تمرينات عامة على المشتقات
(1)
استخرج اسم الفاعل وصيغ البالغة من الآيات التالية، ثم أعرب ما تحته خط فيها:
{لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالاً، ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة، وفيكم سماعون لهم، والله عليم بالظالمين ، لقد ابتغوا الفتنة من قبل وقلبوا لك الأمور حتى جاء الحق وظهر أمر الله وهم كارهون، ومنهم من يقود ائذن لي ولا تفتني، ألا في الفتنة سقطوا، وإن جهنم لمحيطةَ بالكافرين. إن تصبك حسنة تَسُؤهُم، وإن تصبك مصيبة يقولوا قد أخذنا أمرنا من قبل، ويتولوا وهم فرحون، قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا، هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون}.
(2)
عيّن في الآيات التالية اسم الفاعل، وبين معموله، وشرط عمله إن كان مما يعمل بشروط :
1- ليجعل ما يُلقي الشيطان فتنةً للذين في قلوبهم مرضٌ والقاسية قلوبهم.
2- ولا آمين البيت الحرام يبتغون فضلاً من ربهم ورضواناً.
3- وإذ قتلتم نفساً فادارأتم فيها والله مخرج ما كنتم تكتمون.
4- خُشّعاً أبصارهم يخرجون من الأجداث كأنهم جرادٌ منتشر.
5- وما كنا مهلكي القرى إلا وأهلها ظالمون.
6- ربنا إنك جامعُ الناس ليوم لا ريبَ فيه.
7- فإذا ركبوا في الفُلك دعَوا الله مخلصين له الدين.
8- والذاكرين الله كثيراً .
9- واعلموا أنكم غير معجزي الله وأن الله مُخزي الكافرين.
10- فهل أنتم مغنون عنا نصيباً من النار.
(3)
استخرج أسماء الفاعلين والمفعولين وصيغ المبالغة والصفات المشبْهة وعيّن معمول كل منها في الأبيات التالية:
1- وليس بنافع ذا البخل مــــال
ولا مُزْر بصــاحبه السخــاء
2- أخا الحرب لبّاساً إليها جـلالها
وليس بولاَّج الخوالف أعقـــلا
3- ولست بمستبـــق أخا لا تلمه
على شعث أي الرجــال المهذب
4- فتاتان أما منهمـــا فشبيهـة
هلالاً وأخرى منهما تشبـه البدرا
5- بيضُ الوجوه كريمة أحســابهم
شمْ الأنوف من الطـــراز الأول
6- حسنُ الوجه طلقُه أنت في السلـم
وفى الحـــرب كالح مـــكفهر
7- وما أنا خاشن أن تحـــين منيّتي
ولا راهبـــاً ما قد يجيء به الدهـر
8- أتاني أنهم مـــزقون عِـرضى
جحــاش الكرمـــلين لها فديـد
9- ما عاش من عاش مذموماً خصائلُـه
ولم يمت من يكـــن بالخير مذكورا
10- كناطح صخرة يومـــاً ليوهنهـا
فلم يضرها وأوهى قـــرنة الوعـلُ
11- وبعـــض الداء ملتمس شفــاه
وداء الحمـــق ليس لـــه دواء
12- النازلون بكـــل مُعْتـــَـرَكٍ
والطيبـــون معـاقـــد الأزْر
13- وهل نافعي أن تُرفع الحجب بيننــا
ودون الذي أملتُ منـــك حجاب
14- وعاجز الرأي مِضيـاع لفرصتــه
حتى إذا فات أمر عـــاتب القدرا
15- ألم أقسم عليــك لتخـــبرني
أمحمـــول على النعش الهمــام
16- ضروب بنصل السيف سوقَ سِمانهـا
إذا عـــدموا زاداً فإنك عــاقر
17- حتى أبير مــــلكاً وكاهــلا
القـــاتلين البطَل الحُـــلاحلا
18- الشاتِمَيْ عرضى ولم أشتمهمـــا
والنــاذرين إذا لم القهمـــا دمي
(4)
بيِّن ما جاء في الآيات التالية من أسماء التفضيل مضافاً أو محلى بأل أو مجرّداً مع ذكر حكم كل:
1- {تنزيلا ممن خلق الأرض والسموات العُلى}.
2- {ولأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم}.
3- {وكذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها}.
4- {أولئك الذين اشتروا الحياة الدنيا بالآخرة}.
5- {يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما}.
6- {قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا}.
7- {الأعراب أشد كُفْراً ونفاقا}.
8- {إن هذان لساحران يريدان أن يخرجاكم من أرضكم بسحرهما ويذهبا بطريقكم المثلَى}.
9- {يدعو لمنْ ضرهُ أقربُ من نفعه لبئس المولى ولبئس العشير}.
10- {الله لا اله إلا هو له الأسماء الحسنى}.
(5)
عيِّن المشتقات من الأسماء في الآيات الكريمة التالية، وبين نوعها، ومعمولها إن كان لها معمول ، ثم أعرب ما تحته خط فيها:
{وقضى ربك ألا تعبدوا إلاَّ إياه وبالوالدين إحسانا، إمّا يبلغَنَّ عندك الكبر أحدهما أو كلاهما، فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريماً، واخفض لهما جناح الذل من الرحمة، وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا، ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غفورا، وأت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيراً، إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا، و إما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا، ولا تجعل يَدك مغلولةً إلى عنقك، ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوماً محسورا، إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إنه كان بعباده خبيرا بصيرا، ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق، نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خِطئا كبيرا، ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلا، ولا تقتلوا التنفس التي حرم الله إلا بالحق، ومن قُتل مظلوماً فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا، ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسئولا}.
(6)
عيِّن فيما يأتي أسماء الزمان والمكان واضبط حروف كل اسم منها، مبيناً سبب الضبط:
1- من مأمنه يُوتى الحذر.
2- {واقعدوا لهم كل مرصد}.
3- {بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا}.
4- الظلم مرتعه وخيم.
5- الطائف مصطاف المملكة.
6- وضع الإحسان في غير موضعه ظلم.
7- {لا أبرح حق أبلغ مجمع البحرين}.
8- {وقل رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق}.
9- لكل سر مُستودع.
10- منضج العنب فصل الصيف.
(7)
هات أسماء التفضيل من الأفعال الآتية، وضعها في جمل مفيدة:
احمر نام رمى فرح اقتتل
جار أهدى جَبن صلى استقام
اهتدى انحدر تقدم سعى تساقط
(8)
استخرج من الأبيات التالية أسماء المكان، واضبط حروفها بالشكل مع بيان سبب الضبط، ثم أعرب ما تحته خط فيها:
1- حننت إلى ريا ونفسك باعدتْ
مزارك من ريـا وشعبـاكمـا معـــا
2- بنفسي تلك الأرض مـا أطيب الرّبا
وما أحسن المصطـاف والمتربعــا
3- وفى الناس إن رثت حبــالك واصل
وفى الأرض عن دار القِلَى متحـول
4- ولرب نازلة يضيق بها الفـتي
ذَرْعـاً وعنــد الله منهـــا المخـرج
5- هـــذه الـربوة كـانت ملعبـا
لِشَبَـــابينَا وكــانت مرتعـا
6- بكـرت تُخـوفني الحتـوف كأنني
أصبحت عن غرض الحتوف بمعـزل
فأجبتهـا إن المنيــة منْهَـــل
لابـد أن أسقي بكــأس المنهـل
7- ودبابــة قمت العبـاب بمكمـن
أمـين ترى السـاري وليس يراهـا
(9)
استخرج من الآيات التالية ما فيها من مشتقات الأسماء مبيّناً نوعها وعملها، واذكر أفعالها، ثم أعرب ما تحته خط فيها:
1- {هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر، سبحان الله عما يشركون، هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى، يسبح له ما في السموات والأرض وهو العزيز الحكم}.
2- {ولا تُطِع كلَّ حلاف مَهين، هماز مشاء بنميم، منّاع للخير مُعْتد أثيم ، عُتل بعد ذلك زَنيم}.
3- {ألقيا في جهنم كلَّ كفّار عنيد، مناع للخير معتد مُريب، الذي جعل مع الله إلها آخر فألقياه في العذاب الشديد، قال قرينه ربنا ما أطغيته، ولكن كان في ضلال بعيد، قال لا تختصموا لَدَي وقد قدمت إليكم بالوعيد، ما يبَدل القولُ لدي وما أنا بظلام للعبيد، يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد، و أزلفت الجنة للمتقين غير بعيد، هذا ما توعدون لكل أواب حفيظ، من خشي الرحمن بالغيب وجاء بقلب منيب}.
(10)
صُغ اسم الآلة من الأفعال الآتية وضعه في جمل مفيدة:
قرض
ثقب
شرط
ذرا
طرق
شوى
سنْ
كنس
قلى
غرف
طحن
محا
فتح
نظر
عزف
رأى
لعق
قاد
صاد
حك
(11)
عيِّن فيما يأتي كل اسم فاعل وصيغة مبالغة، مع ذكر فِعله ومعموله إن وجد:
1-{ قال إنه يقول إنها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين}.
2- {وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله}.
3- {إنّا مهلكوا أهل هذه القرية إن أهلها كانوا ظالمين}.
4- {لا يسأم الإنسان من دعاء الخير وإن مسه الشرُّ فيئوسٌ قنوط}.
5- {يوم يخرجون من الأجداث سراعاً كأنهم إلى نُصُب يُوفضون خاشعةً أبصارهم}.
6- {إنّا منزلون على أهل هذه القرية رجزا من السماء بما كانوا يفسقون}.
7- {قالوا لا علم لنا إنك أنت علام الغيوب}.
8- {إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعاً}.
9- {ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمها فإنه آثم قلبه}.
10- {سمّاعون للكذب أكّالون للسُّحْتِ}.
11- {إذ قال الله يا عيسى إنّي مُتوفيك ورافعك إليَّ ومطهرك من الذين كفروا}.
12- {إنهم لآكلون منها فمالئون منها البطون}.
13- {وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولا}.
14- {إن الإنسان خلق هلوعا، إذا مسَّه الشر جزوعا، وإذا مسه الخير مَنوعا}.
15- {وما يستوي البحران هذا عذبٌ فرات سائغ شرابه}.
(12)
خاطب بالعبارة التالية غير الواحد، وغيِّر فيها ما يلزم تغييره:
"أنت الفائز الأول فكنت أجدر بالجائزة".
(13)
استخرج مما يلي كل اسم مفعول وعيّن معموله وأعربه:
"كان عمر بن الخطاب رضى الله عنه رءوفاً بالضعفاء يأخذ لهم حقهم من الأقوياء، فصار الحق في عهده مصوناً، وأصبح الضعيف في كَنفه آمناً، وكان يقود الرعية بسياسة قوامها: لين في غير ضعف، وشدة في غير عنف، فأطاعوه رغبة ورهبة، فعاش طول حياته مهيباً جَانبُه، مخشياً بطشُه، ولقي ربه مبكياً عليه من جميع المسلمين، مرضيّاً عن سياسته الرشيدة وسنته الحميدة، مدعوا له بالرحمة والرضوان".
(14)
استخرج من العبارات التالية كلّْ مشتق وبين نوعه واذكر فعله:
1- كلب جوال خير من أسد رابض.
2- المرء مخبوء تحت طي لسانه لا تحت طيلسانه.
3- الحر حر وإن مسه الضُّرُّ.
4- السعيد من وُعِظَ بغيره.
5- اليد العليا خير من اليد السفلى.
6- ما النار في الفتيلة بأحرق من التعادي في القبيلة.
7- مجلس العلم روضة.
8- عقل الرجل ميزانه.
9- التأني محمود عواقبه.
10- منى مرمى الجمرات.
(15)
يعيش كثير من أنواع الحيوان والطير في جماعات كبيرة ، كالبقر الوحشي والقرود والفيلة والغزلان والذئاب وغيرها وهذا يحقق لها سهولة التزاوج والتعاون
في البحث عن الغذاء والدفاع أو الهجوم وقت الخطر. ومن المشاهد المألوفة في كل قطيع من الحيوان أو سرب من الطير وجود قائد له أو أكثر يرشده في حِله وترحاله، وينأى به عن مواطن الخطر. وإنَّ من الممتع مشاهدة الجماعات المختلفة من الحيوان والطير في أثناء إقامتها وتنقلها، وما يصدر عنها من أعمال تدل على الحيلة والحذر وبعد النظر والقيادة الرشيدة. وعلى سبيل المثال ترى الطيور في هجرتها تسير في جموع زاخرة، لا يكاد يحصيها العَدّ ، ولكنها مع كثرتها تسير في نظام عجيب وترتيب محكم. فما أجمل نظام تلك الجموع من الحيوان والطير، وما أشد تمسكها وما أحرانا أن نتخذ من حياتها عبرة .
1- استخرج من القطعة السابقة ثلاثة من المشتقات المختلفة وبين نوع كل واحد منها.
2- استخرج منها كذلك ثلاثة من أساليب التعجب.
3- أعرب ما تحته خط فيها.