مشتاق للجنة وخايف من النار
بين الرجا والخوف أبقضي حياتي
أحيان يزيد الخوف عندي بمقدار
لأني كثير ذنوب ومن العصاتي
ولأني أتوب من الخطايا والأوزار
وأرجع وأطيع النفس في المـَعصياتي
يا الله أنا من نفسي اليوم محتار
أتعب وأنجـّيها وتبغى مماتي
يا نفسي اللي تامر بسوء واشرار
أريد بك خيرٍ وهذي جزاتي
يا نفس يوم الحشر ما تقبل أعذار
وفي جنة الفردوس نبغى المباتي