لشاعر الرجاوي..
أنا ذاهب إلى الملعب لأشجع الرجاء، لأنني أحبها و أكره من يكرهها، ذاهب
لأكون بقربها و لن أخذلها، فهي حبيبتي التي ينبض لها قلبي، رجائي لن أفرط
فيها و لن أتركها تقاوم الإعصار وحدها، فكما أفرحتني كثيرا، جاء دوري
لأساندها قليلا، قولوا ما تشاؤون عني، أنا مجنون إن أردتم، مجنون بحب
الرجاء و هي في دمي تسير، لن يجف حبها في قلبي حتى يجف دم عروقي،و إن مت
أذكروا أني يوما ما صرخت بكبريائي، عاشت حبيبتي، عاشت رجائي.