:erferre:
:mmmmmmmyt: :mmmmmmmyt: :mmmmmmmyt:
مايكل جاكسونمايكل جوزيف جاكسون (بالإنجليزية: Michael Joseph Jackson)؛ (29 أغسطس 1958 - 25 يونيو 2009)، موسيقي ومغني وراقص وشاعر ومنتج أغاني ورجل أعمال وناشط إنساني أمريكي. يعرف باسم ملك البوب ويعد أشهر مغني على الإطلاق.صنفته موسعة جينيس للأرقام القياسيه"انجح مغني على الإطلاق the most successful Entertainer of All time.كان هو المبتكر تقريباً لأكثر الاشياء في موسيقى اليوم سواءاً في الرقص اوالفيديو كليب ,حتى الموضه وطريقة التسويق.أعاد مايكل تعريف الفيديو كليب حيث جعله على هيئة فلم قصير يحتوي على مقدمة واحداث وخاتمه تحمل رساله في النهاية يوجهها لناس، أشتهر كثيراً بتبرعاته الخيريه ومناشدته للحريه والسلام العالمي طوال حياته. باع في حياته أكثر من 750 مليون البوم حول العالم وهو أكثر مغني مبيعاً وهو على قيد الحياة وبعد وفاته بـ 3 سنوات اعلنت شركة سوني الموسيقيه بأن مبيعاته رسمياً تخطت البليون البوم حول العالم ,البوم THRILLER لوحده من أكثر البوم مبيعاً في التاريخ وصلت مبيعاته إلى 104 مليون سجل ,كان Thriller أسطورة صنعها أسطورة وصنعت هي منه علامة مميزة في تاريخ الثقافة الأمريكية. أطلقت عليه New York Times وهو في الخامسة والعشرين من عمره لقب " ظاهرة موسيقية " وقالت عنه عبارة شهيرة " في عالم موسيقى البوب هناك مايكل جاكسون وهناك مغنون آخرون" وقالت عنه مجلة Time " أعطى ألبوم Thriller للموسيقى أفضل سنة " وبسبب هذا الألبوم وحده عادت موسيقى المغنيين السود تظهر على محطات الردايو مرة أخرى للمرة الأولى منذ منتصف السبعينات.في 14 مايو 1984 تمت دعوة مايكل إلى البيت الأبيض ليحصل على جائزة هناك وقد رأى العالم مشهد نادر حينها, رجلا أسود تتم دعوته خصيصا إلى مقر رئيس الولايات المتحدة الأمريكية للحصول على جائزة لم يكن شيء مألوف حينها وهذا يدل على مدى نجاح وتأثير مايكل المنفرد .كان جاكسون أول مغني أمريكي يبيع خارج الولايات المتحده الأمريكيه أكثر من 100 مليون البوم.وأول مغني في العالم يحصد في العام الواحد 100 مليون.في عام 1993 كُرم مايكل بجائزه خلقت خصيصاً له وهو الأول والوحيد الحاصل على هذا المسمى جائزة الأسطوره الحيه Living lagend Awards ,وجائزة "التاج الثلاثي" في عام 1989 أثناء حفل جوائز BRE Awards والمقصود بها ملك البوب والروك والسول وجائزة مغني القرن والعقد والالفيه من اربع رئساء أمريكا من الثمانينات إلى التسعينات وعدة جوائز فخريه عالميه لإنجازاته الموسيقيه والإنسانيه ,دخل مايكل موسوعة جينيس العالميه للأرقام القياسيه كأكثر مغني حصد جوائز مما جعلته وبلا شك اعضم مغني رأته البشريه.يملك جاكسون أكبر جوله غنائيه في التاريخ History World Tour وهو صاحب أنجح فيديو كليب غنائي في التاريخ, فيديو THRILLER الذي دخل المتحف الوطني الأمريكي كعلامة في الثاقافه الامريكيه.مايكل من أكثر الفنانين تبرعاً في العالم التي وصلت ما يقارب النصف مليار, دعم جاكسون 33 منظمة خيريه طوال حياته مما يجعله وبلا شك قدوه للأجيال من بعده. يملك جاكسون 20 رقم قياسي في كتاب جينيس للأرقام القياسيه من أشهرها أنحج مغني في التاريخ وبأي مقياس. جاكسون من أكثر الأساطير المثيره للجدل في ,موسيقاه ,رقصه ,شكله، حتى حياته الخاصه. بدأ مسيرته كقائد لفرقة جاكسون 5 في الستينات. وعندما تم تكوين فريق "جاكسون فايف" الغنائي أصبح جيرماين جاكسون مغني الفريق الرئيسي حتى العام 1967 حينما تولى أخوه الأصغر مايكل جاكسون قيادة الفريق، لكن جيرماين ظل يغني مع مايكل لسنوات عديدة.
بدأ جاكسون مشواره المغنائي في سن مبكر جداُ وهو في السابعة من عمره في فرقة The Jackson5 مع أشقائه الأربعه. بدأ مشواره بالغناء الفردي عام 1971، لكنّه بدأ فعلياً في عام 1979 وبدأت نجوميته تسطع عام 1984.
في مشواره الفردي سجل جاكسون وساعد بإنتاج ألبومه Thriller أكبر البوم مبيعاً في التاريخ مع مبيعات حول العام تقدر بـ110 مليون نسخة، حصل مايكل خلال مشواره المهني على 13 جائزة جرامي وأيضا 13 أغنية حلّت بالمرتبة الأولى في الولايات المتحدة، تسلم جاكسون عدة جوائز فخرية أهمها جائزة مغني القرن المقدمة من حفل جوائز الأغاني العالمية، قدم جاكسون إلى الساحة الفخرية لنجوم الروك مرتين كمشواره الفردي وكمغني في الجاكسون5 خلال السنتين 1997 و 2001, وأيضا قدم إلى الساحة الفخرية لكتاب الأغاني، خلال مشواره الفني جاكسون باع 750 مليون نسخة.
من عام 1988 إلى 2005 عاش جاكسون في مزرعته نيفرلاند الخلابه التي تضم مدينة الملاهي الخاصة به وحديقة حيوانات. لترفيه الأطفال المرضى بالسرطان واليتامى، عرف بكثرة مبيت الأطفال في حديقته التي سببت الجدل في الأوساط الإعلامية والمجتمع الأمريكي بالذات، وفي عام 1993 وجهت له التهمة الأولى للتحرش بقاصر لكنها سويت خارج المحكمة, وفي عام 2003 قدم البرنامج الوثائقي العيش مع مايكل المنتج من إذاعة الـBBC حقائق مدبره بقيادة الإعلامي الشهير مارتن بشير أدت إلى اعتقال جاكسون للمرة الثانية بتهمة التحرش بقاصر وعدة تهم أخرى لكن تم الاعتراف من قبل المدعيين بعد كشف مؤامراتهم وثبتت براءته منها كلياً في عام 2005.
«إنهم قادمون ليشاهدوا موهبة لم يروها من قبل، وهذا ما يجب أن نقدمه لهم» ،ربما تلخص تلك العبارة التي لقنها جاكسون لفرقته متحدثا عن الجمهور في نهاية البروفات التي أجراها استعدادا للجولة الغنائية التي كان سيقوم بها حول العالم، الشعور الذي قاد مايكل جاكسون للقب ملك البوب، والذي صنع أسطورته الموسيقية التي أبهرت العالم أجمع وكل من تابع جاكسون طوال حياته، يدرك أن تقديمه يكون ما لا يتوقعه الجمهور من خلال موهبة خارقة سواء في الغناء أو الرقص، هي سبب ذلك النجاح الأسطورى الذي حققه وهذا ما أثبته الفيلم الذي أطلقته شركة سونى عقب وفاته وصنعته من حصيلة بروفاته وأطلقت على الفيلم «هذا هو». وهم إن كانوا يقصدون هذا هو ملك الأغنية إلا أنهم قدموا للجمهور أحد أسباب عبقرية هذا الرجل. فما قدموه ليس مجرد بروفات لحفل بل هو عبقرية إتقان التفاصيل، والنجاح الذي لا يصنع اعتباطا ولا بالصدفة. فكل شيء مدروس وتتوافر له كل الإمكانيات» خطواته على المسرح هو وفرقته، دخوله وخروجه في كل أغنية، الفريق المصاحب له والذي اختير من خيرة الراقصين حول العالم، والذي بعد أن تم اختيارهم يخضعون 3 مرات أسبوعيا لتمارين باليه ولياقة بدنية للمحافظة على رشاقتهم ومرونتهم، إضافة إلى الإمكانيات التكنولوجية المتطورة، كما أن الملابس التي سيرتديها في استعراضاته صنعت على يد خبراء من عدة دول وروعى فيها الابتكار وحتى الفصوص اللامعة وضعت فيها بشكل مدروس حتى لا تأتى بانعكاس ضوئى خاطئ! معى دراسة وافية القاذفات التي ستقذف بعض الراقصين على المسرح وكيف يجب أن يكون شكل الراقص عند القفز! كل ما يمكن تخيله من تفاصيل على المسرح من أضواء وألعاب نارية محسوب بمنتهى الدقة. فمثلا في أغنية «سموث كريمنال» تجد المسرح يتحول بفعل المؤثرات البصرية والتكنولوجية إلى ملهى ليلى للعصابات في أحد أفلام الخمسينيات وترى جاكسون على المسرح ولكن داخل أحداث شاشت الفيلم الخلفيه بكل إتقان، يتفاعل مع كل الشخصيات داخل المشهد وكأنه معهم، وإذا تحول إلى أغنية «تريلر» تجد المسرح ينقلب إلى بيت الرعب بجثث وتوابيت وأشباح والكل يرقص ويمرح، وإذا تحول إلى أغنية «ايرث سونج» تجد الطبيعة بأكملها على المسرح تشكو معه سوء إدارة الإنسان للكوكب، كما قال هو نفسه متحدثا عن سبب تقديم الأغنية، وهكذا من أغنية لأخرى يتغير المسرح بأكمله من شكل لآخر تماما. ويعكس الفيلم أيضا روح جاكسون الفنية المبهرة، فبعيدا عن أنه يرقص كما لو كان يتنفس، إلا أنه فنان حقيقى بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معان، كما أنه شخصية غاية في الأدب والخجل، صوته دائما خفيض لا يتعالى على أحد ويطلب أى شيء بخجل طفولى كما لو أنه شخص يزعج الآخرين رغم أنها بروفات حفله هو. وتستطيع أن تدرك أيضا من الفيلم كيف يتذوق جاكسون الموسيقى ففى وسط البروفة يوقف الموسيقى ليشير إلى عازف الأورج ويقول له: «أنت تسرع قي الإيقاع، دع الموسيقى تنضج، اعزف تلك الجملة كما لو كنت تنهض من سريرك متثاقلا من أثر النعاس» كلمات لا تصدر إلا عن روح موسيقية خاصة وأذن شديدة الرهافة تستخلص أبسط الأصوات وتقرأها بعناية، كما يعكس الموقف روح فنان يخشى على جميع التفاصيل مهما كانت صغيرة فهى تتراكم فوق بعضها لتصنع أسطورته. موقف آخر جاء في الفيلم يؤكد على تلك الروح، ففى أثناء وقوف جاكسون في إحدى البروفات أمام مطربة شابة تغنى معه أحد أغانيه، ختمت الفتاة الأغنية بجملة أبدعت فيها، فنظر لها جاكسون وأعاد نفس الجملة بطريقة أكثر تطريبا ودخلا في مباراة موسيقية كل منهم يؤديها بشكل مختلف إلى أن ازدادت سخونة جاكسون وأعاد الجملة عدة مرات بإبداع حقيقى جعل أعضاء الفرقة جميعا يصرخون فيه وكأنهم جماهيره الحقيقية ونسوا بالفعل أنهم فرقته وصاروا يصيحون بجنون. فنظر جاكسون إليهم وقال بما معناه «لماذا تركتونى أسخن إلى هذه الدرجة، أنا بحاجة لتوفير صوتى للحفل»، وكان يعنى ما يقول بجدية فهو لا يريد أن يرهق صوته قبل الحفل ولكن جمال أداء الفتاة دفعه إلى الدخول معها في مباراة موسيقية، وهذا إن يدل على روح الفنان الحقيقية الممزوجة برغبة إتقان التفاصيل لأبعد الحدود.أيضاَ لياقته ما زالت كماهي وكأنه ابن العشرينيات.
في يوم 25 يونيو 2009 صعق العالم بخبر وفاة الأسطورة مايكل جاكسون حيث توفي نتيجة جرعة زائدة من عقار بروبوفول نقل على أثره إلى المستشفى الجامعي بلوس أنجلوس (UCLA) وتمت محاولة إنعاشه لمدة ساعة لكنه فارق الحياة تمام الساعة 12 وقد تجاوز الخمسين عاماً. اعتلى خبر وفاة جاكسون صفحات الجرائد والفضائيات متصدراً كل الأخبار السياسية والاقتصادية في العالم صاعقاً الملايين من معجبيه في مشارق الأرض ومغاربها. حدث وفاة جاكسون كان الأبرز في عام 2009. صرحة (CNN) إنجلترا (لندن) بهذه الكلمات (كما هز الكثيرين حول العالم طرباً، هزت وفاة ملك البوب الأمريكي، مايكل جاكسون، الشبكة العنكبوتية حول العالم، حيث عجزت المواقع الإلكترونية الاجتماعية عن التعامل مع الزخم الهائل لحركة المرور الذي أطلقه نبأ وفاته.)... أيضا أعلمنت انه ارتفعت حركة التصفح على موقع CNN الإلكتروني، خمسة أضعاف، خلال ساعة من الزمن التي تلت إعلان وفاته، لتصل إلى 20 مليون متصفح. اعلنة (GOOGLE) و(قوقل ترند).. انها سجلة أكبر رقم للبحث على محركها منذ بدايتها..ووصفة وفاة مايكل الغامضة ب (البركان)...أيضا اعلنت انه ما بين الساعة 14:40 و15:15" "بتوقيت لوس انجلوس " في 25 يونيو، وجد بعض مستخدموا غوغل الإخبارية صعوبة في الوصول إلى نتائج بحث متصلة بمايكل جاكسون. وسجلت مؤسسة (Wikipedia) ، ما يقارب من مليون زائر خلال الساعه على سيرة مايكل جاكسون في موقعها كما ان الكثير الكثير من المواقع المتخصصه في أخبار النجوم والمواقع الأجتماعيه مثل (الفيس بوك) اصيبة بالشلل الكامل بسبب الأزدحام الشديد لمتابعة الأخبار... خصوصا (TMZ) والذي كان أول من اطلق الخبر.
أيضا شلة المواقع ألأكترونية الخاصه بمايكل ,مثل مواقع نوادي المعجبين خصوصا (mjfanclub.net) الذي كان يغطي بشكل مستمر، وعانا من بطئ وتوقف في التصفح بشكل تام لعدة ايام .
وأصيب موقع الصحيفة "لوس أنجلوس تايمز" بالشلل، لأنها كانت أول وسيلة إعلام تأكد وفاة جاكسون توقفت حركة "الرسائل المباشرة" لـأمريكا أون لاين AOL" على الموقع لمدة 40 دقيقة منذ اعلان الوفاه وصرحة في بيان رسمي (اليوم (الخميس) مثل لحظة تطور في تاريخ الإنترنت.. لم نشهد شيئاً كهذا البتة، لا في الحجم أو العمق.)
اعلنت مؤسسة (the Global Language Monitor) وهي المسؤوله عن الأحصائات الأكترونية ان مايكل جاكسون خلال ساعات من اعلان وفاته ،قفز من المرتبه التاسعه في نسبة البحث، إلى المرتبه الأولى وذلك بعد 27 ساعه على اعلان وفاته. [1]
وفاته : قتل على يد طبيبه الخاص بواسطة جرعة زائدة من الدواء وأيضاً قام بإجراء عملية التنفس الصناعي بطريقة خاطئة ولكن لم يوجد دليل على سبب الوفاة بالتحديد لكن اتضحت التشريحات لدى الطبيب الشرعي بأنها جرعة زائدة أدت إلى وفاته اتجهت أصابع الاتهام لطبيبه الخاص وتمت محاكمته ف2011 وصدر الحكم مؤخرا باجماع المحلفين انه مذنب وسيتم سجنه 4 سنوات. يقول محامي الإدعاء David Walgren في الجلسته الختاميه قبل صدور الحكم على الطبيب : " قد تنتهي هذه القضية بالنسبة لكم بعد يوم أو اثنين, لكن بالنسبة لباريس, برينس, وبلانكت لن تنتهي هذه القضية بعد أيام ولا حتي بعد سنوات.. لأنهم فقدوا والدهم للأبد والسبب هو الدكتور كونارد موراي, مايكل جاكسون وضع أحلاماً وبني خطط وآمال للمستقبل.. كان يريد أن يستقر في محل إقامة ثابت بدلاً من التنقل المستمر, كان يريد لأطفاله أن يعيشوا حياة طبيعية, كما كان متحمساً للحفلات لأنها كانت في الصيف وأطفاله وقتها سيكونوا في أجازة من الدراسة وسيتمكنوا من رؤيته وهو يؤدي علي المسرح, كان يخطط لبناء مستشفي عملاقة للأطفال وهو في فراشه وهو في حالة وهنة ضعيفة كما سمعنا في التسجيل الصوتي الذي كان بتاريخ 10 مايو 2009 الذي اخذ من هاتف طبيبه الخاص... مايكل كان تحت تأثير عقار منوم مجهول أعطاه له طبيبه موراي الذي كان موجوداً معه ويسجل كلامه بهاتفه, كان مايكل متحمساً بشأن الحفلات ولكن أهم من ذلك, كان يذكر مستشفي الأطفال.. مستشفي مايكل جاكسون للأطفال, في منزله وفي فراشه.. كان يتحدث عما يريد أن يفعله في المستقبل وكان يتحدث عن رغبته في بناء أكبر مستشفي في العالم, هذه هي مشاعره الحقيقية الصادقة, لم يكن يعرف أن كلماته هذه ستوثق ولم يكن لديه أي سبب للإدعاء أو التظاهر " واضاف : " "فكروا في كل الأكاذيب التي قالها موراي والتي سمعتموها من شهود مختلفين, كذب علي كيني أورتيجا وبول كونجا وير وكيثي جوري وأخبرهم أنه بحالة جيدة, كذب علي تيم لوبيز بخصوص شحنة البروبوفول وقال له انها ستسلم إلي عيادة طبية بينما في الحقيقة الشحنة وصلت إلي شقة صديقته نيكول ألفاريز, كذب علي المسعفين والأطباء في المركز الطبي ولم يخبرهم أنه أعطاه البروبوفول واللورازيبام, لم ينسي هذين العقارين.. بل هو كذب بشأنهم لأنه أحسب بالذنب.. بالتأكيد موراي كذب علي مايكل جاكسون حينما أكد له أنه سيكون في أمان, كونراد موراي كذب علي والدة مايكل جاكسون حينما كان يواسيها وسألته ماذا حدث, فنظر إلي مايكل وقال لها أنه لا يعرف.. كونراد موراي المفتري عليه... ياله من مسكين ! يالموراي المسكين.. الكل يتآمرون عليه ويكذبون لإدانته, إنهم يلومون إلبرتو ألفاريز, أليسا فليك, فهيم محمد, مايكل أمير ويليامز, الدكتور شيفر, راندي فيليببس, أرنولد كلاين .. يلومون الجميع في وفاة مايكل ماعدا الدكتور موراي نفسه وإذا اتيح المزيد من الوقت للسيد Chernoff(محامي الدكتور موراي) كان سيلقي باللوم علي برنس " ابن مايكل " أيضاً! ".
لاحقاً استقرت لجنة المحلفون المكونة من سبع رجال وخمس نساء علي حكم نهائي في قضية الدكتور كونراد روبرت موراي التي استمرت لشهور الذي يواجه تهمة القتل الخطأ غير المتعمد كان قرار لجنة المحلفين أن الدكتور كونراد موراي المتهم بالتسبب في قتل مايكل جاكسون : مـذنب. ي لحظة إعلان الحكم, لم تتمالك زوجة الملياردير صاحب سلاسل فنادق هلتون العالميه السديه كيثي هيلتون نفسها واطلقت صرخة تعبيراً عن فرحتها, مما جعل حاجب المحكمة يلتفت إليها ويشير لها بالتزام الصمت. بعد إعلان الحكم تم تكبيل كونراد موراي واصطحابه إلي الحجز, حث رفض القاضي إطلاق سراحه بكفالة لحين الجلسة الاستماعية يوم 29 نوفمبر القادم لتحديد مدة العقوبة, وقال القاضي Michael Pastor : " هذه جريمة كانت نتيجتها أن راحت حياة إنسان, يجب أن يتم حجزه حفاظاً علي السلامة العامة" بينما اتجه محامي الإدعاء David Walgren إلي الصف الثاني من القاعة حيث تجلس العائلة وعانقته كاثرين جاكسون في لحظة مشحونة بالعواطف.
:FL7CHEEEE: :FL7CHEEEE: :FL7CHEEEE: :FL7CHEEEE: :FL7CHEEEE: :FL7CHEEEE: :FL7CHEEEE: :FL7CHEEEE: :FL7CHEEEE: :FL7CHEEEE: :FL7CHEEEE: :FL7CHEEEE: :FL7CHEEEE: :FL7CHEEEE: :FL7CHEEEE: