هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةأحدث الصورالتسجيلدخولالرئيسية
المواضيع الأخيرة
» INFORMATIONS SUR LES MALADIES : SYMPTÔMES, DIAGNOSTIC, TRAITEMENTS, PRÉVENTION
مدينة مكناس I_icon_minitimeالأحد 13 يونيو 2021, 15:01 من طرف abdelhalim berri

»  Il était une fois un vieux couple heureux de M. Khair-Eddine
مدينة مكناس I_icon_minitimeالسبت 10 أبريل 2021, 14:22 من طرف abdelhalim berri

» أحلى صفات المرأة والتي تجعل الرجل يحبها بجنون
مدينة مكناس I_icon_minitimeالخميس 17 أكتوبر 2019, 17:59 من طرف abdelhalim berri

» بحث حول العولمـــــــــــــــة
مدينة مكناس I_icon_minitimeالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:22 من طرف abdelhalim berri

» L'intégration des connaissances en littérature Française
مدينة مكناس I_icon_minitimeالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:17 من طرف abdelhalim berri

» Dr Patrick Aïdan : Chirurgie robotique thyroidienne par voie axillaire
مدينة مكناس I_icon_minitimeالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:15 من طرف abdelhalim berri

» كيف نشأت الفلسفة
مدينة مكناس I_icon_minitimeالثلاثاء 09 أبريل 2019, 23:53 من طرف abdelhalim berri

» زجل :الربيع.
مدينة مكناس I_icon_minitimeالجمعة 21 ديسمبر 2018, 14:05 من طرف abdelhalim berri

» le bourgeois gentilhomme de Molière
مدينة مكناس I_icon_minitimeالجمعة 21 ديسمبر 2018, 14:02 من طرف abdelhalim berri

» مساعدة
مدينة مكناس I_icon_minitimeالإثنين 09 يوليو 2018, 01:12 من طرف abdelhalim berri

بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 8836 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو سعد فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 87005 مساهمة في هذا المنتدى في 16930 موضوع
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
روابط مهمة
Maroc mon amour

خدمات المنتدى
تحميل الصور و الملفات

 

 مدينة مكناس

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mouad rajawi
عضو مميز
عضو مميز
mouad rajawi


الإسم الحقيقي : mouad
البلد : maroc

عدد المساهمات : 49
التنقيط : 45484
العمر : 24
تاريخ التسجيل : 04/06/2012
الجنس : ذكر

مدينة مكناس Empty
مُساهمةموضوع: مدينة مكناس   مدينة مكناس I_icon_minitimeالجمعة 15 يونيو 2012, 16:34

مدينة مكناس[ بالتيفناغ ⴰⵎⴻⴽⵏⴰⵙ كلمة أمازيغية تعني "المحارب"] بناها المولى أسماعيل عاصمة لمملكته، تقع في شمال المملكة على بعد 140 كلم شرق العاصمة المغربية الرباط، وهي العاصمة لجهة مكناس ـ تافيلالت التي تضم ولاية مكناس وعمالة إقليم الحاجب وعمالة أقاليم ايفران وخنيفرة والرشيدية. عدد سكانها نحو المليون نسمة.
هذه المنطقة التي تمتد على مساحة 79210 كلمتر مربع أي تحتل حوالي 11% من مجموع التراب المغربي. وهي متنوعة التضاريس والمناخ، وتأوي هذه المنطقة حسب إحصائيات 1994: 73 % من مجموع سكان المغرب. أما مدينة مكناس فهي مقسمة إلى جزءين المدينة الجديدة والمدينة القديمة وبما ان مدينة مكناس تقع في ملتقى الطرق التجارية التي كانت تربط بين عدة جهات مما جعل منها منطقة عبور واستقرار منذ عهد قديم [1] مما أكسبها أهمية كبيرة عند حكام المغرب المتعاقبين.

مكناس إحدى حواضر المغرب الشهيرة، رأت النور مند القرن العاشر الميلادي ،على يد السلطان مولاي اسماعيل الذي طلب ببنائها لتكون العاصمة الجديدة لمملكته
كان طموح المولى إسماعيل هو أن يجعل مكناس مدينة تضاهي العواصم الأوربية حتى أنها وصفت بفرساي المغرب مقارنة مع فرساي الملك لويس الرابع عشر المعاصر للمولى إسماعيل وقد عرفت المبادلات والسفارات بين العاهلين شأوا كبيرا آنذاك.
واليوم فإن أشد ما تفخر به مكناس هو مآثرها الاسماعيلية كباب الرايس والبردعيين باب جديد وباب الخميس وباب منصور لعلج وهري المنصور ومربط الخيول وصهريج الصواني وقصر المنصور والدار البيضاء وساحة الهديم ولالة عودة وأسوار والأبراج العديدة الشامخة فضلا عن المدينة العتيقة وجوامعها ومآذنها العديدة وأضرحتها وزواياها... لقد استحقت المدينة بما تحضنه من مآثر تاريخية هامة أن تسجل لدى منظمة اليونيسكو في قائمة التراث العالمي سنة 1996.
لم تتنازل مكناس عن أهميتها كمدينة مخزنية وحاضرة كبرى حتى عندما فقدت صفتها كعاصمة سياسية للعلويين خلال المنتصف الثاني من القرن 18م لفائدة جارتها فاس في بداية الأمر إذ كانت سكنا مفضلا لعدد من الأمراء ورجال الدولة. أما خلال خضوع المغرب للحماية الفرنسية فإنها ستستعيد بعض أدوارها كموقع استراتيجي له أهمية عسكرية واقتصادية بالدرجة الأولى وسيترجم اهتمام سلطات الحماية بهذا الموقع من خلال فتح ورش كبير لتشييد مدينة جديدة على الطراز الأوربي بشوارعها وعماراتها وحدائقها وأحيائها الصناعية والتجارية والسكنية وكافة مرافقها الإدارية والعسكرية والرياضية والثقافية ويرجع الفضل في تحديد معالم المدينة الجديدة إلى الجينيرال بويميروpoemirau.
آثــارها
ومن أعظم آثارها التي تدهش السياح باب المنصور الضخم المشهور بنقوشه الفسيفسائية وبالقصر الملكي بأسواره العتيقة وضريح مولاي إسماعيل، ومسجد بريمة، وسيدي عثمان، والقصر الجامعي الذي يعد متحفا للفن المغربي
مكناس التي تزخر بتاريخ تليد تحكي عنه أسوارها وأبراجها ومآثرها التاريخية التي ظلت شامخة شموخ جبال الأطلس وجبال زرهون التي تحيط بها من كل ناحية. فمدينة مكناس مدينة الحضارة العربية الإسلامية والتاريخ التليد.
ولعل المآثر التاريخية التي تربض بين جنباتها تعد شاهد إثبات، يستمد جذوره من أعماق التاريخ، على أصالة هذه المدينة. فهي بأسوارها وأبراجها وبساتينها، بقصورها ودورها ومساجدها وسقاياتها، بساحاتها وبمآذنها ومساجدها، بزواياها وأزقتها وعادات وتقاليد ساكنتها تعد متحفا نابضا وشاهدا حيا على تاريخ هذه الحاضرة.
المناخ
تتميز مكناس بمناخ معتدل صيفا يميل الي البرودة في فصل الشتاء، وتمتاز بنواح جبلية رائعة أهمها إفران التي يلقبها السياح ب"سويسرا القارة الأفريقية" بسبب فيلاتها الجميلة ومناظرها الشبيهة بجبال "الألب" بثلوجها وأشجارها الباسقة، كما تحتوي على مركز تزلج في جبل مشليفن (2000متر) وهيري (1.600 متر) إضافة إلى مدينتي آزرو وخنيفرة المشهورتين بصناعتهما التقليدية العريقة وكونهما مركزين للصيد والقنص وبمناخهما الجبلي الصحي.
العاصمة الإسماعيلية مكناس في ذاكرة التاريخ
تقع هذه المدينة بمنطقة فلاحية خصبة، في ملتقى الطرق التجارية التي كانت تربط بين عدة جهات مما جعل منها منطقة عبور واستقرار منذ عهد قديم، خصوصا في العصر الوسيط حيث برز اسمها لأول مرة كحاضرة، ثم في العصر الحديث كعاصمة من أبرز العواصم التي لعبت دورا هاما في تاريخ الغرب الإسلامي.
مع مجيئ المرابطين ازدهرت المدينة، وظهرت بعض الأحياء أهمها القصبة المرابطية "تاكرارت" كما شيدوا مسجد النجارين وأحاطوا المدينة بسور في نهاية عهدهم. ويعتبر الحي الذي لا زال يوجد قرب مسجد النجارين المشيد من طرف المرابطين أقدم أحياء المدينة. تحت حكم الموحدين عرفت المدينة ازدهارا عمرانيا حيث تم توسيع المسجد الكبير في عهد محمد الناصر(1199-1213م)، وتزويد المدينة بالماء بواسطة نظام متطور انطلاقا من عين "تاكما" لتلبية حاجيات الحمامات والمساجد والسقايات كما عرف هذا العهد ظهور أحياء جديدة مثل حي الحمام الجديد وحي سيدي أحمد بن خضرة. خلال العهد المريني شهدت المدينة استقرار عدد كبير من الأندلسيين قدموا إلى مكناس بعد سقوط أهم مراكز الأندلس. وقد شيد السلطان المريني أبو يوسف يعقوب (1269- 1286م) قصبة خارج المدبنة لم يصمد منها إلا المسجد المعروف بلالا عودة. كما عرفت مكناسة الزيتون بناء مدارس عتيقة كمدرسة فيلالة، والمدرسة البوعنانية ومدرسة العدول، و مساجد مثل مسجد التوتة ومسجد الزرقاء، وخزانة الجامع الكبير ومارستان الباب الجديد وحمام السويقة. في عهد الدولة العلوية، خاصة إبان فترة حكم السلطان المولى إسماعيل، استعادت المدينة مكانتها كعاصمة للدولة، بحيث عرفت أزهى فترات تاريخها. فقد شيدت بها بنايات ذات طابع ديني كمسجد باب البردعيين ومسجد الزيتونة ومسجد سيدي سعيد، وتوحي منارات هذه المساجد من خلال طريقة تزيينها بتأثير سعدي واضح. بالإضافة إلى القصور وبنايات أخرى هامة، فقد قام السلطان المولى إسماعيل بتشييد الدار الكبيرة فوق أنقاض القصبة المرينية وجزء من المدينة القديمة.
كما أنه أنجز حدائق عديدة (البحراوية-السواني)، وإسطبلات للخيول ومخازن للحبوب وصهريج لتزويد الأحياء بالماء، وأحاط المدينة بسور تتخلله عدة أبراج عمرانية ضخمة وأبواب تاريخية كباب منصور وباب البردعيين.
قرب هذه الأبواب أعدت عدة فنادق أو محطات لاستراحة القادمين من مناطق بعيدة، أما الأسواق فكانت منظمة وتعرف حسب نوع الحرفة أو الصناعة، مثل سوق النجارة وسوق الحدادة وغيرها. تتميز مدينة مكناس بشساعة مساحتها وتعدد مبانيها التاريخية وأسوارها حيث أحاطها المولى إسماعيل بأسوار تمتد على طول 40 كلم, تتخللها مجموعة من الأبواب العمرانية الضخمة والأبراج.
مدينة الزيت والزيتون
مكناس منطقة فلاحية تمتاز بكثرة أشجار الزيتون، والذي يستغل منه الكثير للعصر واستخراج الزيت ،وزيت الزيتون المكناسي مشهور بجودته، ونقائه ،ولذته
كذلك تشتهر المنطقة بحقول العنب والذي يمتاز بجودته ويتم تصديره إلى عواصم أوروبية
وتعتبر مدينة مكناس من أكثر مدن المغرب إنتاجا للمحاصيل الزراعية، نظرا لمناخها المناسب ووفرة مياه الأمطار
باب منصور العلج بمكناس أحد الأبواب العالمية
المناطق المهمة
سيدي بوزكري المنطقة السكنية الأثر اكتضاضا ويتواجد بها المنطقة الصناعية فهي العمود الاقتصادي للمدينة
حمرية: المنطقة التجارية الحديثة بالمدينة
ساحة الهديم العتيقة والسوق القديم
الحبول. حدائق غناء بناها المولى إسماعيل
المدينة القديمة : والتي تقع داخل سور المدينة القديم والتي شيده السلطان مولاي إسماعيل ومن أشهر معالمها : منطقة السكاكين وشارع الروامزين
جامع الزيتونة الذي يعتبر من أقدم مساجد مكناس والمغرب بصفة عامة، والذي ما زال محتفظا بطابعه الاصلي
المدرسة البوعنانية. التي خرجت المئات من العلماء والمقرئين والدعاة
قصر السلطان إسماعيل العلوي
صور لحاضرة مكناس
مسجد السلطان سيدي محمد بن عبد الله (مسجد الأزهر)
مكناس متحف ينبض بالحياة
سيدي عبد الرحمن المجدوب
قصر البيضاء
القصر الملكي أو قصر المحنشة
قصر الدار الكبيرة
قصر دار الجامعي
سجن قارا
صهريج السواني
هري السواني
قبة السفراء
باب المنصور لعلج
باب الخميس
باب مراح
باب الحجر
دار الباشوات
المدرسة البوعنانية
برج بلقاري
الاكاديمية الملكية العسكرية بمكناس
حي سيدي عمر: ويعتبر من أقدم الأحياء في العاصمة الإسماعيلية مكناس، حيث قدم هدا الحي من خلال أبناءه العظام ملاحم وبطولات في مقاومة المستعمر والاستعمار ومن أهم هاته الملاحم البطولية ثورة الماء أو انتفاضة وادي بوفكران سنة 1937. ويعتبر هذا الحي خزانا لمدينة مكناس يمدها بالطاقات والخبرات والمواهب والكوادر التي تسير المدينة بل يوجد عمراويون نسبة لسيدي عمر في مختلف بقاع العالم يتحملون مسؤوليات جسام ولا يتنكرون لحيهم الأصلي سيدي عمر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mouad rajawi
عضو مميز
عضو مميز
mouad rajawi


الإسم الحقيقي : mouad
البلد : maroc

عدد المساهمات : 49
التنقيط : 45484
العمر : 24
تاريخ التسجيل : 04/06/2012
الجنس : ذكر

مدينة مكناس Empty
مُساهمةموضوع: رد: مدينة مكناس   مدينة مكناس I_icon_minitimeالجمعة 15 يونيو 2012, 16:36

مدينة مكناس 1793948660 مدينة مكناس 1793948660 مدينة مكناس 1793948660 مدينة مكناس 1793948660 مدينة مكناس 1793948660 مدينة مكناس 1793948660 مدينة مكناس 1793948660 مدينة مكناس 1793948660 مدينة مكناس 1793948660 مدينة مكناس 1793948660
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
abdelhalim berri
المدير العام
المدير العام
abdelhalim berri


الإسم الحقيقي : Abdelhalim BERRI
البلد : Royaume du Maroc

عدد المساهمات : 17537
التنقيط : 96692
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 11/08/2010
الجنس : ذكر

مدينة مكناس Empty
مُساهمةموضوع: رد: مدينة مكناس   مدينة مكناس I_icon_minitimeالجمعة 15 يونيو 2012, 18:15

مدينة مكناس

مدينة مكناس 011
مدينة مكناس تقع في شمال المملكة على بعد 140 كلم شرق العاصمة المغربية
الرباط، وهي العاصمة لجهة مكناس ـ تافيلالت التي تضم ولاية مكناس وعمالة
إقليم الحاجب وعمالة أقاليم ايفران وخنيفرة والرشيدية. عدد سكانها نحو
المليون نسمة.
هذه المنطقة التي تمتد على مساحة 79210 كلمتر مربع أي
تحتل حوالي 11% من مجموع التراب المغربي. وهي متنوعة التضاريس والمناخ،
وتأوي هذه المنطقة حسب إحصائيات 1994: 73 % من مجموع سكان المغرب. أما
مدينة مكناس فهي مقسمة إلى جزءين المدينة الجديدة والمدينة القديمة وبما ان
مدينة مكناس تقع في ملتقى الطرق التجارية التي كانت تربط بين عدة جهات مما
جعل منها منطقة عبور واستقرار منذ عهد قديم [1] مما أكسبها أهمية كبيرة
عند حكام المغرب المتعاقبين
ومن أعظم آثارها التي تدهش السياح باب
المنصور الضخم المشهور بنقوشه الفسيفسائية وبالقصر الملكي بأسواره العتيقة
وضريح مولاي إسماعيل، ومسجد بريمة، وسيدي عثمان، والقصر الجامعي الذي يعد
متحفا للفن المغربي
مكناس التي تزخر بتاريخ تليد تحكي عنه أسوارها
وأبراجها ومآثرها التاريخية التي ظلت شامخة شموخ جبال الأطلس وجبال زرهون
التي تحيط بها من كل ناحية. فمدينة مكناس مدينة الحضارة العربية الإسلامية
والتاريخ التليد.
ولعل المآثر التاريخية التي تربض بين جنباتها تعد شاهد
إثبات، يستمد جذوره من أعماق التاريخ، على أصالة هذه المدينة. فهي
بأسوارها وأبراجها وبساتينها، بقصورها ودورها ومساجدها وسقاياتها، بساحاتها
وبمآذنها ومساجدها، بزواياها وأزقتها وعادات وتقاليد ساكنتها تعد متحفا
نابضا وشاهدا حيا على تاريخ هذه الحاضرة.
وهو ما أهلها عن جدارة
واستحقاق لأن تصبح باعتراف المجتمع الدولي تراثا إنسانيا عالميا. ونسجل منذ
البداية بأن الوضعية الحالية لجل المآثر التاريخية بمكناس تعتبر جيدة بفضل
العناية المستمرة التي أصبحت محطا لها. والعمل الجليل الذي جعل من باحة
باب منصور العلج فضاء ثقافيا كمعرض وكرواق دائم للفنون التشكيلية، على غرار
باب الرواح بالرباط وباب دكالة بمراكش، يستحق منا كل التنويه.




مدينة مكناس Alshohooh-283c20cedb
القصر الملكي بمدينة مكناس



مدينة مكناس Alshohooh-4c8d667d6d



المدرسة البوعنانية بمكناس



مدينة مكناس Alshohooh-1423e34508


[center]
ضريح السلطان مولاي إسماعيل


مدينة مكناس Alshohooh-a1a96e7cb6



سهريج السواني
[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://halimb.yoo7.com
abdelhalim berri
المدير العام
المدير العام
abdelhalim berri


الإسم الحقيقي : Abdelhalim BERRI
البلد : Royaume du Maroc

عدد المساهمات : 17537
التنقيط : 96692
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 11/08/2010
الجنس : ذكر

مدينة مكناس Empty
مُساهمةموضوع: رد: مدينة مكناس   مدينة مكناس I_icon_minitimeالجمعة 15 يونيو 2012, 18:16

مكناس
إحدى حواضر المغرب الشهيرة، رأت النور مند القرن العاشر الميلادي على يد
قبيلة مكناسة التي كانت تنتشر بمنطقة تازة شرقا ومنها أخذت تسميتها مع
تمييزها بإضافة نعت الزيتونة إشارة إلى الموقع الذي اختير لها، الغني
بأشجار الزيتون.
لاشك أن غنى المنطقة بالأراضي الخصبة والمياه
وغيرها من الموارد الطبيعية كان إلى جانب موقعها الاستراتيجي وراء اختيارها
كمكان للاستقرار البشري... وقد أهلها هذا الموقع لتلعب أدوارا طلائعية في
تاريخ المغرب ككل، فهي جنوبا تنفتح على الأطلس المتوسط الذي يعتبر ممرا نحو
تافيلالت وتخوم الصحراء الشرقية، أما شمالا فهي تنظر صوب جبل زرهون الذي
يوجد به ضريح المولى إدريس الأكبر مؤسس الدولة المغربية الأولى بالمغرب
الأقصى ومن هاته الجهة تبدأ منطقة الريف.
وتنفتح مكناس شرقا على سهل
السايس الذي تقع على طرفه الآخر مدينة فاس ويخترق المدينة وادي بوفكران
كما تكثر فيها العيون والآبار ذات المياه العذبة.
قبل تأسيس المدينة
عمرت المنطقة ساكنة متفرقة كان أكبر تجمعاتها يعرف بتورى. ولاتبعد مكناس
عن فاس عاصمة المغرب الأولى إلا بأقل من 60 كلم كما أنها لاتبعد عن الساحل
الأطلسي إلا بحوالي 100كلم وبذلك تحتل هذه المدينة موقعا متميزا إن على
المستوى الاستراتيجي أو على مستوى المناخ وغنى الوسط البيئي والموارد
الطبيعية وكلها عوامل وفرت للمدينة أسباب التطور والاستقرار.
لقد
ساعد هذا الموقع أيضا على التمازج البشري والاندماج الثقافي والحضاري بين
مجموعات بشرية متعددة الروافد : أمازيغية من الأطلس المتوسط والريف
وصحراوية عربية وإفريقية، إضافة إلى جالية يهودية نشطة استوطنت المنطقة مما
شكل مجتمعا متفاعلا ومندمجا يعطي صورة واضحة عن التركيبة البشرية المغربية
كما تبلورت عبر العصور.
لقد عرفت المدينة مراحل من التطور منذ
تأسيسها، وقد انتبه إليها المرابطون خلال القرن11م حيث ستتحدد ملامحها
الأولى مع يوسف ابن تاشفين وستعرف أحياؤها نوعا من التخصص في الوظائف
الحيوية كما ستكتسي هذه المدينة طابعا عسكريا وسياسيا.
لاحقا مع
دولة الموحدين خلال القرن 12م ستعرف المدينة نقلة نوعية أخرى في مبانيها
ومرافقها وتجهيزاتها مما ساعد على تعميرها وتثبيت دورها في المنطقة.
رغم الصعوبات التي لاقاها المرينيون في بداية حكمهم لبسط سلطتهم على
المدينة فإنهم مافتئوا أن اعتنوا بمعالمها ومرافقها إذ تم إغناؤها بقصور
وحمامات وفنادق ومساجد إضافة إلى المدارس العلمية التي تميزوا بتشييدها
والاعتناء بها خصوصا إبان حكم أبو الحسن وأبو عنان، ولعل أهمها هي المدرسة
البعنانية قرب المسجد الأعظم.
مع نهاية الدولة المرينية سيخفت دور
مكناس بعض الوقت ومع ذلك لم تكن هذه الفترة عقيمة بل شهدت ميلاد زاوية
صوفية كبرى سيصبح لها باع كبير بالمغرب وخارجه وهي زاوية الشيخ القطب سيدي
الهادي بنعيسى الملقب بالشيخ الكامل، المتوفى سنة 1523 م المعروف في
الأوساط الشعبية ب" مولاى مكناس" وتعرف زاويته بالعيساوية.
ويحتضن
مركز هذه الزاوية ضريح شيخها وهو موضوع تبجيل وتكريم يؤمه الزوار تبركا به
والقيام حوله احتفاء سنوي غني بالطقوس والتقاليد الشعبية يتزامن مع حلول
عيد المولد النبوي الشريف 12 ربيع الأول ويعرف هذا الحج السنوي بموسم الشيخ
الكامل وهو من أكبر مواسم المغرب الأصيلة.
أما فترة حكم الدولة
السعدية فتكاد تكون غير ذات تأثير كبير على المدينة، اللهم إلا بناء مسجد
للاعودة من طرف أم السلطان السعدي أحمد المنصور الذهبي وكأن القدر جعل من
هاته الفترة الخافتة زمن تاريخ المدينة فترة تأهب استعدادا لأدوار كبرى
ستلعبها، إذ ستصبح في الفترة الموالية بعد أفول نجم السعديين عاصمة للدولة
العلوية الناشئة على يد أكبر ملوكها ومؤسسي دعائمها السلطان المولى إسماعيل
(1672- 1727)، وستنعت إلى اليوم بالعاصمة الاسماعيلية.
ستعرف مكناس
حينئذ طفرة هائلة في عمرانها وتهيئة مرافقها وتقوية تجهيزاتها، فبجانب
المدينة التي تضم المجتمع المحلي ستبنى مدينة مخزنية كاملة بقصورها العديدة
ومساجدها ومقرات عتادها وجندها ومنتزهاتها ومخازنها ومرابطها وحصونها
وسجونها فضلا عن أسوارها الضخمة وأبوابها الشامخة والرائقة الجمال : إنها
المدينة المغربية بل العربية والإسلامية التي جهزت بأطول حزام من الأسوار
يتخللها عدد كبير من الأبراج المربعة العالية القوية، أحيطت بالمدينة
المخزنية والمدينة الشعبية على مسافة زادت على 40 كلم.
لقد راعت
التهيئة العمرانية الجديدة آنذاك الحاجيات الحيوية وضمان مقاومتها لكل حصار
مفترض إذ تركت بداخل أسوارها منتزهات وجنان وأراضي صالحة للزراعة كما بني
صهريج عظيم بين القصر السلطاني والمخازن لضمان التزود بالمياه وتوريد
الأنعام وسقي البساتين. مما أعطى لهذا التجمع العمراني طابعا خاصا جعل
المؤرخ ابن زيدان يقول عن مكناس أنها مدينة في قرية وقرية في مدينة.
عرف ورش المدينة المخزنية الجديدة في العهد الاسماعيلي حركة دائمة لعشرات
السنين جندت لها ألوف من اليد العاملة بما فيهم الأسرى الأوربيون الذين
سقطوا في يد القوات المغربية أثناء الحروب التحريرية للثغور المغربية، ومن
هؤلاء الأسرى الأقدمين والمشهورين مويط MOUETTE.
كان طموح المولى
إسماعيل هو أن يجعل مكناس مدينة تضاهي العواصم الأوربية حتى أنها وصفت
بفرساي المغرب مقارنة مع فرساي الملك لويس الرابع عشر المعاصر للمولى
إسماعيل وقد عرفت المبادلات والسفارات بين العاهلين شأوا كبيرا آنذاك.
واليوم فإن أشد ما تفخر به مكناس هو مآثرها الاسماعيلية كباب الرايس
والبردعيين باب جديد وباب الخميس وباب منصور لعلج وهري المنصور ومربط
الخيول وصهريج الصواني وقصر المنصور والدار البيضاء وساحة الهديم ولالة
عودة وأسوار والأبراج العديدة الشامخة فضلا عن المدينة العتيقة وجوامعها
ومآذنها العديدة وأضرحتها وزواياها... لقد استحقت المدينة بما تحضنه من
مآثر تاريخية هامة أن تسجل لدى منظمة اليونيسكو في قائمة التراث العالمي
سنة 1996.
لم تتنازل مكناس عن أهميتها كمدينة مخزنية وحاضرة كبرى
حتى عندما فقدت صفتها كعاصمة سياسية للبلاد خلال المنتصف الثاني من القرن
18م لفائدة جارتها فاس في بداية الأمر إذ كانت سكنا مفضلا لعدد من الأمراء
ورجال الدولة. أما خلال خضوع المغرب للحماية الفرنسية فإنها ستستعيد بعض
أدوارها كموقع استراتيجي له أهمية عسكرية واقتصادية بالدرجة الأولى وسيترجم
اهتمام سلطات الحماية بهذا الموقع من خلال فتح ورش كبير لتشييد مدينة
جديدة على الطراز الأوربي بشوارعها وعماراتها وحدائقها وأحيائها الصناعية
والتجارية والسكنية وكافة مرافقها الإدارية والعسكرية والرياضية والثقافية
ويرجع الفضل في تحديد معالم المدينة الجديدة إلى الجينيرال
بويميروpoemirau.
نظرا لتزايد عدد المستوطنين الأوربيين الهائل من
1911 و 1916 وليتسنى بناء المدينة الجديدة – بعدما لم يعد ممكنا استيعاب
المهاجرين الأوربيين الجدد بجوار المجتمع الأهلي التقليدي- ستقتطع أراضي
شاسعة بهضبة رأس إيغيل وحمرية على الجانب الأيمن من واد بوفكران في اتجاه
فاس وذلك ابتداء من 1916 ليعلن عن مدينة جديدة خمس سنوات بعد ذلك في حفل
كبير حضره الجينيرال اليوطي 1921. هكذا سيصبح المجال الحضري لمكناس ذو
قطبين على غرار المدن المغربية الأخرى يفصل بينها وادي أبي العمائر
(بوعماير)
مع رحيل الإدارة الفرنسية ستنزح كثير من الأسر الميسورة
منها على الخصوص إلى الأحياء الراقية بحمرية التي تركها الفرنسيون شيئا
فشيئا وستحافظ مكناس على نشاطها وحيويتها وستستقطب مزيدا من السكان خلال
العقود الأربعة الأخيرة على الخصوص مما دفع إلى تهيئة الأراضي الفارغة
لبناء أحياي جديدة كالزيتون والسباتا وسيدي بوزكري والبساتين وسيدي بابا
والمنصور... كما ستضاف تجهيزات مهمة ومرافق عديدة كالكليات والمدارس ومعاهد
التكوين المتوسط والعالي.

مولاي إدريس زرهون الحاضرة الروحية
لايجادل احد في كون مولاي إدريس زرهون، البلدة الروحية، تعتبر بمعالمها
التاريخية وضريحها ونسيجها الحضري التقليدي وثراتها الشفوي، من المدن
العتيقة ذات الأهمية الكبرى، وليس على صعيد المغرب الأقصى فحسب بل على صعيد
الغرب الإسلامي عموما.
تبدو للزائرين هذه المدينة الروخية، التي
تقع غرب موقع وليلي وشمال شرق مدينة مكناس كقلعة من قلع العصور الوسطى
معلقة على سفح جبل زرهون الذي يعتبر من السلاسل الجبلية المتوسطة الارتفاع،
التي لايزيد علو أكبر قممها عن 1200مثرا والتي رغم صعوبة مسالكها فقد
استطاعت أن تستقطب ساكنة كبيرة بفضل غنى تربتها وتوفرها على عيون مائية
هامة.
سميت (مولاي غدريس زرهون) كذلك، خاصة في شقها الأول، نسبة إلى
المولى إدريس الأكبر مؤسس الدولة الإدريسية في القرن الثامن الميلادي
لوجود قبره بها... هذا الشريف الذي يعود نسبه إلى آل البيت وبالضبط لعلي بن
أبي طالب، كرم الله وجهه، وفاطمة الزهراء بنت النبي (ص)، استطاع الفرار من
قبضة الدولة العباسية بشبه الجزيرة العربية، التي كانت على رأس الخلافة
آنذاك، وكتب له أن يستقر في آخر رحلته بوليلة، وليلي سابقا، فتستضيفه قبيلة
أوربة الأمازيغية وتبايعه ابتداء من سنة 788م ليصبح أمامها وأميرها.
استطاع مولى إدريس وفي وقت وجيز، بحنكة ودهاء مرافقه سيدي رشيد ومساندة
أتباعه أن يخضع جزءا كبيرا من المغرب الأقصى، فواصل نشر الإسلام في ربوعه
وسك الدرهم الإدريسي، الذي اعتبر خير دليل عن نشأة دولة إسلامية بالمغرب
الأقصى مستقلة عن الدولة العباسية بالمشرق العربي في القرن الثامن
الميلادي.
لكن الدنيا لم تبتسم للمولى إدريس الأول طويلا، إذ حسب
الروايات المتعددة، فإن هذا السلطان قد قضي عليه بعد أن تعرض للتسمم من طرف
أحد مبعوثي الخيفة العباسي هارون الرشيد.
هذا وحسب ما كتب عن
المولى إدريس وحسب المعاينة فإن هذا الأخير قد دفن بخلوة خارج وليلي أي في
الموقع الحالي لمدينة مولاي إدريس زرهون.
وحسب الروايات أيضا، فإن
مزار المولى إدريس لم تكن تعطاه أهمية كبرى إلا ابتداء من سنة 1318 التي
تصادف العثور على جثة المولى إدريس في قبره كاملة دون أن يلمسها أي أدى أو
تعفن الشيء الذي كان إذانا للاحتفاء بهذا الولي الصالح وتمجيد كراماته
وبالتالي زيادة الاهتمام بالمدينة التي تاويه.
بعد هذا الحدث، شرع
في إصلاح ضريح المولى إدريس كما هيئت مرافقه لإيواء جموع الزوار الذين
أصبحوا يتقاطرون على هذه الخاضرة من كل الأنحاء سواء في الأيام العادية أو
خلال المواسم والحفلات الدينية.
بمجيء الدولة العلوية ازداد
الاهتمام بضريح ومدينة المولى إدريس، إذ أمر السلطان المولى إسماعيل في
العام 1719 بتوسيع الضريح وملحقاته وشجع انتشار المذهب الإدريسي. وقد شيدت
في عهد السلطان المولى إسماعيل وفي عهد الملوك الذين أتوا من بعده العديد
من المنشآت الدينية بالمدينة العتيقة، إذ حصنت هذه الأخيرة بالأسوار وبنيت
بها الأبواب والمساجد والمدارس والفنادق والحمامات كما تولى بها تشييد
الدور السكنية والأسواق.
بهذا الاهتمام الذي شمل ثرات المدينة
وعمرانها، تمكنت مدينة المولى إدريس زرهون من أن تتبوأ مكانة هامة بين
المدن المغربية بل أصبحت قطبا دينيا واقتصاديا يؤمه الناس من كل الأنحاء
المغربية ويحيون به موسمين كبيرين هما موسم الشرفاء العلميين وموسم شرفاء
فاس الأدارسة.
هذا ورغم ما عرفته هذه المدينة العتيقة من تعمير رديء
وغير متجانس في الربع الأخير من القرن العشرين، فإن هذه الأخيرة لازالت
تحافظ على طابعها كمدينة روحية وعلى أصالة تراثها الشفوي المتميز.
وعليه، سيكون للزائر الذي أسعفه الحظ لزيارة هذه المدينة وحضور أحد
مواسمها، أن يتذكر، وإلى الأبد، تلك العادات والتقاليد المرتبطة بتوجه موكب
الزائرين نحو الضريح، خاصة منها عادة تقديم الهدايا وعادة وضع الكسوة
المزينة بأجمل تزاويق التطريز المذهب فوق قبر المولى إدريس ... وما يرافقه
ذلك من أمداح نبوية وأهازيج الفرق الصوفية كفرقة عيساوى واحمادشة وغيرها.
سيحتفظ الزائر في ذاكرته أيضا بالصور الجميلة لأزقة المدينة العتيقة
القروسطية التي كان لها شرف الذكر في تقييدات وتاريخ كبار المؤرخين كابن
أبي زرع (القرن الرابع عشر) والناصري (القرن الثامن عشر) وكذا في أخبار
كبار الرحالة كالحسن الوزان الفاسي الملقب بليون الإفريقي في مؤلفه وصف
إفريقيا) ومارمول كاربخال في مؤلفه (إفريقيا) كما حظيت بشرف رسمها وتصويرها
من طرف كبار الرسامين والمصورين وخاصة منهم ماجوريل.
كما أن نفس
الزائر لن ينسى لحظة تذوق للحلويات التقليدية المهيأة بعين المكان (النوكا)
ولحظة شربه أكواب الشاي في إحدى المقاهي المحيطة بالساحة العمومية لهذه
المدينة الروحية،

مدينة مكناس Murailles_de_meknes
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://halimb.yoo7.com
abdelhalim berri
المدير العام
المدير العام
abdelhalim berri


الإسم الحقيقي : Abdelhalim BERRI
البلد : Royaume du Maroc

عدد المساهمات : 17537
التنقيط : 96692
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 11/08/2010
الجنس : ذكر

مدينة مكناس Empty
مُساهمةموضوع: رد: مدينة مكناس   مدينة مكناس I_icon_minitimeالجمعة 15 يونيو 2012, 18:18






مدينة مكناس Alshohooh-31d74b5d4a

مكناس الزيتون



مدينة مكناس Alshohooh-1a8e75b465


[center]
ضريح السلطان مولاي اسماعيل
[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://halimb.yoo7.com
abdelhalim berri
المدير العام
المدير العام
abdelhalim berri


الإسم الحقيقي : Abdelhalim BERRI
البلد : Royaume du Maroc

عدد المساهمات : 17537
التنقيط : 96692
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 11/08/2010
الجنس : ذكر

مدينة مكناس Empty
مُساهمةموضوع: رد: مدينة مكناس   مدينة مكناس I_icon_minitimeالجمعة 15 يونيو 2012, 18:20

مدينة مكناس Alshohooh-9bcbdea80c



باب منصور العلج
مدينة مكناس Murailles_de_meknes-dae5a

مدينة مكناس Mosquee_meknes-6d596

مدينة مكناس Mausole_moulay_ismail_meknes-d97f9

مدينة مكناس Ksar_mansour_meknes-58c5d

مدينة مكناس Granges_de_moulay_ismail_meknes-21242

مدينة مكناس Entree_bab_el_mansour_meknes-197a1

مدينة مكناس Bab_el_mansour_meknes-3f35f
مدينة مكناس Ruelle_de_meknes-81e9b

مدينة مكناس Place_el_hedim_meknes-c5eab

مدينة مكناس Murailles_de_meknes-dae5a
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://halimb.yoo7.com
abdelhalim berri
المدير العام
المدير العام
abdelhalim berri


الإسم الحقيقي : Abdelhalim BERRI
البلد : Royaume du Maroc

عدد المساهمات : 17537
التنقيط : 96692
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 11/08/2010
الجنس : ذكر

مدينة مكناس Empty
مُساهمةموضوع: رد: مدينة مكناس   مدينة مكناس I_icon_minitimeالجمعة 15 يونيو 2012, 18:23






issawa maystro baba jalil meknes