abdelhalim berri المدير العام
الإسم الحقيقي : Abdelhalim BERRI البلد : Royaume du Maroc
عدد المساهمات : 17537 التنقيط : 96692 العمر : 64 تاريخ التسجيل : 11/08/2010 الجنس :
| موضوع: علم النفس المعرفي وقضايا التعلم والاكتساب الأربعاء 24 نوفمبر 2010, 19:29 | |
| علم النفسالمعرفي وقضايا التعلم والاكتساب لاشكأن علم النفس المعرفي أصبح يحتل مكانة متميزة في السيكولوجيا نظرا إلى نوع وطبيعةالاهتمامات والانشغالات التي يتعاطى لها. فقد ظهر هذا المنظور في ظل الثورةالمعرفية التي شهدها القرن العشرين، وأصبح يتحدد أساسا من خلال تجاوزه لطروحاتالسلوكية التي هيمنت عقودا من الزمن على السيكولوجيا.فعلم النفس المعرفي إذن، قامعلى أنقاض المدرسة السلوكية، وحاول الانفتاح على موضوعات جديدة تتمثل أساسا فيالأنشطة العقلية الداخلية وذلك في أفق تطوير السيكولوجيا. أولا : علم النفس المعرفي.أ- في التعريف و النشأة :يعد علم النفس المعرفي ذلك المجالالعلمي في السيكولوجيا الذي ينطلق من فرضية أن التفكير هو سيرورة في معالجةالمعلومات. ويعود أصل تسمية هذا المجال من السيكولوجيا إلى مفهوم المعرفة cognitionالذي يحيل على آليات النشاط الذهني. ويهتم المنظور المعرفي بدراسة وظيفةالذكاء وأصل المعارف والاستراتيجيات المعرفية المستعملة في الاستيعاب والتذكرواستثمار المعارف ومعالجة المعلومات في الذاكرة واللغة، وذلك من خلال وظيفةالدماغ. وقد نشأ هذا الاتجاه في السيكولوجيا في ظل الثورة المعرفية (révolution cognitive) التي انطلقت في منتصف القرن العشرين، بحيث تمخض عنها ظهور مجموعة منالحقول المعرفية التي أصبحت تتخذ المعرفة (cognition) موضوعا لها، وقد تحددت هذه الحقول المعرفية في الذكاء الاصطناعيواللسانيات والعلوم العصبية وفلسفة العقل بالإضافة إلى علم النفس المعرفي. في هذاالسياق إذن، برز علم النفس المعرفي كمسعى جديد يهتم "بدراسة النشاطات العقليةالداخلية للفرد بالأساس، وذلك في تقابل مع النشاطات الخارجية الخاضعة للملاحظةالمباشرة، وهي النشاطات التي شكلت كلاسيكيا معنى السلوك"[1]. لقد دشن علم النفس المعرفي إذن، نوعا من القطيعة الابستمولوجية، علىالأقل على مستوى الموضوع، مع سيكولوجيا السلوك التي سادت عقودا من الزمن، بحيثانتقلت السيكولوجيا مع المنظور المعرفي من دراسة السلوك القابل للملاحظة والقياسإلى الاهتمام بمشكلات سيكولوجية مختلفة تتعلق أساسا بالأنشطة العقلية وآلياتالاشتغال الذهني، أي تلك الأنشطة الداخلية للفرد والتي أقصيت من الدراسة والتحليلضمن الاتجاه السلوكي بدعوى عدم إمكانية إخضاعها لصرامة المنهج التجريبي.وعموما كانلظهور هذا المنظور المعرفي، كنموذج تفسيري للسلوك، شروطه ومبرراته الموضوعية التياقتضته من أجل تجاوز نقائص وعيوب السلوكية وملء تلك الفراغات والبياضات التيتركتها في مقاربتها للموضوع. ب- في الاهتمامات والانشغالات : لقد تجاوز علم النفس المعرفي الاتجاه السلوكي الذي كان ينحصرفقط في دراسة السلوك القابل للملاحظة والقياس اعتمادا على المنهج التجريبي، ذلك أنالمنظور الجديد أوجد لنفسه انشغالات واهتمامات سيكولوجية أخرى كان ينظر إليها فيعرف السلوكية من قبيل الموضوعات الميتافيزيقية والغامضة.غير أن هذه الموضوعات"الغامضة"بدأت تنال حظها من الاهتمام والدراسة والبحث السيكولوجي معالمنظور المعرفي الذي دشن نوعا من الانفتاح سواء على مستوى الموضوع أو المنهج.فعلم النفس المعرفي "يتحدد من خلال الإشكاليات والقضايا التي يعالجها"[2] والمتمثلة عموما في تلك النشاطات العقلية الداخلية للفرد كالانتباهوالإدراك ومعالجة المعلومات وتخزينها وتمثلها والقدرة على استرجاعها عند الحاجةوالاستراتيجيات المعرفية التي يستخدمها الفرد عموما والمتعلم بشكل خاص في سيرورةتعلمه واكتسابه للمعرفة، إلى غير ذلك من الآليات والميكانيزمات التي يقوم بهاالفرد خلال تفاعله واحتكاكه مع الوسط الخارجي.هذه المناشط الداخلية لها أهميةكبيرة في تحديد سلوك الفرد "ذلك أن المقاربة المعرفية تنطلق من فكرة تفيدوجوب فاعلية للحالات الذهنية، فمن خلال مضامين هذه الحالات الشعورية وتجلياتهايمكن تفسير التصرفات الإنسانية"[3].ولقد استتبع هذا التحول على مستوى الطرح النظري الذي جاء به المنظورالمعرفي، تحول آخر متعلق أساسا باستخدام أدوات مفاهيمية جديدة، إذ سيستعير"هذا المنظور مفاهيم كثيرة وأساليب فنية من علم الحاسوب واللسانيات ونظريةالمعلومات"[4].وفي هذا السياق، أصبح من المألوف "اعتماد مفهوم المعلومة عوضمفهوم المثير الذي لم يعد يفي بالغرض"[5] في تقدير الباحثين في السيكولوجيا.كما استحدثت مفاهيم أخرى من قبيلالجهاز المعرفي ppareilcognitif [6] والاستراتيجياتالمعرفية cognitive [7]Stratégie والأسلوب المعرفي Style cognitive [8] والتربيةالمعرفيةEducationcognitive [9]، إلى غير ذلك منالمفاهيم التي تنتظم داخل هذا الحقل المعرفي الجديد. غير أن هذا التجديد الذي جاءبه المنظور المعرفي على مستوى الموضوع لم يكن تجديدا "هادئا"، بل أنهأثار تساؤلات وإشكالات منهجية. إذ يمكن اعتبار التساؤل حول المنهج الذي سيعتمدهالمنظور المعرفي في الدراسة والتحليل تساؤلا مشروعا، خاصة إذا تم استحضار أنه"تجرأ" على تناول موضوعات يصعب إخضاعها للمنهج التجريبي. وقد شكل انفتاح علم النفس المعرفي على طريقةالاستبطان جوابا عن تلك الإشكالات والتساؤلات المنهجية "لكن من دون الاستسلاملإغراءات هذه الطريقة"[10]. والأكيد أن الاستئناس بطريقة الاستبطان لا يمكن اعتباره نكوصا نحوتبني مفاهيم غير دقيقة علميا، والتي كانت تعتبر إلى عهد قريب من الإجراءاتالمنهجية غير المجدية في الدراسة والتناول الموضوعي للإشكالات السيكولوجية.سيبقىمنهج الاستبطان مؤطرا في الحدود التي لا تسمح له بتجاوز الضبط المنهجي والطريقة التجريبية[11].طبعا المنهج التجريبي يبقى محتفظا بقيمته العلمية، إذ إنه أثبت فعاليتهالإجرائية وساعد على تطور المعرفة العلمية بشكل عام، والسيكولوجية على وجه الخصوص.يبقى استخدام المنهج التجريبي إذن، في المنظور المعرفي مطلبا يقتضيه الالتزامالموضوعي والعلمي، غير أن هذا الاستخدام لا بد أن يصاحبه نوع من الحذر على مستوىالتطبيق خاصة إذا أخذنا بعين الاعتبار خصوصية مواضع المنظور المعرفي التي تنفلت منالضبط التجريبي نظرا إلى طبيعتها الداخلية والدينامية. وبالفعل، فقد حصل هذا النوعمن الحذر، ذلك "أن التحول الذي عرفه المسعى المنهجي كان على مستوى التداولوالممارسة وليس على مستوى الروح العلمية والمبادئ العامة"[12].ثانيا : التعلم في المنظور المعرفي.أصبحت التربيةتتأسس حاليا على مخططات وبرامج وكذا على نظريات سيكولوجية، إذ إن الفعل التربوي لايمكن أن يحقق مقاصده وأهدافه إلا إذا كان يعتمد على تصورات سيكولوجية معينة وفقالما تقتضيه الظروف والتطورات.وعلى خلفية هذه العلاقة المتينة بين البيداغوجيا وعلمالنفس، فإن التجديد البيداغوجي المتمثل في بيداغوجيا الكفايات يجد مرجعيتهالسيكولوجية في علم النفس المعرفي، بحيث إن تأثيرات هذا الأخير في التعلم تظلواضحة وذلك من خلال انشغاله بالاستراتيجيات المعرفية والتمثلات وكذا بالبناءالتدريجي للمعومات والمعارف.أ- أهميةالاستراتيجيات المعرفية في التعلم. إذا كان الاتجاه السلوكي في طرحه النظريينطلق من مسلمة أن البيئة الخارجية تعد أهم متغير في تحديد سلوك الكائن، فإن علمالنفس المعرفي يفترض نظريا أن الفرد "هو فاعل Acteur ينظم سلوكاته ولهإستراتيجية ذهنية ومعرفية يستند إليها في تدبير حياته اليومية"[13]. فالمنظور المعرفي إذن، يعيد للفرد ذاتيتهوخصوصيته التي سلبها عنه الاتجاه السلوكي.وتأسيسا على هذا الطرح النظري الذي جاءبه هذا المنظور الذي ينطلق من فاعليةونشاط الفرد، تصبح عملية التعلم والاكتساب سيرورة معرفية داخلية يقوم بها الفرد منخلال احتكاكه بالمحيط الخارجي، إذ إن "التعلم يحيل في سياقه العام على نمط منأنماط الاشتغال الذهني لدى الفرد في إطار تفاعله مع محيطه الفيزيقي والاجتماعي،حيث يبني ويطور نظامه المعرفي"[14].إن علم النفس المعرفي في مقاربته للتعلم يهدفإلى تطوير وتنمية كفايات المتعلم المعرفية أثناء اشتغاله الذهني الذي يتمثل فياستقبال المعلومات ومعالجتها قصد مواجهة الوضعيات-المشكلات وتقديم الحلول المناسبةلها.فالمنظور المعرفي أعطى نوعا من الاهتمام للاستراتيجيات المعرفية وكذا فوقمعرفية التي يستعملها المتعلم في سيرورة تعلمه واكتسابه.وبذلك يكون قد تجاوز ذلكالإنتاج الخارجي، الذي يشكل السلوك القابل للملاحظة والقياس مضمونه الأساسي، ليقارب مختلفالعمليات التي تجري داخل"العلبة السوداء". فالمدرس بحسب المنظور المعرفي مطالب بتنمية الاستراتيجياتالمعرفية لدى المتعلم كالتفكير والتحليل والتركيب والاستنباط والاستدلال للوصولإلى الحل المناسب.إذ إن المهم في عملية التعلم هو تلك الاستراتيجيات المعرفية التييلجأ إليها المتعلم وليس فقط الإنجاز الذي يحققه[15] .بل أكثر من ذلك، فلا يكفي أن يبني المتعلمإستراتيجية معرفية واحدة فقط في مواجهة وضعية-مشكلة، فمهما كانت صحة هذهالإستراتيجية وقدرتها على مساعدة المتعلم للوصول إلى الحل المناسب، فلابد منالتعرف على استراتيجيات أخرى أثناء اشتغاله الذهني لكي يستطيع أخيرا اختيارالإستراتيجية التي تتميز بالفعالية والاقتصاد[16]، بمعنى تمكين المتعلم وجعله قادرا على ممارسةنوع من النشاط الميتامعرفيMétacognitive.ب- التمثلاتالقبلية ودورها في تحديد المعارف.إن علم النفسالمعرفي الذي يشير في أهم افتراضاته إلى فاعلية الفرد من خلال مختلف الأنشطةالذهنية التي يقوم بها يجعلنا أمام حقيقة مفادها أن هذا المنظور يؤمنبالرأس المملوءة عوض الرأس الفارغة[17] التي سادت كتصور نظري في سيكولوجيةالسلوك.وبالتالي فعلم النفس المعرفي لا يرى في عقل الفرد "صفحة بيضاء"ترتسم عليها الانطباعات والإحساسات الخارجية فقط كما ذهب إلى ذلك فلاسفة التجريب،وإنما يعتبر العقل سيرورة متفاعلة لها معتقداتها وتصوراتها ومفاهيمها وأفكارهاوباختصار لها تمثلاتها القبلية الخاصة بها والتي تحدد بشكل كبير الإدراكاتوالمعارف الجديدة وسبل التعاطي مع العالم الخارجي. فالمعرفة القبلية تحظى باهتمامكبير في السيكولوجية المعرفية لأنها تشكل أهم متغير في بناء المعرفة "مادامأن كل تعلم يفترض تدخل المعارف السابقة لمعالجة المعارف الجديدة"[18].وتبعا لهذه المقاربة المعرفية، على المدرس أن يعمل في بداية كل نشاط تربوي على استخراجمختلف تمثلات المتعلمين والتعرف عليها قصد تصويبها وتصحيحها؛ ذلك "أنالاكتساب المعرفي لا يختزل فقط في الإضافة المعرفية، لكن أيضا في تحويل التمثلاتالقبلية وتطوير البنيات الذهنية عبر الانتقال بها من حالتها البدائية والعفوية إلىحالتها المكتملة والعلمية"[19].فهذه الخطوة تعد إجراءا منهجيا وديداكتيكيامهما في العملية التعليمية، وبالتالي فلا يجب تجاوزها على اعتبار أنالمعلومات والمعارف الجديدة التييتلقاها المتعلم لا يمكن أن تستقر في ذاكرته طويلة المدى إلا إذا كانت تمثلاتهالقبلية-بعد تصحيحها وتعديلها- تبدي نوعا من الموافقة. فالتراكم المعرفي الذي يحصللدى المتعلم هو ناتج أساسا عن ذلك الربط بين المعارف الجديدة والمعارف القبلية[20].فإذا تعذر هذا الربط المعرفي، فإن مآل هذهالمعلومات الجديدة هو النسيان والضياع. ج- أهمية البناء التدريجي للمعارف في سيرورةالتعلم في سياق اهتمام علم النفس المعرفي بمعالجةالمعلومات التي يحصل عليها الفرد من بيئته [21]، يصبح التعلم تبعا للمنظور المعرفي نوعا منالبناء التدريجي للمعارف. فالذاكرة تشتغل وفقا لآليات وقواعد معينة وكلما كانتالمعلومات والمعارف الوافدة على الذاكرة منظمة ومفيئة، كلما ترسخت فيها أكثروبالتالي كلما سهل استرجاعها وتذكرها عند الحاجة[22]، بل واستثمارها في وضعيات جديدة. ذلك أنمعالجة المعلومات يقتضي بالأساس العمل على بنينتهاStructuration وتنظيمها الذي يتم من خلال سيرورة التحليلوالتركيب والربط مع المعارف السابقة. فهذه الإجراءات التنظيمية للمعلومات تبقى هيالسبيل الوحيد للحفاظ على المعارف في الذاكرة. وهذه الاعتبارات تلزم المدرس علىمساعدة المتعلم على تحليل المعارف وتفكيكها وإعادة تنظيمها بالشكل الذي يسهل عمليةدمجها مع المعارف السابقة. إذ أصبح معلوما أن المعلومات والمعارف المتناثرة التيلا تربطها علاقات منطقية، والمنتزعة من سياقات مختلقة لا تعمل إلا على تأثيثالذاكرة مما ينمي لدى المتعلم الحفظ الأصم والترديد الميكانيكي، كما تقتل فيه روحالإبداع والمبادرة وحب الاستطلاع العلمي.لهذا، فإن موقف المنظور المعرفي في التعلمهو موقف التجاوز والمواجهة، فمن جهة فقد تجاوز اختلالات سيكلوجية السلوك التيقاربت الموضوع انطلاقا من ثنائية المثير والاستجابة ومن جهة أخرى عمل على إلقاءالضوء على العمليات الدينامية الداخلية التي يقوم بها الذهن أثناء التعلموالاكتساب. ومجمل القول إنه إذا كان الاتجاه السلوكيقد هيمن على البيداغوجيا لعقود طويلة انطلاقا من بداية القرن العشرين مما جعلهيشكل نموذجا تفسيريا، فإن الاختلالات والعيوب التي بدأت تظهر عليه مع التطورالعلمي وخاصة البحث السيكولوجي جعلته يتراجع إلى الوراء ويفقد بالتالي الكثير منمصداقيته مما تطلب معه البحث عن براديغم سيكولوجي جديد قادر على استيعاب كلالتحولات والتطورات التي عرفتها السيكولوجيا. وقد تمثل هذا البراديغم في علم النفسالمعرفي كمنظور جعل من الأنشطة الذهنية والعمليات المعرفية أهم اهتماماتهوانشغالاته على اعتبار أنها تشكل مركز الثقل في كل إنتاجات الفرد سواء الداخلية أوالخارجية.وفيما يخص عملية التعلم، فإن علم النفس المعرفي اهتم بالبحث في طبيعةونوع الاستراتيجيات المعرفية التي يلجأ إليها الفرد في مواجهته لمختلفالوضعيات-المشكلات التي تنتج طبيعيا من خلال تفاعله مع المحيط الذي يتواجد فيه.أكيد أن هذه الاستراتيجيات تروم الوصول إلى حلول مناسبة لهذه الوضعيات، لكن لا بدمن مساءلتها وإلقاء الضوء عليها قصد تبني أحسنها. غير أن هذه الاستراتيجياتالمستعملة من قبل الفرد لا تأتي من فراغ، وإنما تتحدد أساسا من خلال تمثلاتهالقبلية ونوع المعارف التي يتوفر عليها وكيفية إدراكه للموضوع.كثيرا ما تشكل هذهالتمثلات القبلية عائقا معرفيا وذلك حينما تكون بعيدة عن العلمية والموضوعية، لهذايجب استخراجها والتعرف عليها وتصحيحها حتى تصبح عملية التعلم عملية ممكنة. إنالمعلومات الجديدة الوافدة على الذاكرة يجب أن تنتظم بشكل منطقي في الذاكرة حتىتسهل عملية استرجاعها عند الحاجة. طبعا هذا التنظيم للمعلومات لا يحصل إلا من خلالبنائها تدريجيا، أي إخضاعها لعملية التحليل والتركيب والبحث في علاقتها المنطقيةالداخلية. | |
|
عبدالله ناجح عضو متّألق
الإسم الحقيقي : ABDALLAH NAJIH البلد : ROYAUME DU MAROC
عدد المساهمات : 12530 التنقيط : 79268 العمر : 30 تاريخ التسجيل : 16/09/2010 الجنس :
| موضوع: رد: علم النفس المعرفي وقضايا التعلم والاكتساب الأربعاء 24 نوفمبر 2010, 19:34 | |
| | |
|
anass elbiad عضو متّألق
الإسم الحقيقي : anass elbiad البلد : المملكة المغربية
عدد المساهمات : 1532 التنقيط : 54624 العمر : 28 تاريخ التسجيل : 28/09/2010 الجنس :
| موضوع: رد: علم النفس المعرفي وقضايا التعلم والاكتساب السبت 11 ديسمبر 2010, 15:37 | |
| | |
|
imane errachid عضو متّألق
الإسم الحقيقي : Imane errachid البلد : المغرب
عدد المساهمات : 317 التنقيط : 52035 العمر : 28 تاريخ التسجيل : 30/09/2010 الجنس :
| موضوع: رد: علم النفس المعرفي وقضايا التعلم والاكتساب الخميس 23 ديسمبر 2010, 18:56 | |
| | |
|