المعروف لدينا مقصود، ولكنه ليس المقصود الوحيد، كما قد يتبادر إلى أذهان البعض، ذلك أن التلوث كما نفهم جزء من الفساد وليس الفساد كله، حيث إن هناك أنواعاً أخرى من الفساد لايمكن التغاضي عنها، وهي ربما تكون متداخلة مع التلوث في جوانب من مفاهيمها ، ولكنها مع ذلك لها كيانها المتميز، فاستنزاف الموارد فساد لايرضى به الله ولا الناس، وسوء استعمال المكونات البيئية والآلات والمعدات وما إليها من مستلزمات الانتاج والخدمات يعتبر فساداً غير مقبول، وفساد العقيدة وغفلة الضمير وانعدام الإحساس بالمسؤولية من أحط أنواع الفساد، ولعل هذه المفاسد التي لا تغيب عن ذهن الإنسان عند تلاوته للآية الكريمة المنوه عنها آنفا هي السبب الرئيس للتلوث الذي نعاني منه وعندما نمعن النظر في مضامين الدين الإسلامي فإننا نجد أسساً في العقيدة والشريعة تحث على حماية البيئة وتجعل منها عملاً تعبدياً يتقرب به الإنسان المسلم إلى الله سبحانه وتعالى فينال رضاه ويظفر بحسن جزائه دنيا وآخري. والإنسان المسلم يقوى إيمانه ويزداد يقينه عندما يطلع على شواهد حسن تدبير الباري عزوجل، ويرى العناصر الأساسية للبيئة تعمل في تكامل وانسجام وتعاون، ويؤدي كل منها دوره الذي خلق من أجله دون ممانعة، يأخذ ويعطي بشكل تلقائي، فيؤدي واجبه دون أمر من أحد، ويأخذ حقه غير مستأذن أو مستجد لأحد، ويتضح لنا جانب من ذلك خلال التكامل التام بين النبات والحيوان في توفير أسباب الحياة على الأرض، فالنباتات تتنفس ثاني أوكسيد الكربون وتطرح الأوكسجين، ولاحياة لها بدون ذلك، ويحدث العكس تماماً مع الحيوانات التي تتنفس الأوكسجين وتطرح ثاني أوكسيد الكربون ولاغنى لها عن ذلك، ولو كان الطرفان مثلا يستهلكان الكربون والأوكسجين لنفد وانعدم ولهلكت الحيوانات والنباتات وغيرها من الكائنات ، ولكن إرادة الله التي تدير الكون على علم واقتدار نظمت العلاقة بينهما بهذا الشكل المتواصل ضماناً لتواصل مقومات الحياة واستمرار بقائها. إن الإنسان المؤمن وهو يشاهد حسن واتقان صنع الباري ترتاح نفسه وسط محيطه البيئي ويتهيأ للتعامل مع المكونات البيئية وفق طبائعها في اتجاه مصلحة الجانبين، وهو إذ يردد لا إله إلا الله إنما يقر جازماً بأنه ليس ثمة جدير بالعبادة إلا الله، ويجزم بأنه الواحد الأحد في ربوبيته ، وألوهيته، وأسمائه وصفاته، فتأتي تصرفاته منسجمة مع مايبتغيه الله من عباده، مبرأة لما يخالف أوامره ونواهيه. فتوحيد الربوبية يعني الإقرار بأن الله واحد في أفعاله التي من ضمنها الخلق والرزق والاحياء والإماتة، وتوحيد الإلوهية يعني أنه سبحانه وتعالى هو المخصوص بأفعال العباد كالدعاء والخوف والرجاء والتوكل والاستعانة والاستغاثة وغير ذلك من أفعال العباد التي يجب أن تكون خالصة لوجهه الكريم، وتوحيد الأسماء والصفات تتأتى بإثبات ما أثبته الله لنفسه أو أثبته له الرسول صلى الله عليه وسلم من الأسماء والصفات ، بحيث لا ينتابها تحريف أو تأويل أو تعطيل ولا يقبل لها تكييف أو تمثيل أو تشبيه، مصداقاً لقوله جل وعلا : { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ } الشورى –آية 11 . إن من يؤمن بالله على هذا النحو ويلزم نفسه بالاتيان بكل الأقوال والأفعال التي ترضي الله ويرتضيها لعباده، ويمتنع عن كل ما يخالف شرعه، لايتوقع منه إلا أن يكون صديقاً للبيئة بقدر إيمانه بربه، وبقدر إدراكه لما توفره له البيئة من منافع ومصالح في حياته، وما يترتب على ذلك بعد الممات. وإنه ليحق لنا أن نقر موقنين بأن الإيمان الذي يقرنه الله في كتابه العزيز بالعمل الصالح، والاستقامة ومجاهدة النفس، والرشاد، واحترام الزمن، لمؤهل بإذن الله أن يوفر للبيئة أفضل فرص حمايتها واصحاحها واستمرارية بقائها وعطائها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.halimb.yoo7.com
abdelhalim berri
المدير العام
المدير العام
abdelhalim berri


الإسم الحقيقي : Abdelhalim BERRI
البلد : Royaume du Maroc

عدد المساهمات : 17537
التنقيط : 96372
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 11/08/2010
الجنس : ذكر

البيئة في كنف الإيمان Empty
مُساهمةموضوع: رد: البيئة في كنف الإيمان   البيئة في كنف الإيمان I_icon_minitimeالجمعة 24 ديسمبر 2010, 19:00

البيئة في كنف الإيمان T023
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://halimb.yoo7.com
عبدالله ناجح
عضو متّألق
عضو متّألق
عبدالله ناجح


الإسم الحقيقي : ABDALLAH NAJIH
البلد : ROYAUME DU MAROC

عدد المساهمات : 12530
التنقيط : 78948
العمر : 30
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
الجنس : ذكر

البيئة في كنف الإيمان Empty
مُساهمةموضوع: رد: البيئة في كنف الإيمان   البيئة في كنف الإيمان I_icon_minitimeالإثنين 27 ديسمبر 2010, 17:14

البيئة في كنف الإيمان Images-43101_1219097791
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.halimb.yoo7.com
Ikram baji
عضو متّألق
عضو متّألق
Ikram baji


الإسم الحقيقي : ikram baji
البلد : ROYAUME DU MAROC

عدد المساهمات : 669
التنقيط : 52334
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 30/09/2010
الجنس : انثى

البيئة في كنف الإيمان Empty
مُساهمةموضوع: رد: البيئة في كنف الإيمان   البيئة في كنف الإيمان I_icon_minitimeالأحد 20 فبراير 2011, 02:39

البيئة في كنف الإيمان Bie9313x
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبدالله ناجح
عضو متّألق
عضو متّألق
عبدالله ناجح


الإسم الحقيقي : ABDALLAH NAJIH
البلد : ROYAUME DU MAROC

عدد المساهمات : 12530
التنقيط : 78948
العمر : 30
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
الجنس : ذكر

البيئة في كنف الإيمان Empty
مُساهمةموضوع: رد: البيئة في كنف الإيمان   البيئة في كنف الإيمان I_icon_minitimeالأحد 20 فبراير 2011, 05:26



لا للشكر اختي اكرام هدا واجبي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.halimb.yoo7.com
 
البيئة في كنف الإيمان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علم البيئة وصحة البيئة Ecology, Environmental Health
» العلم و الإيمان
» الإيمان بالقضاء والقدر
» الإيمان بالبعث والجزاء
» الإيمان بالغيب : مفهومه وضرورته

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديات مختلفة... DIVERS :: اسلاميات /فقه / حديث / سنة ...-
انتقل الى: