هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةأحدث الصورالتسجيلدخولالرئيسية
المواضيع الأخيرة
» INFORMATIONS SUR LES MALADIES : SYMPTÔMES, DIAGNOSTIC, TRAITEMENTS, PRÉVENTION
 الإسلام والطب النفسي I_icon_minitimeالأحد 13 يونيو 2021, 15:01 من طرف abdelhalim berri

»  Il était une fois un vieux couple heureux de M. Khair-Eddine
 الإسلام والطب النفسي I_icon_minitimeالسبت 10 أبريل 2021, 14:22 من طرف abdelhalim berri

» أحلى صفات المرأة والتي تجعل الرجل يحبها بجنون
 الإسلام والطب النفسي I_icon_minitimeالخميس 17 أكتوبر 2019, 17:59 من طرف abdelhalim berri

» بحث حول العولمـــــــــــــــة
 الإسلام والطب النفسي I_icon_minitimeالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:22 من طرف abdelhalim berri

» L'intégration des connaissances en littérature Française
 الإسلام والطب النفسي I_icon_minitimeالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:17 من طرف abdelhalim berri

» Dr Patrick Aïdan : Chirurgie robotique thyroidienne par voie axillaire
 الإسلام والطب النفسي I_icon_minitimeالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:15 من طرف abdelhalim berri

» كيف نشأت الفلسفة
 الإسلام والطب النفسي I_icon_minitimeالثلاثاء 09 أبريل 2019, 23:53 من طرف abdelhalim berri

» زجل :الربيع.
 الإسلام والطب النفسي I_icon_minitimeالجمعة 21 ديسمبر 2018, 14:05 من طرف abdelhalim berri

» le bourgeois gentilhomme de Molière
 الإسلام والطب النفسي I_icon_minitimeالجمعة 21 ديسمبر 2018, 14:02 من طرف abdelhalim berri

» مساعدة
 الإسلام والطب النفسي I_icon_minitimeالإثنين 09 يوليو 2018, 01:12 من طرف abdelhalim berri

بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 8836 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو سعد فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 87005 مساهمة في هذا المنتدى في 16930 موضوع
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
روابط مهمة
Maroc mon amour

خدمات المنتدى
تحميل الصور و الملفات

 

  الإسلام والطب النفسي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
alaa eddine
عضو متّألق
عضو متّألق
alaa eddine


الإسم الحقيقي : ALAA EDDINE KENNOU
البلد : MAROC

عدد المساهمات : 9594
التنقيط : 74383
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 11/10/2010
الجنس : ذكر

 الإسلام والطب النفسي Empty
مُساهمةموضوع: الإسلام والطب النفسي    الإسلام والطب النفسي I_icon_minitimeالخميس 16 ديسمبر 2010, 19:03

نعيش الآن في عالم مضطرب ثائر..فيه يثور الإنسان المعاصر على نفسه وعلى الآخرين..عالم في صراع بين طوائفه وطبقاته.

عالم في صراع بين البيض والسود.. وبين الأغنياء والفقراء صراع مادي لا يعرف الرحمة ولا الأخوة ولا الإنسانية، وكأن سوط المادة يلهب ظهور البشر لجمع مال أو اغتصاب حق أو حيازة ثروة.

وهذه الحياة المادية الثائرة المضطربة حرمت الإنسان من حياة هادئة وأبعدته عن الراحة والسعادة.

لقد أكدت إحصائية: أن ثمانين في المائة (80%) من مرضى المدن الأمريكية الكبرى يعانون أمراضاً ناتجة عن توتر الأعصاب من ناحية أو أخرى، ويقول علم النفس الحديث أن من أهم جذور هذه الأمراض النفسية الكراهية والحقد والجريمة والخوف والإرهاق واليأس والترقب والشك والأثرة والانزعاج من البيئة.

وكل هذه الأعراض تتعلق مباشرة بالحياة المحرومة من الإيمان بالله.

إن هذا الإيمان بالله يمنح الإنسان يقيناً جباراً حتى يستطيع مواجهة أعتى المشكلات والصعاب، فهو يجاهد في سبيل هدف أعلى ويغض بصره عن الأهداف الدنيئة القذرة.

والإنسان في حاجة إلى عقيدة الإسلام، لتكون الشاطئ الذي يأوي إليه والركن الذي يعتمد عليه، إذا ألمت به الشدائد وحلت به المصائب أو خاب أمله في موضوع ما. عندئذ تأتي العقيدة الإسلامية فتمنحه القوة بعد الضعف والأمل بعد اليأس.

إن الإيمان بالله وعدله فوي العوض والجزاء عنده تهب الإنسان الصحة النفسية والروحية فيغمر في نفسه وروحه مظاهر التفاؤل، ويجد في ذلك الرجاء والأمل، والسكينة والاطمئنان وهذا لا يقوم مقامه مال ولا ولد ولا علم ولا ملك الدنيا. أما الذي يعيش في هذه الدنيا بغير عقيدة الإيمان بالله، يرجع إليها إذا تتابعت الخطوب وحلت الكروب، فإنه يعيش مضطرب النفس، حائر الفكر، مشتت الذهن، وأمثاله يتعرضون أكثر من غيرهم للقلق النفسي والتوتر العصبي والاضطراب الذهني وهم ينهارون بسرعة إذا حلت بهم النكبات والمصائب والخطوب.

وهذا ما يؤكده علماء علم النفس. وفي هذا الصدد يقول (ارنولد توينبي) وهو أحد فلاسفة مؤرخي العصر الحديث:

((الدين إحدى الملكات الضرورية الطبيعية البشرية... وحسبنا أن نقول بأن افتقار الإنسان للدين يدفعه إلى اليأس الروحي)).

إن الذي يعيش بغير دين وبغير عقيدة في الله والآخرة إنسان محروم شقي. انه مخلوق حيواني كالكائنات التي تدب على هذه الأرض والتي تعيش ثم تموت، من غير أن تعرف لها هدفاً في الحياة، أو تدرك سر الوجود.

والحياة لا تستقيم بدون إيمان بالله.. في هذا الصدد يعترف (فولتير) الكاتب والثائر الفرنسي يقول:

((لم تتشككون في وجود الله، ولولاه لحطمني صديقي وأخي وسرقني خادمي، وخانتني زوجتي)).

وتجارب التاريخ والحياة الواقعية تنطق بفضل الإيمان بالله، وضرورته للإنسان، فهو ضروري له ليطمئن ويسعد وضروري أيضاً للمجتمع ليستقر ويتماسك ويرقى.

وحينما يعيش الإنسان بغير عقيدة، تتحول أدوات العلم في يديه إلى مخالب وأنياب تقتل وترهب، وتتحول إلى معاول وألغام تدمر وتحطم، وتشيع الخوف والذعر. استطاع العلم أن يضع قدم الإنسان على سطح القمر، ولكنه لم يملك أن يضع يده على سر وجوده والغاية من حياته. لقد استطاع الإنسان أن يكشف كثيراً من الحقائق العلمية ولكنه لم يكشف حقيقة نفسه. لقد حمله العلم إلى سطح القمر، ولكن أبعده عن سر الطمأنينة والسعادة.

والنفس المحرومة من العقيدة الدينية لن تنتهي به إلا إلى الخوف واليأس والقلق، وهذه بدورها تنتهي به إلى أمراض عصبية ونفسية وعلماء النفس يحللون الأمراض النفسية والعصبية ولكنهم ينسون دور العقيدة في علاج هذه الأمراض.

ويقول ديل كارنيجي في كتابه ((دع القلق وابدأ الحياة)) ((إن أطباء النفس يدركون إن الإيمان القوي والاستمساك بالدين كفيلان بأن يقهرا القلق والتوتر العصبي وأن يشفيا من الأمراض)).

إن الإيمان بالله يعطي الإنسان (محركاً) هو أساس سائر الأخلاق الطيبة ومصدر قوة العقيدة.

وتمضي أسس علم النفس، فتحاول ألا تدع القلق يسيطر على الإنسان، بأن تنصحه ألا يتسرع الفزع إلى نفسه، ولا يهتم بالغد، وجعلوا إن أساس القلق هو الفزع مما قد يحمله الغد، وجعلوا إن أساس القلق هو الفزع مما قد يحمله الغد، من ضياع الصحة والمال والولد.

ولكي نوازن بين تفكير المسلم المؤمن وغير المؤمن نعرض رأي الشيخ محمد متولي الشعراوي:

نضرب مثلاً يقرب ذلك إلى الأذهان.. إن لكل إنسان في كل يوم مشكلات ومشاغل، يجب أن يواجهها.

وخلال هذه المشكلات والمشاغل تنقسم النفس البشرية إلى قسمين، قسم يعبد عقله وهو في كل ما يحدث له ينتابه قلق لا ينتهي فهو خائف أن تضيع منه الصفقة أو أن يفقد وظيفته، أو لا يوفق في عمل هو يريده.

وهو في خوفه هذا مما هو قادم، يحاول أن يعمل عقله ويخطط.. ومهما عمل.. ومهما خطط، فإن الخوف ينتابه من النتيجة التي لا يستطيع أن يضمنها.. ولهذا فهو في قلق دائم متلهف ليعرف نتيجة ما عمل، يخشى أن يسقط أو يفشل، ويعيش متمزقاً طول حياته.. وفي مقابل ذلك نجد إنسانا آخر معتمداً على الله في كل شيء.. يعمل كل ما في وسع ويتخذ من الأسباب ما يحقق النتائج التي يطلبها ولكنه يعتمد على الله ويعرف إن الله معه، ولذلك لا يعيش في قلق، بل تدخل في نفسه الطمأنينة، وقد أدى واجبه بالوسائل المتاحة له، فلا داعي للقلق وهو يقول: (قل لن يصيبنا إلا ما كنت الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون).

والتوكل على الله لا ينافي أخذ الحذر من كل ما يضر قال - تعالى -: (يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم) وأمر بحفظ النفس فقال: (ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة).

ويؤكد علماء النفس أن لا شيء يملأ نفس الإنسان بالسعادة قدر الإيمان بالله والسلام، فالمسلم المريض نفسياً يرتاح عندما يتجه إلى طبيبه يشكو إليه آلامه، فيستمع إليه ويرفه عنه ويعده بمساعدته والخلاص مما هو فيه، فم بالك لو انه لجأ إلى الله - سبحانه وتعالى -، وآمن به وهو القائل لرسوله:

ـ (وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعاني).

ـ (ونحن أقرب إليه من حبل الوريد).

ـ وإذا أصاب أحدكم مصيبة فليقل إنا لله وإنا إليه راجعون أللهم عندك احتسب مصيبتي. فاجرني فيها، وأبدلني خيراً منها.

ولعل أروع ما يثير في النفس الراحة والاطمئنان، الاستماع إلى قول الله - سبحانه -:

ـ (فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا).

ويجمع الأطباء النفسيون، إن علاج التوتر العصبي، والتأزم الروحي، يتوقف إلى حد كبير على الإفضاء بمبعث التوتر والأزمة إلى أخ أو إلى صديق. فهل هناك أعمق وأقرب وأصدق واحكم من أن يستمع إلى الله وإلى هذه الآيات الكريمة بإيمان عميق فتستريح النفس، وينتظر الرجاء من رب العباد وخالقها.

نادى علم النفس مرضاه بالصبر، لأن عدم صبر الإنسان يصيبه بأخطر الأمراض النفسية. ولا شك إن ما قيل عن ذلك ليس بجديد بل سبقه قول نبينا الكريم محمد (ص):

((ما رزق الله عبداً خيراً له ولا أوسع من الصبر)).

ويوصي أساتذة علم النفس بأن يشغل الإنسان نفسه بالعمل اليدوي، إذا ضاقت نفسه وزاد همه، لأن هذا العمل يملأ نفسه وفكره ويبعده عما يؤلمه ويفكر فيه. وهذا ليس بجديد أيضاً فهذا قد عالجه النبي بقوله: ((ما على أحدكم إذا ألح به الهم إلا أن يتقلد قوسه)).

أي يعمل عملاً.

ومن الجانب الآخر نجد إنسانا يعمل ويعمل ولا ينقطع عن العمل، ولو تأمل في أمر استعجاله الزائد لوجد أن ذلك يستهلك أعصابه وحياته سريعاً، فلا يحقق ما تصبو إليه حياته كلها في نهاية الأمر وقد عالج ذلك سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم- بقوله من أربعة عشر قرناً من الزمان:

ـ إن المنبت لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى.

وحتى لا يصاب الإنسان بداء السرعة وما ينشأ عنها من إرهاق، فليستمع إلى قول النبي الكريم محمد - صلى الله عليه وسلم- : ((التؤدة في كل شيء خير إلا في عمل الآخرة)).

وينصح النبي الكريم لحماية الإنسان من الإجهاد والإرهاق فيقول: ((إن لبدنك عليك حقاً))...

حتى في الدين طالب بالاعتدال، فعندما سمع رسولنا الكريم أحد المسلمين يقول:

أنا أصلي الليل ولا أرقد أبداً، وأصوم الدهر ولا أفطر أبداً، وأعتزل النساء ولا أتزوج أبداً، رد النبي عليه قائلاً:

((أنا أتقاكم فأنا أصلي وأصوم وأتزوج، فمن رغب عن سنتي فليس مني)).. أو كما قال:

ويريد بذلك عدم الإرهاق في شؤون العبادة.. فمن باب أولى ينهي عن الإرهاق في شؤون الدنيا ـ فالإرهاق طريق يضعف الأعصاب وقد يحطمها.

ولهذا أيضاً جاء في أحد أحاديثه الشريفة.

((إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شأنه.. أي عابه)).

ـ قاتل الله الغضب!.

وأدرك نبي الإسلام محمد - صلى الله عليه وسلم- أثر الغضب المتكرر على النفس والأعصاب والأمراض النفسية فنصح قائلاً:

ما من جرعة أعظم عند الله من جرعة غيظ كظمها عبده ابتغاء وجه الله ((وقال أيضاً)) ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب.

وعالج أيضاً بعض حالات الغضب، فقال: إذا غضب أحدكم وهو قائم فليجلس يذهب عنه الغضب وإلا فليضطجع.

ـ يسروا ولا تعسروا...

ـ وبشروا ولا تنفروا...

هذه ((دواء لا لفرد فقط، بل للشعب بأجمعه.. هذا أجمل دواء)) لإشاعة الراحة النفسية الدائمة أن مجرد سماع نقد أو كلمة يأس أو إضعاف الهمم يؤثر تأثيراً قوياً وعميقاً، قد يغير من ضغط الدم صعوداً وهبوطاً، وقد تحل به نوبة قلبية.. ولهذا يجب الترويح على النفوس بما يملأ قلوبهم أملاً وسروراً: ولهذا قال النبي الكريم عبارته المعروفة: بشروا ولا تنفروا.. وقال أيضاً في قضاء الحاجات يسروا ولا تعسروا.

ومما يتصل بالعلاج النفساني أن يشغل المهموم نفسه بغير سبب همه وأن يبتعد عن المكان الذي يذكره بسب همه أو يشغل نفسه بعمل ينسيه همه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://halimb.yoo7.com
عبدالله ناجح
عضو متّألق
عضو متّألق
عبدالله ناجح


الإسم الحقيقي : ABDALLAH NAJIH
البلد : ROYAUME DU MAROC

عدد المساهمات : 12530
التنقيط : 78968
العمر : 30
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
الجنس : ذكر

 الإسلام والطب النفسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلام والطب النفسي    الإسلام والطب النفسي I_icon_minitimeالخميس 16 ديسمبر 2010, 20:44

 الإسلام والطب النفسي E5dd
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.halimb.yoo7.com
alaa eddine
عضو متّألق
عضو متّألق
alaa eddine


الإسم الحقيقي : ALAA EDDINE KENNOU
البلد : MAROC

عدد المساهمات : 9594
التنقيط : 74383
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 11/10/2010
الجنس : ذكر

 الإسلام والطب النفسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلام والطب النفسي    الإسلام والطب النفسي I_icon_minitimeالجمعة 17 ديسمبر 2010, 19:28

merci najih beaucoup
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://halimb.yoo7.com
عبدالله ناجح
عضو متّألق
عضو متّألق
عبدالله ناجح


الإسم الحقيقي : ABDALLAH NAJIH
البلد : ROYAUME DU MAROC

عدد المساهمات : 12530
التنقيط : 78968
العمر : 30
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
الجنس : ذكر

 الإسلام والطب النفسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلام والطب النفسي    الإسلام والطب النفسي I_icon_minitimeالجمعة 18 فبراير 2011, 06:10

 الإسلام والطب النفسي 588831  الإسلام والطب النفسي 588831  الإسلام والطب النفسي 588831  الإسلام والطب النفسي 588831  الإسلام والطب النفسي 588831  الإسلام والطب النفسي 588831
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.halimb.yoo7.com
alaa eddine
عضو متّألق
عضو متّألق
alaa eddine


الإسم الحقيقي : ALAA EDDINE KENNOU
البلد : MAROC

عدد المساهمات : 9594
التنقيط : 74383
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 11/10/2010
الجنس : ذكر

 الإسلام والطب النفسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلام والطب النفسي    الإسلام والطب النفسي I_icon_minitimeالجمعة 18 فبراير 2011, 14:01

ok
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://halimb.yoo7.com
 
الإسلام والطب النفسي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  حان الوقت للدمج والتكامل بين الطب الحديث والطب التقليدي؟
» التحليل النفسي Psychoanalysis
» الإسلام.....
» الاستعداد النفسي للصيام!
» حق الطريق في الإسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديات مختلفة... DIVERS :: اسلاميات /فقه / حديث / سنة ...-
انتقل الى: