الملكة لاكشمي باي

ولدت Lakshmibai ربما في 19 نوفمبر 1828 في بلدة فاراناسي في عائلة براهمة. وأعربت عن اسمه Manikarnika وكان يلقب مانو. [6] وكان والدها Moropant Tambe والدتها Bhagirathi باي. جاء والديها من ولاية ماهاراشترا. [7] وتوفيت والدتها عندما كان عمرها أربعة. عمل والدها للمحكمة بشوا من حي Bithoor الذين جلبوا Manikarnika المطاف مثل ابنته. [8] ودعا بشوا لها "Chhabili"، والتي تعني "لعوب". [بحاجة لمصدر] وقد تلقت تعليمها في المنزل. وكانت أكثر استقلالا في طفولتها من غيرها من سنها، واشتملت على دراستها والرماية، والفروسية، والدفاع عن النفس [بحاجة لمصدر].

كان متزوجا Manikarnika إلى مهراجا جانسى، راجا راو Gangadhar، في عام 1842، [4] وكان يسمى بعد ذلك Lakshmibai (أو Laxmibai). [9] أنجبت صبي يدعى دامودار راو في عام 1851، ولكن عندما كان أربعة أشهر العمر توفي. اعتمد رجا طفل يدعى أناند راو، ابن ابن عم Gangadhar راو، الذي تم تغيير اسمها دامودار راو، في اليوم قبل وفاته. وكان اعتماد في وجود الضابط السياسي البريطاني الذي نال رسالة من رجا طلب أن الطفل ينبغي أن تعامل مع اللطف وأن حكومة جانسى ينبغي أن تعطى لأرملته لحياتها. بعد وفاة رجا في نوفمبر 1853 بسبب اعتمد دامودار راو، وشركة الهند الشرقية البريطانية، تحت الحاكم العام اللورد دالهوزي، تطبيق عقيدة الفاصل، ورفض المطالبة دامودار راو للعرش وضمها للدولة إلى أراضيها. في شهر مارس عام 1854، تم إعطاء Lakshmibai معاش روبية. 60،000 وأمروا بمغادرة القصر والحصن. [10]

كان معتادا راني Lakshmibai لركوب على ظهور الخيل يرافقه مرافقة صغيرة بين القصر والمعبد على الرغم من أنها في بعض الأحيان كان يحملها palanquin. [11] وشملت صاحبة الخيول سارانجى، بافان وبدل (انظر هروبها من القلعة أثناء الحصار، أدناه ). وقد تم الآن تحويل راني محل، قصر راني Lakshmibai، إلى متحف. ويضم مجموعة من البقايا الأثرية من الفترة ما بين 9 و 12th قرون م.

وفقا لمذكرات ترمي ليكون الى جانب دامودار راو انه كان من بين القوات والدته والمنزلية في معركة جواليور؛ جنبا إلى جنب مع الآخرين الذين نجوا من معركة (نحو 60 الخدم مع 60 الإبل و 22 الخيول) وقال انه فر من معسكر راو الصاحب من Bithur وباسم شعب قرية بوندلخاند لا يجرؤ مساعدتها خوفا من الانتقام من البريطانيين اضطروا للعيش في الغابة، وتعاني العديد من الحرمان. بعد عامين كان هناك حوالي 12 من الناجين وهذه جنبا إلى جنب مع مجموعة أخرى من 24 واجهوا سعى مدينة Jhalrapatan حيث كان هناك حتى الآن أكثر اللاجئين من جانسى. دامودار راو سلم نفسه إلى مسؤول بريطاني وينتهي مذكراته مايو 1860 عندما تم السماح له معاش تقاعدي من روبية. 10،000، سبعة الخدم فقط، وليس في وصاية مونشي Dharmanarayan. [12]
تمرد هندية من 1857 حتي 1858
مايو-يوليو 1857

إشاعة أن الخراطيش التي قدمتها شركة الهند الشرقية للجنود في جيشه الواردة لحم الخنزير أو لحوم البقر من الدهون بدأت في الانتشار في جميع أنحاء الهند في الأشهر الأولى لعام 1857 [13] وفي 10 مايو 1857 تمرد الهندية بدأت في ميروت؛. عندما الأخبار من هذا جانسى وصلت طلبت من راني الضابط السياسي البريطاني، الكابتن الكسندر سكين، للحصول على إذن لرفع مجموعة من الرجال المسلحين لحماية بلدها وسكين وافقت على ذلك. [14] وكانت المدينة هادئة نسبيا في خضم الاضطرابات في أجريت المنطقة ولكن راني حفل Kumkum هالدي مع أبهة أمام جميع النساء من جانسى لتوفير ضمان لمواضيع لها، [متى؟] وإقناعهم بأن البريطانيين كانوا جبناء وليس لتخافوا منهم. [15] [16]

حتى هذه النقطة، كان Lakshmibai تتردد في التمرد ضد البريطانيين. في يونيو 1857 استولت على عدد قليل من الرجال من 12TH بنغال المشاة الأصلية الحصن الذي يحتوي على كنز ومجلة، وذبح الضباط الأوروبية الحامية جنبا إلى جنب مع زوجاتهم وأطفالهم. تورط لها في هذه المجزرة لا تزال موضع نقاش. [17] [18] الجيش وهو طبيب، توماس لوي، كتب بعد التمرد التي تميز لها باسم "إيزابل من الهند ... وراني الشباب الذين تقع على الدم من الرأس بعد القتلى ". [19] أربعة أيام من مجزرة ترك السيبوي جانسى بعد أن حصل على مبلغ كبير من المال من راني، وبعد أن هدد بتفجير القصر حيث عاشت. بعد هذا كمصدر وحيد للسلطة في المدينة شعرت راني ملزمة لتولي إدارة وكتب إلى الرئيسية إرسكين، مفوض شعبة Saugor شرح الأحداث التي أدت لها أن تفعل ذلك. [20] في 2 يوليو أرسكين كتب في الرد أنه طلب منها أن "إدارة مقاطعة للحكومة البريطانية" حتى وصول المشرف البريطانية. [21] هزمت القوات وراني في محاولة من المتمردين لتأكيد المطالبة على العرش من الأمير منافسه الذي اعتقل و سجن. ثم كان هناك غزو جانسى من قبل قوى الحلفاء شركة Orchha وداتيا، ولكن كان نيتهم لتقسيم جانسى بين أنفسهم. وراني ناشد البريطانية للحصول على مساعدات ولكن كان يعتقد الآن من قبل الحاكم العام التي كانت مسؤولة عن المذبحة وكان في استقبال أي رد. بدأت في إقامة مشروع مسبك للادلاء مدفع لاستخدامها على جدران الحصن وتجميعها القوى بما فيها بعض من feudatories السابق جانسى وعناصر من المتمردين الذي كانوا قادرين على هزيمة الغزاة في شهر أغسطس 1857. كانت نية لها في هذا الوقت لا يزال لعقد جانسى باسم البريطانيين. [22]
أغسطس 1857 - يونيو 1858

من أغسطس 1857 إلى يناير 1858 جانسى تحت حكم راني كان في سلام. وأعلنت القوات البريطانية التي سيتم ارسالها الى هناك للحفاظ على السيطرة ولكن الحقيقة أن أيا وصل تعزيز موقف طرف من مستشاريها الذين يريدون الاستقلال عن الحكم البريطاني. عندما وصلت القوات البريطانية أخيرا في مارس اذار التي وجدت أنه دافع بشكل جيد، وكان الحصن المدافع الثقيلة التي يمكن اطلاق النار على المدينة والريف القريبة. سيدي هيو روز، قائد القوات البريطانية، وطالب استسلام المدينة، وإذا تم رفض هذا يتم تدميره [23] وبعد المداولات الواجبة أصدرت إعلانا راني: "نحن نناضل من أجل الاستقلال في كلام الرب كريشنا،. سنقوم إذا كنا منتصرين، والتمتع بثمار النصر، إذا هزم وقتل في ميدان المعركة، ونحن بالتأكيد كسب المجد الأبدي وخلاص ". [24] وقالت إنها دافعت جانسى ضد القوات البريطانية عندما ارتفع السير هيو المحاصر جانسى في 23 مارس 1858.
جانسى فورت، 1882

بدأ القصف في 24 مارس اذار لكنه قوبل بنيران العودة الثقيلة وجرى إصلاح الدفاعات التالفة. أرسلت المدافعين النداءات للحصول على مساعدة لTatya توب؛ [21] وأرسلت جيشا من أكثر من 20،000، برئاسة Tatya توب، للتخفيف من جانسى لكنهم فشلوا في القيام بذلك عندما حاربوا البريطانيين يوم 31 مارس. خلال معركة مع القوات Tatya توب جزء من القوات البريطانية واصلت حصار و2 أبريل تقرر شن هجوم من قبل ثغرة في الجدران. أربعة أعمدة اعتدوا على الدفاعات في نقاط مختلفة، وأولئك الذين يحاولون تسلق جدران تعرضت لاطلاق نار كثيف. وكان اثنين من أعمدة أخرى دخلت بالفعل في المدينة وكانوا يقتربون من القصر معا. تمت مصادفة المقاومة المحددة في كل شارع وفي كل غرفة من القصر. استمر القتال في الشوارع في اليوم التالي، وأعطيت أي الربع، حتى للنساء والأطفال. "كان لا الرأفة بكاء بمناسبة سقوط مدينة" كتب توماس لوي. [25] انسحب راني من القصر إلى حصن وبعد أخذ مشورة قرر أنه منذ المقاومة في المدينة كانت غير مجدية قالت انها يجب ان تترك والانضمام إما Tatya توب أو راو الصاحب (ابن شقيق صاحب نانا لل). [26]
المكان من حيث قفزت راني Lakshmibai على حصانها، بدل [27]

ووفقا للتقاليد مع دامودار راو على ظهرها وقالت انها قفزت على بلدها بدل الحصان من الحصن؛. أنهم نجوا لكنه توفي الحصان [28] هرب راني في الليل مع ابنها، وتحيط بها الحراس [29].

انها رحلوا إلى Kalpi مع عدد قليل من الحراس، حيث انضمت إلى قوات المتمردين إضافية، بما في ذلك Tatya توب. [26] واحتلوا بلدة Kalpi ومستعدين للدفاع عنها. في 22 مايو هاجمت القوات البريطانية Kalpi؛ وكانت قيادة القوات الهندية من قبل راني نفسها وهزموا مرة أخرى. فر قادة (راني من جانسى، Tatya توب، ونواب من باندا، وراو الصاحب) مرة أخرى. جاءوا الى جواليور وانضم الى القوات الهندية الذي عقد الآن في المدينة (المهراجا Scindia بعد أن فروا الى اغرا من ساحة المعركة في مورار). انتقلوا إلى جواليور تنوي احتلال جواليور فورت الاستراتيجية وقوات المتمردين احتلت المدينة دون معارضة. المتمردون أعلنت نانا الصاحب كما بشوا لمرثا السياده أحيت مع راو صاحب حاكما له (subedar) في جواليور. كان راني فاشلة في محاولة لإقناع قادة المتمردين الأخرى إلى الاستعداد للدفاع عن جواليور ضد هجوم البريطانية التي كانت تتوقع أن يأتي قريبا. سيطرت القوات العامة روز مورار في 16 يونيو حزيران ثم جعل هجوم ناجح على المدينة. [30] وفي 17 يونيو حزيران في Kotah، كي ساراي 26 ° 12'44 .26 "N 78 ° 10'24 .76" E بالقرب من فول باغ من جواليور ، سرب من 8 فرسان (الملك الملكية الايرلندية)، تحت الكابتن Heneage، حاربت القوة الهندية الكبيرة بقيادة راني Lakshmibai الذي كان يحاول مغادرة المنطقة. وفرقة فرسان 8 المشحونة في القوة الهندي، مما أسفر عن مقتل العديد من الجنود الهنود، مع اثنين من البنادق واستمرار هذا الاتهام من خلال الحق في مخيم باغ فول. في هذا الاشتباك، وفقا لروايات شهود العيان، وطرح راني Lakshmibai على زي سوار وهاجم واحد من فرقة فرسان، وقالت إنها كانت unhorsed، أطلقوا النار عليه بمسدس، وأصيب أيضا، ربما عن طريق صابر له، تليها تسديدة قاتلة من كاربين له [31] [32] ووفقا لتقليد آخر راني Lakshmibai، ملكة جانسى، يرتدي زي قائد سلاح الفرسان، وكان بجروح بالغة؛ لا يرغبون البريطانية للقبض على جسدها، وقالت في الناسك لأنه يحرق. بعد وفاتها بعض السكان المحليين حرق جسدها. استولى البريطانيون مدينة جواليور بعد ثلاثة أيام. في تقرير بريطاني من هذه المعركة، وعلق هيو روز أن راني Lakshmibai هو "أنيق، ذكي وجميلة"، وأنها "أخطر من كل القادة الهنود". [33] [34] روز ذكرت أنها كانت قد دفنت "مع حفل كبير تحت شجرة التمر الهندي تحت الصخرة من جواليور، حيث رأيتها العظام والرماد ". [35] [36] قبر لها في منطقة باغ فول من جواليور.

بعد عشرين عاما من وفاتها كتب العقيد Malleson في تاريخ التمرد الهندي، المجلد. 3؛ لندن، 1878 «مهما كانت أخطاء لها في عيون بريطانية قد تكون، وسوف بلدها تذكر من أي وقت مضى أنها كانت مدفوعة من ضروب سوء المعاملة في التمرد، وأنها عاشت وماتت لبلدها.» [37]

تمثال الفروسية من Lakshmibai في سولابور، ماهاراشترا.

وتعتبر تماثيل الفروسية من Lakshmibai في أماكن كثيرة من الهند، التي تبين لها وابنها مرتبطة ظهرها. يتم تسمية جامعة Laxmibai الوطني للتربية البدنية في جواليور واكسمي كلية الطب باي ماهاراني في جانسى بعد لها. يقع راني جانسى الحديقة الوطنية البحرية في جزر أندامان ونيكوبار في خليج البنغال. كان اسمه الوحدة النسائية في الجيش الوطني الهندي راني من جانسى فوج. [38]

وقد تم كتابة الأغاني الوطنية حول راني، واحد منهم يشمل هذه السطور (الكلمة): "كيف ببسالة وكأنه رجل قاتل أنها، / وراني من جانسى / في كل المتراس بندقية أنها مجموعة / تمطر نار جهنم، / كيف جيدا وكأنه رجل قاتل راني من جانسى / كيف ببسالة وكذلك! "[39]

في عام 1957 تم إصدار اثنين من الطوابع البريدية لإحياء ذكرى مرور مائة عام على تمرد: الحزب الوطني 15 ختم صورت راني على ظهور الخيل. [40]

تكوين الأكثر شهرة من Subhadra كوماري شوهان هو هندي قصيدة جانسى كي راني، وصفا إنفعالية من حياة راني لاكشمي باي.

الموضوع منقول وأتمنى أن يعجبكم...