هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةأحدث الصورالتسجيلدخولالرئيسية
المواضيع الأخيرة
» INFORMATIONS SUR LES MALADIES : SYMPTÔMES, DIAGNOSTIC, TRAITEMENTS, PRÉVENTION
أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  I_icon_minitimeالأحد 13 يونيو 2021, 15:01 من طرف abdelhalim berri

»  Il était une fois un vieux couple heureux de M. Khair-Eddine
أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  I_icon_minitimeالسبت 10 أبريل 2021, 14:22 من طرف abdelhalim berri

» أحلى صفات المرأة والتي تجعل الرجل يحبها بجنون
أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  I_icon_minitimeالخميس 17 أكتوبر 2019, 17:59 من طرف abdelhalim berri

» بحث حول العولمـــــــــــــــة
أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  I_icon_minitimeالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:22 من طرف abdelhalim berri

» L'intégration des connaissances en littérature Française
أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  I_icon_minitimeالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:17 من طرف abdelhalim berri

» Dr Patrick Aïdan : Chirurgie robotique thyroidienne par voie axillaire
أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  I_icon_minitimeالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:15 من طرف abdelhalim berri

» كيف نشأت الفلسفة
أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  I_icon_minitimeالثلاثاء 09 أبريل 2019, 23:53 من طرف abdelhalim berri

» زجل :الربيع.
أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  I_icon_minitimeالجمعة 21 ديسمبر 2018, 14:05 من طرف abdelhalim berri

» le bourgeois gentilhomme de Molière
أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  I_icon_minitimeالجمعة 21 ديسمبر 2018, 14:02 من طرف abdelhalim berri

» مساعدة
أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  I_icon_minitimeالإثنين 09 يوليو 2018, 01:12 من طرف abdelhalim berri

بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 8836 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو سعد فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 87005 مساهمة في هذا المنتدى في 16930 موضوع
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
روابط مهمة
Maroc mon amour

خدمات المنتدى
تحميل الصور و الملفات

 

 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
hafsa hafosa
عضو متّألق
عضو متّألق
hafsa hafosa


الإسم الحقيقي : hafsa ait kadir
البلد : Rayaume du Maroc

عدد المساهمات : 1123
التنقيط : 47872
العمر : 26
تاريخ التسجيل : 15/09/2012
الجنس : انثى

أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  Empty
مُساهمةموضوع: أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية    أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  I_icon_minitimeالجمعة 05 يوليو 2013, 22:23

أهميّة العِلم والعمل لخدمة الإنسانية
هناء ثابت - باحثة في الدراسات الإسلامية
ها نحن نضع بين يديك أيها القارئ الكريم اللآلئ النفيسة ونقدّم لك من جواهر العلوم والمعارف ما يهيئ لك بناء التربية الصحيحة في نفوس أولادك وأهلك ومجتمعك على أحسن وجه، من خلال ما سطَّره الإسلام من تعاليم لأجل توفير أحسن الرعاية الطيّبة لكلّ البشرية، وما يؤهّل لكلّ سالك الخروج من المآزق الحرجة والمسالك الضيّقة سالمًا مسلمًا. 
 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  Malaf52_optفما أنت فاعل؟ بعد أن هديت إلى الرشاد، وعلمت ما لم تكن تعْلَم، أنت مطالب بعد أن اقتنيت هذه المجموعة الضخمة من الجواهر الثمينة، ببناء المستقبل الأخلاقي الباسم، والإسلام يطالبك بدفع الثمن!!
أتدري ما ثمن هذه الحِكَم والمواعظ؟؟ الثمن هو التنفيذ والتطبيق.. الثمن هو العمل بعد العلم.
فيا بناة المستقبل: ثمن العلم هو العمل، وهو سلوك الطريق السوي بعد الاهتداء على ضوء مصابيح الهداية، هو السير في مضمار العناية بالأخلاق وفق المناهج المخططة للسير المستقيم:
العلم والعمل محورا السير وشريكان في قرن لا يصلح أحدهما بدون الآخر، ومَثَلُ العلم كالمصباح المنير ومَثَلُ العمل كالشّخص الفَذ البصير، فمتى استضاء البصير بالنور تركّزت لديه قواعد الحياة وفق مناهج السير السوي ونالت الإنسانية رغبتها في سبيل مجد المستقبل!!
روي عن عمّار بن ياسر  "رضي الله عنه"  قال: بعثني رسول الله  " صلى الله عليه وسلم"  إلى حي من قيس أعلّمُهم شرائع الإسلام فإذا قوم كأنّهم الإبل الوحشية، طامحة أبصارهم، ليس لهم همّ إلاّ شاة أو بعير، فانصرفت إلى رسول الله  " صلى الله عليه وسلم"  فقال: «يا عمّار، ما عملت؟» فقصصت عليه قصّة القوم وأخبرته بما فيهم من السّهوة.
فقال: «يا عمّار، ألا أُخبِرك بأعجب منهم؟ قوم علموا ما جهل أولئك ثم سهوا كسهوهم».. فعمّار بن ياسر يعجب من إنسانية ضيّقة لا تعرف في الحياة من هم لها أكثر من الشاة والبعير وانغماس في حدود هذه المادّية الضيّقة.. الشاة أو البعير وتفتنها موارد هذه الثروة عن متابعة الهدف الإنساني في العلم، ويأسف عمّار أسفه الشديد على هؤلاء، فإذا برسول الإنسانية يأخذ أسفه هذا ويتناوله بالصّياغة الحكيمة ويقول له: «ألا أُخبركَ بأعجب منهم؟ قومٌ علموا ما جهل أولئك ثم سهوا كسهوهم» أي: عرفوا ما جهل أولئك ثم مازالوا يدورون في فلك التخلّف عن التنفيذ والتطبيق فكانوا والجاهل سواء في طمس معالم الطّاقة الإنسانية عن انطلاقتها التحررية نحو النجاح الموفّق المرتقب!! وليسوا سواء في المسؤولية.. مضيع على علم، وضائع على جهل!! فالعلم من شأنه أن ينير شعلة الوجود الإنساني لابتكار أيسر السبل نحو حياة أفضل.
والعالم من شأنه أن يتّخذ الإجراءات العملية لخدمة الإنسانية وفتح الأبواب التي أغلقها الجهل فإذا تعلّم المتعلّم ثم تنكّر للعمل فيكون مضيعًا على عِلم وليست هذه الصفة شيمة الفكر الوضّاء والعقل المتحرر.
كان سيّدنا عيسى عليه الصلاة والسلام يقول: «مثل الذي يحمل العلم ولا يعمل به كمثل الأعمى يحمل سراجًا ليستضيء به غيره».
وقال رسول الله  " صلى الله عليه وسلم" : «مثل الذي يُعَلّم الناس الخير وينسى نفسه مَثل الفتيلة تضيء على الناس وتحرق نفسها أو كالسّراج يضيء للناس ويحرق نفسه»، وقال  " صلى الله عليه وسلم" : «إنّ أناسا من أهل الجنّة ينطلقون إلى أُناس من أهل النار فيقولون: بم دخلتم النار؟ فيقولون: إنّا كنّا نقول ولا نفعل!!»
لذا حَرص السلف الصّالح عند العلم أن يكون العمل قرينه ورفيقه وقالوا: غاية العلم العمل.. وإنّ العمل نتيجة لازمة للعلم وإلاّ كان العلم عبثًا من العبث، وليًّا للعلم عن قصده من الصلاح والإصلاح وخيانة ظاهرة للمجتمع يستحق عليها صاحبها المقت من الله ومن الناس، والأحاديث الشريفة صوّرت عِظم المسؤولية غدًا لِمن هجروا العمل ولبسوا زينة القول فقال  " صلى الله عليه وسلم" : «كل علم وبال على صاحبه إلاّ مَن عمل به»، وفيما رواه الإمام أحمد عن منصور قال: نبّئت أنّ بعض من يلقى في النار يتأذّى أهل النار بريحه، فيقال له: ويلك ما كنت تعمل؟ ما يكفينا ما نحن فيه من الشّر حتّى ابتلينا بك وبنتن ريحك، فيقول: كنت عالِمًا فلم أنتفع بعلمي.  أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  Bokdsg_opt
وقال  " صلى الله عليه وسلم" : «لا تزول قدما ابن آدم يوم القيامة حتى يسأل عن خمس وعَدَّ النبي  " صلى الله عليه وسلم"  من جملتها: علمه ماذا عمل فيه؟ أي ماذا عمل فيما علم».
وعن الحسن قال، قال رسول الله  " صلى الله عليه وسلم" : «ما من عبد يخطب خطبة إلاّ الله عزّ وجلّ سائله عنها أظنّه قال: ما أراد بها؟ وكان مالك بن دينار: إذا حدّث بهذا الحديث بكى طويلًا ثم يقول: تحسبون أنّ عيني تقرّ بكلامي عليكم وأنا أعلم أنّ الله عزّ وجلّ سائلي عنه يوم القيامة، ما أردت به؟
وفي الحديث الشريف «أنّ الرجل لا يكون مؤمنًا حتّى يكون قلبه مع لسانه سواء ويكون لسانه مع قلبه سواء ولا يخالف قوله عمله و يأمن جاره بوائقه».
وكان أبوالدرداء يقول: إنما أخشى من ربّي يوم القيامة أن يدعوني على رؤوس الخلائق فيقول لي: يا عويمر، فأقول: لبيك ربِّ، فيقول: «ما عملت فيما علمت؟».
ومتى أدركنا هذا الهدي النبوي علمنا كيف أنّ السلف الصالح تباطأوا في الاستظهار إذ كان قصدهم الأجلّ هو استظهار العمل لا لوك اللسان وتكرار الرواية.. روى الإمام مالك في الموطأ: أنّه بلغه أنّ عبدالله بن عمر رضي الله عنهما مكث على سورة البقرة ثماني سنين يتعلّمها.. وذكر عبدالله عن أبيه عمر قال تعلم أبي عمر البقرة في اثنتي عشرة سنة فلمّا ختمها نحر جزورًا.
وكفى بالقرآن معلّمًا ومطالبًا المؤمنين بالعمل بما علموا إذ قال سبحانه: {يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ. كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ} – (الصّف: 2-3).
وهزّ القرآن جانب العقل الإنساني لاستطلاع النتائج المترتّبة على ترك العمل بعد العلم فقال سبحانه: {أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ} (البقرة: 44).
وذكر الله سبحانه من شأن الدّاعي أنّ خلايا وجوده وحقيقة نفسه تنطق بما يقوله لسانه فقال حكاية عن شعيب صلّى الله عليه وسلّم إذ نصح قومه: {قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىَ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ} (هود: 88)، فطبّق ونفّذ شعيب ما يقوله لهم من قبل أن يدعوهم إليه.
قال قاضي القُضاة (أبويوسف): كنت أمشي مع أبي حنيفة فقال رجل لآخر، هذا أبوحنيفة لا ينام الليل، فقال أبوحنيفة: والله لا يتحدّث الناس عنّي بما لم أفعل.. فكان يحيي الليل صلاةً ودعاءً وتضرّعًا، فأبوحنيفة العالِم العظيم، منار الفقه الحنفي، كان الفضل في انتشار علْمِه وتفتّح روضه- عمله بما عَلِم وورعه أن يقول الناس عنه ما ليس فيه، ومن أثر هذا الإلزام لنفسه أن تراءت له الحقائق ونفذ نور بصيرته إليها فطبق شرق الأرض وغربها ذكره وسارت الركبان بأقواله، كان يرى أن من الفقه العمل قبل القول.. فهذا سبب النجاح الباهر الذي كسبه في حياته من الأصالة في الرأي والنباهة في الذّكر، فممّا جعله صاحب الرياسة في الفقه إلزام نفسه بالتنفيذ العملي لِما كان تَعلّم أو يُعَلِّم، فالعالِم الذي يغبط على علْمِه هو الذي يكون مخزونه الاحتياطي من العمل أكثر بكثير من أقواله حتى تكون له في آفاق مجتمعه الأرصدة الضخّمة من ثمرات عِلْمِه يجني هو أوّل ما يجني من بركتها كما يجني الناس من ثمراتها.
وقد ضرب رسول الله  " صلى الله عليه وسلم"  مثلًا للّذي تحلّى بآداب دين الله عِلْمًا وعملًا فأفاد واستفاد وأينع زهره وترعرع روضه كما ضرب مثلًا للّذي هوى وغوى ولم يقبل هدي الله ولم ينتفع بتعاليم السماء.. فقال  " صلى الله عليه وسلم" : «مَثَل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمَثَل غيث أصاب أرضًا فكانت منها طائفة طيّبة قبلت الماء وأنبتت الكلأ والعشب الكثير فكان منها أجادب أمسكت الماء فنفع الله بها الناس فشربوا منها وسقوا وزرعوا، وأصاب طائفة أخرى منها إنّما هي قيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلأ فذلك مثل مَنْ فقه في دين الله تعالى ونفعه ما بعثني الله به فَعَلِمَ وعَلَّمَ» (رواه البخاري ومسلم).
ففرق عظيم بين أرض فيها من كلّ فاكهة زوجان أي تحفظ الماء ليشرب منه الإنسان والحيوان وبين أرض انتزعت منها الفائدة ولم يُبارك الله فيها فلا تنبت إلاّ العذاب والخراب وحرمان الإنسان والحيوان من نفعها وفي جنباتها العذاب الأليم!
ومن هنا يتبيّن عظيم المسؤولية ومقدار الدّقة في وضع البرامج العلمية ويظهر على مسرح الحياة عظيم المسؤولية على من يلي الإشراف على هذه المناهج والبرامج فعليهم تلْقى مهمّة إيقاظ العزائم لدى روّاد العلم أن يشتاقوا للعمل مع العِلْم وعليهم توجيه الأنظار واختيار الأساليب المبتكَرة في حلقات الدراسة ليلبس الطالب لبوس النفع من العِلْم ويفهم كيفية الوصول إلى ثمراته وحل معضلات الحياة على ضوء ما تحصل لديه من معرفة وعِلم مثمر، والأمانة العلمية ستطالب النشء الصّاعد بتقديم أحدث النتائج المترتّبة على عِلْمهم حتى لا تتخلّف الأمّة عن مسايرة ركب الحضارة ولتكون في مصافّ الأمم الحيّة المنتجة التي تركّز العلم لديها على قواعد العمل الراسخ المفضي إلى ازدهار مطرد.
فالعالِم السطحي الذي يبقى وراء بريق الأقوال وحشو الدّماغ بالنظريات الفارغة يشقى وتشقى به أمّته، وقد استعاذ  " صلى الله عليه وسلم"  بالله من عِلْمٍ لا ينفع وقال  " صلى الله عليه وسلم" : «إنّ أشدّ النّاس عذابًا يوم القيامة عالِم لم ينْفَعه عِلْمه».
وصلّى الله عليه وسلّم مُعَلّم الناس الخير ورسول الهدى والإنسانية القائل: «ما اكتسب مكتسِب مثل فضل عِلْمٍ يهدي صاحبه إلى هدى أو يردّه عن ردى وما استقام دينه حتى يستقيم عَمَله».
وقال  " صلى الله عليه وسلم" : «مَنْ عَمِلَ بما عَلِم أورَثه الله ما لم يعْلَم».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hafsa hafosa
عضو متّألق
عضو متّألق
hafsa hafosa


الإسم الحقيقي : hafsa ait kadir
البلد : Rayaume du Maroc

عدد المساهمات : 1123
التنقيط : 47872
العمر : 26
تاريخ التسجيل : 15/09/2012
الجنس : انثى

أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية    أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  I_icon_minitimeالأحد 07 يوليو 2013, 17:13

:uejgfxbnfw: :uejgfxbnfw: :uejgfxbnfw: :uejgfxbnfw: :uejgfxbnfw: :uejgfxbnfw:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
abdelhalim berri
المدير العام
المدير العام
abdelhalim berri


الإسم الحقيقي : Abdelhalim BERRI
البلد : Royaume du Maroc

عدد المساهمات : 17537
التنقيط : 96842
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 11/08/2010
الجنس : ذكر

أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية    أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  I_icon_minitimeالإثنين 08 يوليو 2013, 02:14

من أهم آثار التطوع:

1- كسب الأجر والثواب في الدنيا والآخرة.

2- حل المشاكل والمعضلات وخاصة وقت الأزمات.

3- التآلف والتحابب بين الناس، ومعالجة النظرة العدائية أو التشاؤمية تجاه الآخرين والحياة.

4- التكافل والتعاون بين أفراد المجتمع.

5- الزيادة من قدرة الإنسان على التفاعل والتواصل مع الآخرين والحد من النزوع إلى الفردية وتنمية الحس الاجتماعي.

6- تهذيب الشخصيَّة ورفع عقلية الشح وتحويلها إلى عقلية الوفرة والكسب الأعظم مصداقاً للآية الكريمة (ومن يوقَ شحَّ نفسه فأولئك هم المفلحون).

7- العمل التطوعي يتيح للإنسان تعلم مهارات جديدة أو تحسين مهارات يمتلكها.
 

أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476 أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  745119476


مفهوم التطوع في القرآن الكريم(1)

حث القرآن الكريم في عدد من آياته الشريفة إلى القيام بالأعمال التطوعية في مختلف مجالات العمل التطوعي، ودعا إلى المسارعة والمسابقة في عمل

الخير كما في قوله تعالى: ﴿ فَاسْتَبِقُواْ الْخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُواْ يَأْتِ بِكُمُ اللّهُ جَمِيعاً إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾(2)
و قوله تعالى: ﴿فَمَن تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ﴾(3).


وأشار القرآن الكريم إلى مجموعة من مصاديق عمل التطوع كالحث على إعطاء الصدقة، أو الأمر بالمعروف، أو الإصلاح بين الناس كما في قوله تعالى:


﴿لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ﴾(4) . والشفاعة في فعل الخير يعد أيضاً من الأعمال


التطوعية التي دعا إليها القرآن الكريم كما في قوله تعالى:﴿مَّن يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُن لَّهُ نَصِيبٌ مِّنْهَا﴾ (5)


والدعوة إلى الخير من الأعمال التطوعية التي يجب أن يقوم بها النخبة المؤهلة من المجتمع كما في قوله تعالى:﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى


الْخَيْرِ﴾ (6) ومفهوم الخير مفهوم واسع يشمل كل ما يعد بنظر الشرع والعقل والعرف خيراً، فالصدقة خير، ونشر العلم بين الناس خير، وبناء المساجد وأماكن العبادة والذكر خير، وتزويج العزاب خير، ومساعدة الفقراء والمحتاجين خير، وتشييد المستشفيات والمراكز الصحية خير، ودعم المتفوقين


للدراسات العليا خير، وطباعة الكتب وتوزيعها مجاناً خير، وتأسيس القنوات الفضائية الملتزمة خير، وتقوية التدين في نفوس الشباب خير، والدعوة إلى


المعروف خير، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر خير، ومقاومة الشر وزرع الفضيلة خير، وهكذا...فإن قائمة الخير طويلة وواسعة وشاملة لكل ما فيه رضا لله عز وجل، ومنفعة للمجتمع، وخدمة للأمة والإنسانية.
التطوع في سيرة الأنبياء
ورد في القرآن الكريم مجموعة من قصص الأنبياء  التي تتحدث عن قيامهم بأعمال تطوعية مختلفة، والهدف من ذكرها دعوتنا للاقتداء بأنبياء الله، والسير على نهجهم. كما يؤكد من جهة أخرى قيمة العمل التطوعي في المنظور القرآني، حيث ذكر بالاسم مجموعة من الأنبياء العظام الذين مارسوا الأعمال التطوعية بما يرضي الله سبحانه وتعالى.
وسنشير إلى أهم النماذج من تطوع الأنبياء الوارد في القرآن الكريم.. ومنها:
1- كفالة نبي الله زكريا  لمريم بنت عمران:
أشار القرآن الكريم إلى تطوع نبي الله زكريا  لكفالة مريم بنت عمران ع)، قال تعالى: ﴿وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقاً قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَـذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ إنَّ اللّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾(7). والكفالة تعني أن يقوم شخص برعاية شؤون أحد الأطفال، والعمل على تربية وتوفير احتياجاته حتى يكبر، وهذا ما فعله نبي الله زكريا ، حيث تكفل برعاية مريم بنت عمران، وقام بكفالتها خير قيام، فهو نبي وزوج خالة مريم، وما كان أحد غيره جدير بهذه المهمة في كفالة مريم .
وكفالة الأيتام هي من أفضل الأعمال التطوعية، وقد ورد في فضلها الكثير من الأحاديث والروايات، فقد روي عن الرسول الأعظم  أنه قال: (( أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة) (8) وأشار بالسبابة والوسطى. و قال  أيضاً: (( من قبض يتيماً من بين مسلمين إلى طعامه وشرابه أدخله الله الجنة البتة، إلا أن يعمل ذنباً لا يغفر))(9)
2- نبي الله موسى  يساعد المحتاجين:
يشير القرآن الكريم إلى صور عدة من مساعدة نبي الله موسى  للمحتاجين وطالبي العون والمساعدة، إذ تطوع نبي الله موسى  بمساعدة امرأتين كانتا تستسقيان لرعي أغنامهم، وكان الشبان يقفون أمام منبع الماء، وهما ينتظران من بعيد، فلما رآهما موسى وهو كان قادم من سفره نحو مدين لم يرض يذلك، فتطوع بمهمة السقي لهما، يقول تعالى: ﴿وَلَمَّا وَرَدَ مَاء مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ * فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ﴾ (10) وهكذا قام موسى  بمساعدة المرأتين ، وقد اتضح له بعد ذلك أنهما ابنتا نبي الله شعيب ، وقد زوجه إحداهما تكريماً له، وجزاء لعمله التطوعي.
وفي مقطع آخر من سورة القصص يشير القرآن الكريم إلى مساعدة موسى  للرجل الذي طلب منه المساعدة، يقول تعالى: ﴿وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ﴾(11) .
فتطوع نبي الله موسى  لمناصرة ومساعدة الذي من شيعته على عدوه فقتله ﴿فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْه﴾(12).
3- نبي الله يوسف  يتطوع ليكون مسؤول المالية:
أشار القرآن الحكيم إلى نماذج من تطوع نبي الله يوسف ، ومنها تطوعه ليكون وزير المالية كما في قوله تعالى:﴿وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مِكِينٌ أَمِينٌ * قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَآئِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ﴾(13)
وتحمل مسؤولية المالية يدل على طموح نبي الله يوسف، كما يشير إلى أنه كان يرى نفسه مؤهلاً لتحمل هذه المسؤولية العظيمة والمهمة، لذلك تطوع من تلقاء نفسه للقيام بها.
وفي سورة القصص يشير القرآن الكريم إلى أن نبي الله يوسف  عندما أدخل السجن قام بالدعوة إلى الله تعالى، كما تطوع بتفسير الأحلام للسجناء، وقد أشار القرآن الكريم لذلك في قوله تعالى: ﴿وَدخَلَ مَعَهُ السِّجْنَ فَتَيَانَ قَالَ أَحَدُهُمَا إِنِّي أَرَانِي أَعْصِرُ خَمْراً وَقَالَ الآخَرُ إِنِّي أَرَانِي أَحْمِلُ فَوْقَ رَأْسِي خُبْزاً تَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْهُ نَبِّئْنَا بِتَأْوِيلِهِ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ * قَالَ لاَ يَأْتِيكُمَا طَعَامٌ تُرْزَقَانِهِ إِلاَّ نَبَّأْتُكُمَا بِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَن يَأْتِيكُمَا ذَلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لاَّ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَهُم بِالآخِرَةِ هُمْ كافرون * واتبعت مِلَّةَ آبَآئِـي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ مَا كَانَ لَنَا أَن نُّشْرِكَ بِاللّهِ مِن شَيْءٍ ذَلِكَ مِن فَضْلِ اللّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَ * يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ * مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَآؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ﴾(14) فهذه الآيات الشريفة تشير إلى تركيز نبي الله يوسف  - حتى وهو في السجن - إلى الدعوة إلى الله تعالى، وإخلاص العبودية له، وتوحيده عز وجل، ولعله استفاد من حاجة السجناء إلى تفسير أحلامهم بدعوتهم أولاً إلى توحيد الله عز وجل بالمنطق والبرهان كما تشير لذلك الآيات الشريفة.
4- الرسول الأعظم يتطوع في العبادات:
ذكر القرآن الكريم قيام الرسول الأعظم  بأنواع العبادات من النوافل والسنن والطاعات تطوعاً لله عز وجل، كما في قوله تعالى: ﴿مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً ﴾(15)
وقد كان النبي  بعد نزول الوحي عليه كثير العبادة والقيام حتى تورمت قدماه، ويكاد لا يستطيع الوقوف لشدة التعب من كثرة العبادة، فنزل قوله تعالى: ﴿مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ﴾(16)
خلاصة القول: إن القران الكريم عندما يشير إلى الأعمال التطوعية التي كان يقوم بها الأنبياء (عليهم السلام) إنما يريد إرشادنا إلى أهمية العمل التطوعي، وأن فيه رضا الله عز وجل، وأنه يساهم في بناء المجتمعات، وتقدم الأمم، وتطور الحضارات، فلنقتدِ بالأنبياء في ممارسة العمل التطوعي، وليقم كل واحد منا بما يستطيع في خدمة المجتمع، ومساعدة الناس الذين هم بحاجة للمساعدة والدعم والعون، ولنقف إلى جانب الأيتام، ﴿وَمَا تُقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴾(17).
ـــــــــــ
الهوامش:
1 - مقالة منشورة في مجلة الواحة، العدد الخامس والخمسون.
2 - سورة البقرة، الآية: 148.
3 - سورة البقرة، الآية: 184.
4 - سورة النساء، الآية: 114.
5 - سورة النساء، الآية: 85.
6 - سورة آل عمران، الآية: 104.
7 - سورة آل عمران، الآية: 37.
8 - بحارة الأنوار، ج35، ص117.
9 - ميزان الحكمة، ج8، ص 3708، رقم 22885.
10 - سورة القصص، الآيتان: 23- 24.
11 - سورة القصص، الآية: 15.
12 - سورة القصص، الآية:15.
13- سورة يوسف، الآيتان: 54 – 55.
14- سورة يوسف، الآيات: 36 – 40.
15 - سورة الفتح، الآية: 29.
16 - سورة طه، الآية:2.
17- سورة البقرة، الآية: 110.

أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  3795580472 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://halimb.yoo7.com
hafsa 3/3
عضو متّألق
عضو متّألق
hafsa 3/3


الإسم الحقيقي : Hafsa IDBAKASS
البلد : MAROC

عدد المساهمات : 335
التنقيط : 41355
العمر : 25
تاريخ التسجيل : 13/01/2014
الجنس : انثى

أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية    أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  I_icon_minitimeالأحد 02 مارس 2014, 18:25

أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  2407713364  أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  2407713364  أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  2407713364  أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  2407713364
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hafsa 3/3
عضو متّألق
عضو متّألق
hafsa 3/3


الإسم الحقيقي : Hafsa IDBAKASS
البلد : MAROC

عدد المساهمات : 335
التنقيط : 41355
العمر : 25
تاريخ التسجيل : 13/01/2014
الجنس : انثى

أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية    أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  I_icon_minitimeالأحد 02 مارس 2014, 18:26

أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  2407713364  أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  2407713364  أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  2407713364  أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية  2407713364
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أهمية العلم و العمل في خدمة الانسانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أهمية العلم وقيمته في الإسلام
» القيم الانسانية
» الامتحان التصحيح الامتحان الوطني الموحد للبكالوريا مادة التاريخ و الجغرافيا شعبة الاداب و العلوم الانسانية مع التصحي
» حرص المسلمين على خدمة القرآن الكريم
» أهمية الشجرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديات مختلفة... DIVERS :: مواضيع عامة :: مواضيع باللغة العربية-
انتقل الى: