الجزء الثالث للمشروع الاحمر
لكشف مدن تحت الارض بها مخلوقات من كواكب اخري وعناصر
انسانية جبارة وذات قوة روحية وعقلية جبارة
هنا نتطرق لكشف سر مدينة تحت الارض ويعيش فيها سكان من كواكب اخري وبها عناصر انسانية ايضا لها قوة وصفات روحية وايمانية متميزة ولها اسرار مهمة لكيفية علاقاتها بمخلوقات الفضاء من الكواكب الاخري التي سكنت تحت الارض في مدن قوية وذات تقدم بنائي وحضاري جبار وهنا هذه المدينة المكتشفة تحت الارض في الهند في منطقة بناريس في معابد مهدمة لليوغيين القدماء وفي منطقة معينة بالتحديد هناك سلم لاسفل يقود الي باب قوي صلب من الحجارة مغلق مرسوم عليه رسوم الثعابيين ورسوم عباد اليوغا هنا نبدا القصة من ترجمة الرسومات فنجد ان الرسومات تصف ان هنا يبدا العالم في الاتجاه الي مدينة الالهة بتالا التي في يوم ما عاقبت الملك لانه خاف ان يشرب من الكاس المقدم من الكاهنة الجميلة
رغم انه قدم اليها في داخل هذا المكان لتقدم له متع رخيصة وهنا عاقبته الكاهنة باظهار سحر بتالا مدينة الالهة له من زواحف الي الملكُ بهاناندانا وقتل كل الفرسان الذين معه بعد ان رفض ومشي الملك تحت الباب الي سفح به شجيرات وحدائق ليجد جثث فرسانه الذين هم في الخارج قبل الباب ولم يدخلو معه فكيف قتلو ثم اصبحو جميعهم امامه وهنا امن الملك بسحر كاهنة بتالا ولكنه اصبح عليه الرحيل حيث لايمكن لمتعة محرمة ان تتحقق له مع الساحرة بتالا
وهنا تروي الروايات ان الملك هو الذي اغلق الباب بنفسه بعد ان عرف الطريق الي مدينة الالهة التي كان يسال عنها الساحرة بتالا وذلك ليحصل علي مغفرة وحب الساحرة بتالا يوما ما .
ولكن الخبراء والمتحريين لم يكتفو بمجرد القصة بل ثبت بالدليل المادي ان هذا الباب وراءه كهف عميق وينحدر لاسفل لاكثر من ميل وهو الطبيعة المشتركة لاغلب مدن تحت الارضية حيث لايزيد العمق لاسفل اكثر من ميل الي 2.5 ميل في بعض الحالات ونوع الانحدار ايضا واحد وذلك يدل علي ان ذكاء الصانع لها واحد وهنا اقتصر البحث علي هذه الناحية وبعض النواحي الاخري لتسجيلها كمدينة تحت ارضية يحتمل ان تكون مسكونة بمخلوقات فضائية غير واجب ازعاجها بدون اسباب او حاجة ملحة .
هنا نحكي لحكاية مسجلة سنة 1945 في منجم في مدينة كنتاكي الامريكية في 26 ديسمبر حدث انفجار في المنجم وحجز بعض عشرات الرجال وفزعو فزعا شديدا داخل المنج الشبه مظلم الا من بعض الاضواء الخافتة وفجاءة فتح باب من حائط وظهر رجل طوله 8 اقدام وساعد الجميع في استاعدة الامل بل وايضا في ايجاد طريق للصعود لاعلي ثم رجع امامهم الي فتحة الجدار واغلقها وراءه حكي هؤلاء الرجال حكاياتهم للمباحث امن الدولة الامريكية ال FBI وتم تسجيلها علي انها حادثة نادرة ربما ان تكون صادقة لان ثبت ان الرجال ماكانويقدرون علي تحمل الاختناق ووجدو ان هذا الرجل يساعدهم علي التنفس وايضا ماكنوا لديهم معدات لبلوغ السطح وهو ساعدهم بمعدات حديثة لديه في يده وكان طوله اطول من لاعبي كرة السلة ويختلف عنهم في انه كتلة عضلية ليس فيها أي نحافة مثلهم . واثبتت المباحث الفيدرالية ان سرعة وصول الرجال للسطح تشبه المعجزات والاستحالات لمن ليس لديهم أي معدات تم اختفاء الحائط وعدم الاستدلال علي مكانه بالتحديد واختفت البوابة الي الابد .
هنا نسترجع معا اهداف المشروع الاحمر وهي كشف كافة المدن تحت ارضية والاخبار عنها ورسم خريطة لاماكن وجودها وعدم الاحتكاك بها وحصر كافة هذه المناطق في العالم بالصور والارقام وايضا المعلومات السليمة .
وكانت بداية تقديم هذا المشروع للوجود في الخمسينات هو عقد اول اتفاقية بين البشرية بقيادة امريكا ومخلوقات الجراي من زيتا2 في برج الجوزاء وذلك تم بعد حرب استمرت منذ 1949 الي 1954 في القارة القطبية الجنوبية انتارتيكا والسيطرة علي مدينة الفضاء القديمة المخفية تحت قشرة الجليد علي القارة القطبية بل وكشف عن ثلاث قواعد تحت ارضية للنازي الالماني وكشف كل اسراره ولكن مدينة الفضاء القديمة ذات التقدم التكنلوجي المذهل هي سبب انشاء المشروع الاحمر لكشف مدن تحت الارض والمشروع الازرق لتعقب العلوم النازية الغريبة ومنها علم الارض المجوفة وعلوم الانتي جرافيتي وعلوم اثار وطبيعة واقتصاد متميزة ذات قدرات عقلية وذهنية وروحية جبارة
نعود لسبب عمل المشروع الاحمر وبداية تكليف المخابرات الامريكية به في اوائل الخمسينات وبعد معاهدة الاليين المشهورة بين ايزنهاور ومخلوقات الجراي في 1954 وتم تسريب وقائعها للعالم السبب وراء المشروع الاحمر هو التاكد من اول واخطر حقيقة في العالم وهي الشبكات النفقية او شبكات الانفاق تحت ارضية من 1 ميل الي 2.5 ميل بعد القشرة العادية للارض المكونة من أي تربة سواء رملية او حجرية او طينية وتم الكشف عن ذلك من مكان يدعي الثواث بول او الحوض الجنوبي في القارة القطبية الجنوبية حيث الارض مجوفة بنسبة 100% لقطر يسواي حوالي 2كيلومتر مربع في شكل دائري ليس به جليد والجليد يغطي حدوده فقط وهو عبارة عن مياه دافئة لان سطح المياه ماهو الا فتحة مستقيمة مباشرة الي بطن كوكب الارض حيث الحرارة ويمكن السباحة في هذا الحوض دون خوف وايضا الغطس لاعماق بسيطة منه متر او مترين قبل الاحساس بسخونة صعبة للغاطس بدون معدات ولكن السر الرهيب هو وجود واكتشاف ذلك الوجود لشبكة انفاق تحت سطح الكرة الارضية توصل الي كل مكان علي سطح الارض واي مكان به احياء او حياة ارضية يصلح معها الحياة للبشر وهو سر اخاف كل القيادات العليا بعد ايضا مواجهة الاليين لعدة سنوات حتي وافقوا علي عقد هدنة ومعاهدة بين الانسان بقيادة امريكا ومخلوقات الفضاء من الجراي من كوكب زيتا 2 في برج الجوزاء ولهم علاقة بواقعة روسويل 1947 في نيو ميكسيكو وايضا هم من بقايا حضارة الفراعنة الاولي حيث كانت هناك مملكة عظيمة حكمت الارض تسمي مملكة كماجول العظيم وفي حرب كونية تدمرت هذه الامبراطورية لتستعاد في المستقبل عندما يريد الانسان ان يتوافق مع مخلوقات الفضاء من الكواكب الاخري وايضا من المدن تحت ارضية علي سطح كوكبه ليعلم الحقيقة كاملة ويترك عالم الضعف والانانية .
وجدت امريكا نفسها وجها لوجه مع شيء فوق أي تصور عقلي وكانت القيادات السياسية تجمع الرجال للتحري عن هذه الموضوعات فيخافون ويرفض اغلبهم ولكن الامر الاصعب انهم جميعا يصابون بالكابة والقلق بعد اكتشافاتهم بل ان هناك منهم من يجن ويصبح غير صالح للحياة الطبيعية تماما وهنا تم عمل الطب العسكري لعلاج الامراض بجميع انواعها نفسية وطبيعية نتيجة مواجهات مع الظواهر الغريبة او الخارقة او الطبق الطائر ومخلوقات الفضاء . ومن اهم قصص الامراض قصة انتحار القائد الثاني بعد الجنرال ريتشارد بيارد وهو القائد جيمس فوريستال الذي ظهرت عليه عوارض المرض العصبي المستعصي الي ان اتحر من مستشفي باسادينا العسكري الأمريكي الموجود في جزيرة قرب اليابان والذي تم تكوين مجمع عسكري طبي لابحاث الوقاية لافراد المخابرات والعسكريين الذيين يواجهون هذه الظواهر الخارقة والاطباق الطائرة ومخلوقات الفضاء وفعلا تم انشاء هذا المركز .
وهنا تم الكشف عن اكثر من 120 مدينة تحت الارض حول العالم
وتمت معركة مسجلة بين الجيش الامريكي علي غير دراية بسكان تحت الارض في صحراء نيفادا وانتهت الي قتل اكثر من 70 جندي امريكي خلال ساعة زمن وجرح اكثر من 150 اخريين الي ان تم الاتصال بمخابرات الجيش وتم الانسحاب عن المكان وفيما بعد تم عمل معاهدة بين خبراء من المخابرات العسكرية وسكان هذه المدينة وابتعد الجيش عنهم وتم تقييد هذه الحادثة ضمن اكتشافات اماكن مدن تحت ارضية . اغرب الاكتشافات هي التي تم حصرها من العملاء السريين المراقبيين لاي نشاطات لمدن تحت الارض من خلال تواجدهم في جوار هذه المدن في المدن المسكونة بجوارها وتتبع النمط الطبيعي للبيئة واي اختلاف او تحول ملحوظ انه تم الكشف ان اهم ظواهر مشاهدات اطباق طائرة تتم في القرب لهذه الاماكن وكانها تقوم بزيارات لهذه المدن لاسباب طبيعية بالنسبة لها وليست شيء غير عادي كمانصوره نحن البشر لرؤيتنا لمثل هذه الاطباق الطائرة كماتم رصد خروج بعض الاطباق الطائرة من بعض هذه المدن خصوصا المدن تحت ارضية ومحاطة بالجبال
في الليل والنهار للصحراوية منها وهي بذلك تحاول عدم رصد الانسان لنشاطها المستديم والذي يبلغ المئات والعشرات من المرات للخروج والدخول مما يدل علي انهم يتنقلون عبر الكواكب او علي سطح الكوكب عن طريق مثل هذه السفن الفضائية ذات الحجوم المتعددة منها في بعض الاحيان مايصل الي حجم حاملة الطائرات ويطير بسرعات خيالية ولايشاهد الا من خلال المراقبة المستمرة والمتواصلة فهنا فقط لايهتم الطبق الطائر بمشاهدته من قبل الانسان بل ان بعض المراقبيين اطلع في تقريره ان الطبق يعرف مكانه ويصمت خروجا ودخولا لهذه المدن تحت سطح الارض .