المواضيع الأخيرة | » INFORMATIONS SUR LES MALADIES : SYMPTÔMES, DIAGNOSTIC, TRAITEMENTS, PRÉVENTIONالأحد 13 يونيو 2021, 15:01 من طرف abdelhalim berri» Il était une fois un vieux couple heureux de M. Khair-Eddineالسبت 10 أبريل 2021, 14:22 من طرف abdelhalim berri» أحلى صفات المرأة والتي تجعل الرجل يحبها بجنونالخميس 17 أكتوبر 2019, 17:59 من طرف abdelhalim berri» بحث حول العولمـــــــــــــــةالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:22 من طرف abdelhalim berri» L'intégration des connaissances en littérature Françaiseالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:17 من طرف abdelhalim berri» Dr Patrick Aïdan : Chirurgie robotique thyroidienne par voie axillaireالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:15 من طرف abdelhalim berri» كيف نشأت الفلسفةالثلاثاء 09 أبريل 2019, 23:53 من طرف abdelhalim berri» زجل :الربيع.الجمعة 21 ديسمبر 2018, 14:05 من طرف abdelhalim berri» le bourgeois gentilhomme de Molière الجمعة 21 ديسمبر 2018, 14:02 من طرف abdelhalim berri» مساعدة الإثنين 09 يوليو 2018, 01:12 من طرف abdelhalim berri |
احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 8836 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو سعد فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 87005 مساهمة في هذا المنتدى في 16930 موضوع
|
تدفق ال | |
| | ورززات Ouarzazate | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
abdelhalim berri المدير العام
الإسم الحقيقي : Abdelhalim BERRI البلد : Royaume du Maroc
عدد المساهمات : 17537 التنقيط : 94962 العمر : 63 تاريخ التسجيل : 11/08/2010 الجنس :
| موضوع: ورززات Ouarzazate الأحد 01 يناير 2012, 21:46 | |
| ورززاتمدينة مغربية في الجنوب الشرقي المغربي. تقع مدينة ورزازات إلى الجنوب الغربي من مدينة مراكش وتبعد منها بحوالي 200 كيلومتر وقليل. وتبعد أيضاً بحوالي 295 كيلومتراً عن مدينة الراشيدية. ورزازات عبارة أمازيغية مركبة من كلمتين "وار" وتعني دون"زازات" وتعني الضجيج هكذا اختار أهل المنطقة أن يطلقوا هذه التسمية التي تعني دون ضجيج على هذه المدينة التي بنيت انطلاقا من عام1920 م حول ثكنة عسكرية أقامتها سلطات الحماية الفرنسية و ورزازات هي عاصمة السنـــيما. حسب الإحصاء السكاني الذي تم إنجازه سنة 2004 فإن عدد سكان مدينة ورزازات يبلغ زهاء 56,000 فرد. وغالبية سكان مدينة ورزازات، كما هو الحال بالنسبة لسكان إقليم ورزازات، أمازيغ. عرف العمران إزدياداً ملحوظاً خلال السنوات الأخيرة، حيث بنيت أحياء جديدة كالحي المحمدي الذي بني قرب الجامعة بورزازات. تتوفر مدينة ورزازات على مطار دولي ومستشفى سيدي حساين بناصر ومستشفى بوغافر للاختصاصات. وتوجد بالمدينة ثانوية تقنية وعدة مؤسسات للتعليم الثانوي ومؤخراً بني ملحق جامعة تابع لجامعة ابن زهر بمدينة اغاديرأبرز الأفلام المصورة بـ ورزازات
- 1897: الفارس المغربي (Louis Lumière)
- 1930: موروكو (Josef von Sternberg), نجمة الفيلم (Marlene Dietrich)
- 1949: Othello (Orson Welles)
- 1953: Flight to Tangier (Charles Marquis Warren)
- 1955: The Man Who Knew Too Much, بطولة (James Stewart)
- 1962: لورنس العرب, بطولة Peter O'Toole, عمر شريف
- 1970: Patton (film), من إخراج Franklin Schaffner
- 1975: The Man Who Would Be King, من إخراج John Huston
- 1981: Rollover, من إخراج Alan Pakula, بطولة Jane Fonda
- 1985: لؤلؤة النيل من إخراج Lewis Teague, بطولة Michael Douglas
- 1988: The Last Temptation of Christ, من إخراج Martin Scorsese, بطولة Willem Dafoe
- 1994: Highlander III: The Sorcerer من إخراج Andrew Morahan, بطولة Christopher Lambert
- 1997: Kundun من إخراج Martin Scorsese
- 1998: Hideous Kinky (Marrakech Express)
- 1999: The Mummy من إخراج Stephen Sommers, بطولة Brendan Fraser
- 2000: غلادياطور, إخراج Ridley Scott, بطولة Russell Crowe
- 2001: عودة المومياء من إخراج Stephen Sommers, بطولة Brendan Fraser
- 2001: Spy Game, من إخراج Tony Scott, بطولة Robert Redford) وBrad Pitt
- 2001: Black Hawk Down, من إخراج Ridley Scott
- 2002: مباشر من بغداد, من إخراج Mick Jackson, بطولة Michael Keaton
- 2002: Astérix et Obélix: Mission Cléopâtre (France) من إخراج Alain Chabat, بطولة Gerard Depardieu وجمال الدبوز
- 2004: Hidalgo من إخراج Joe Johnston وفيلم ألكسندر «Alexander» من إخراج Oliver Stone
- 2005: مملكة الجنة من إخراج Ridley Scott
أفلام أخرى
- 'علي بابا والأربعون لصا,بطولة Fernandel
- فيلم كليوباترا
La source : WIKEPEDIA | |
| | | abdelhalim berri المدير العام
الإسم الحقيقي : Abdelhalim BERRI البلد : Royaume du Maroc
عدد المساهمات : 17537 التنقيط : 94962 العمر : 63 تاريخ التسجيل : 11/08/2010 الجنس :
| موضوع: رد: ورززات Ouarzazate الأحد 01 يناير 2012, 21:48 | |
| قراءة عاشقة لمدينة ورزازاتوتنطلق الرحلة إلى ورزازات…من باب دكالة بمراكش انطلقت الحافلة صوب مدينة ورزازات. لا تدع خيالك يسبح بك إلى عوالم ساحرة، فمهما بلغت درجة إبداعك في التخيل فلن تتغلب على عمق التاريخ وتضاريس الجغرافية وجمال الإنسان في ورزازات. أول الغيث “تيشكا”، ممر بين الجبال، والطريق الإسمنتي الأسود الممتد كثعبان منقط ولا نهاية له يخترق الجبال الوعرة كما تخترق الأوعية الدموية جسم الإنسان صعود وهبوط، بحدة أحيانا، حتى تخال الحافلة مهددة بالسقوط من على جرف هار، وحده “الكريسون” الممنع يوزع أكياس البلاستيك ومعها قدر غير يسير من الشفقة على المسافرين. سيدة أمازيغية تحتل مقعدا بالقرب من النافذة، تستمتع بسحر التضاريس وعظمة الخالق، مرددة أدعية وتراتيل أو أشعارا من كتاب مقدس، تلمس بعينيها الجبال كمن تمارس طقوس التيمم في دار عبادة قديمة. وحده التيليفون القابع في “العبون” يمتلك الوقاحة لمقاطعة هذا الطقس، ووحده “الكريسون” يملك الجرأة على اقتراح كيس بلاستيكي على هذه السيدة، ويدور بينهما حوار بلغتين مختلفتين أمازيغية وعربية، فيمتزجان معا في تناغم تام ويخترعان لغة ثالثة تحقق وظيفة التواصل وتنتصر للإنسان. دعوات المساهمة في بناء وترميم المساجد تستعطي المحسنين من المسافرين، ولوحات جمعيات التنمية المحلية هي الأخرى تحتل جوانب من الطريق الممتدة ، تعوض علامات التشوير، وتنعي لنا غياب الدولة في المغرب العميق. الإنسان في ورزازات: الله يعمرها دارقديما كانت ورزازات عبارة عن مداشر متباعدة، وكانت الفلاحة تعتمد أساسا على تربية بعض أنواع الحيوانات كالإبل وبعض الزراعات القائمة على ضفاف نهر ورزازات هي النشاط الإقتصادي الرئيسي. ثم بدأ الرجال الورزازيون في إطلاق لحاهم حتى تظن المدينة قلعة للإسلاميين، بينما الحقيقة أن أصحاب اللحى كانوا مطلوبين للاشتغال في السينما، هذا النشاط المتنامي يوما بعد يوم. ولمزيد من المعلومات يمكنكم زيارة الاستوديوهات الضخمة المقامة هناك والمتحف السينمائي الذي يضم ديكورات أهم الأفلام العالمية التي صورت هناك مثل هيدالغو وغلادياتور وبابل والاسكندر وغيرها. ورزازات هي أيضا مدينة العسكر، ففيها 9 قشالي وطبعا متى تواجد العسكر وجد ما يرفه عن جنودنا الأشاوس: الدعارة بالخصوص.في حي تاوريرت تجد ممتهنات الجنس تشرئب رؤوسهن من النوافذ، يشجعنك على الدخول ويعدنك بأن تعيش كهارون الرشيد محاطا بالجواري الحسان (أجي راه غادي نتهلا فيك). وإذا وقعت في الغواية فستقترب وستتفاوضان (الطريفة 20 درهم، وبالجلابة 25، وإيلا بغيتي تعاود خاصك تزيد 10 دراهم). توزع عليهم ابتسامتك الماكرة، ثم تظهر كاميرا هاتف نقال وتشرع في التقاط الصور من هنا وهناك، فيختفين بسرعة ويبدأن في توزيع اللعنات دون مراعاة لأي قواعد اجتماعية وضعها الإنسان في زمن مضى وسماها أخلاقا. يحكي عبد الصمد، وهو ناشط جمعوي في مدينة ورزازات، أن بعض الجمعيات حاولت العمل مع هذه الفئة الاجتماعية أي ممتهنات الجنس من أجل خفض نسبة الأمراض المتنقلة جنسيا، لكنهم ووجهوا باتهامات مجانية من طرف المجتمع تدعي أن مثل هذه الأعمال تشجع على ممارسة الجنس خارج مؤسسة الزواج، لذلك اضطروا إلى تقييم عملهم واستبدال الفئة المستهدفة، وهم الآن يعملون مع السائقين الذين يتنقلون كثيرا بين المدن. عبد الصمد لم يفوت الفرصة لانتقاد المقاربة الأمنية التي يتم اللجوء إليها لمواجهة الظاهرة في أوقات متقطعة، فلا يكفي الحبس وإقفال الحي، بل يجب إعطاء حلول جذرية عبر توفير فرص العمل لممتهنات الجنس بما يضمن لهن العيش الكريم. كما أشار إلى ظاهرة الزواج غير الشرعي بين السلطة والدعارة، حيث يتواطأ بعض أعيان الانتخابات أمام مرأى ومسمع السلطة مع بعض ممتهنات الجنس اللواتي يتم تشغيلهن بخمسين درهم كمقابل في اليوم من اجل الدعاية الانتخابية والتصويت وتوجيه السلوك الانتخابي. أطفال القصبة: قاش قاش في الواد الحارتتوفر منطقة ورزازات على مؤهلات طبيعية وتاريخية كبيرة، فهي بلاد الألف قصبة، لغة السكان الأصلية هي الأمازيغية، لكنها أمازيغية بهجاوية كما يقال للإشارة إلى خفة الدم القريبة من الروح المراكشية. كما تعتبر نقطة ترانزيت للسياح، كما يساهم النشاط السينمائي كذلك في ازدهار النشاط السياحي. قصبة تاوريرت، هنا يرقد الكلاوي غير مرتاح البال، وهناك لافتة تطالب جلالة الملك بالتدخل لإنصاف الساكنة من السلطة المحلية التي تحاول ترحيلهم من حي”السطارة” لأن البيوت آيلة للسقوط. سمحمد، طفل لم يتجاوز بعد الثانية عشر من العمر، يأتي كل يوم على ظهر “عود الريح” إلى القصبة ليرثي الأطلال. يحكي بمرارة قائلا: هنا قرب السطارة كنا نلعب الكرة، وكثيرا ما كان الأجانب يأتون ويرمون لنا بضع دريهمات، وهناك كنا ندخل من فتحة الواد الحار، نمر عبر النفق المظلم وفي أيدينا شموع تنطفئ وسط الطريق، لا نخاف “الحناش” ولا “الجران” لنصل بعد ربع ساعة إلى مكان يدعى “البحيرة”. وهذا النفق المظلم مكان جيد للاختباء عندما نلعب “قاش قاش”. كما قد نذهب إلى “الباراج” من أجل السباحة، لكن يجب الانتباه من رمال “إيليكم” التي تلتصق بالأرجل وتسحبها إلى الأسفل متسببة بالغرق، ويجب الحذر أيضا من ثعبان “بوكرينات” المميت الذي يتربص بالأقدام في الرمال. أما من لا يعرف السباحة فيكتفي بصيد أسماك البيرش والبلاك والطون والميرنا… بجانب سمحمد، يجلس صديقه عبد اللطيف الذي يرفض أن ينعت بالطفل، ربما في هذا احتجاج من نوع ما على طفولته التي يغتالها الفقر والتهميش كل لحظة. عبد اللطيف يرى في أناشيد دار الشباب مجرد “تبرهيش”، ويقول لنا (غادي ندي 10 دراهم و extrait باش نلعب مع الاتحاد الرياضي ديال ورزازات، راه ربحنا إنزكان في الماتش الأخير بثلاثة لصفر والدخلة فابور). عبد اللطيف يبدو تصوره لمستقبله جد بسيط ( القراية ساليت معاها من شحال هادي، دابا كنخدم في البناء والسيكليس وكنبيع الديطاي واللي جاب الله، حتى السينما خدمت فيها، عطاوني 6 آلاف ريال في النهار في 10 أيام، هي 60 ألف ريال، عطيتهم للدار باش نعاونهوم، راه الواليد ما خدامش | |
| | | abdelhalim berri المدير العام
الإسم الحقيقي : Abdelhalim BERRI البلد : Royaume du Maroc
عدد المساهمات : 17537 التنقيط : 94962 العمر : 63 تاريخ التسجيل : 11/08/2010 الجنس :
| موضوع: رد: ورززات Ouarzazate الأحد 01 يناير 2012, 21:55 | |
| | |
| | | abdelhalim berri المدير العام
الإسم الحقيقي : Abdelhalim BERRI البلد : Royaume du Maroc
عدد المساهمات : 17537 التنقيط : 94962 العمر : 63 تاريخ التسجيل : 11/08/2010 الجنس :
| موضوع: رد: ورززات Ouarzazate الأحد 01 يناير 2012, 21:56 | |
| Au seuil du grand sud s’élève la majestueuse Ouarzazate, mélange saisissant d’oasis, de kasbahs et de vallées florissantes. Un vaste plateau désertique qui attirent des touristes de différentes nationalités.A l’ombre de ses palmiers, Ouarzazate s’est installée laissant derrière elle une immensité rocailleuse balayée par tous les vents du sahara. Certes, la température peut atteindre facilement 45°C en été or juste à côté, on pourrait admirer les cimes neigeuses du Haut Atlas.Aussi profite t-elle de ce contraste pour attirer pas mal de visiteurs : des cinéastes, des touristes avides d’aventures, des écrivains cherchant la sérénité et la tranquillité, et ceux qui veulent passer uniquement de bonnes vacances. Ouarzazate dispose d’une infrastructure importante : plusieurs clubs de vacances, des hôtels de luxe, des agences de locations de voitures, agences de voyages, un club de golf, un palais des congrès et un aéroport international. En plus, elle est le point de passage de nombreux rallyes, marathons et randonnées pédestres.
Ouarzazate est aussi la Hollywood du Maroc. Elle possède plusieurs studios de cinéma dont on pourrait citer « l’Atlas Corporation Studio » et studio « Kanzaman » ces derniers ne sont pas accessibles aux touristes en période de tournage.
Les oasis et les montagnes des environs de Ouarzazate renferment de vraies merveilles. Les kasbahs, splendides vestiges architecturaux avec leurs murs en pisé et leurs grandes tours, vous transporteront dans un monde où le temps semble s’être arrêté. | |
| | | abdelhalim berri المدير العام
الإسم الحقيقي : Abdelhalim BERRI البلد : Royaume du Maroc
عدد المساهمات : 17537 التنقيط : 94962 العمر : 63 تاريخ التسجيل : 11/08/2010 الجنس :
| موضوع: رد: ورززات Ouarzazate الأحد 01 يناير 2012, 21:57 | |
| Les gorges, La vallée et l'oued du Todra
| Les gorges de Todra sont des falaises hautes (max = 300 m) et étroites. Avec une voiture "normale", on peut avancer pas mal à l'intérieur des gorges sur une bonne route en bitume, étroite, jusqu'à une rivière où l'on passe à gué. Puis le chemin est en terre avec des cailloux. Il y a un hôtel et des restaurants aux pieds de la plus haute falaise. C'est de là que s'élancent des grimpeurs avec leur équipement, à l'assaut de la falaise. C'est très joli. |
| | Vallée de Todra : oasis qui se déroule comme un ruban de verdure au milieu d'étendues désertique, sur une longueur de 20 kilomètre et une largeur moyenne de 1 à 2 kilomètre. Situation de la vallée : les limites de la vallée sont au Nord, le grand Atlas, les seuil et la vallée de l'oued Imider ; au sud, la partie orientale du jbel saghro à l'Est, les chaînons orientés nord sud du bou Touri, le jbel Tisdafin et le ferkla. | |
| L'oued de Todra : l'oued todra est un des oueds droite du Chéris, il change de nom dans sa partie inférieur et prend celui du district qu'il traverse, le ferkle, avant de se jeter dans le chéris. L'oued todra descendant du grand Atlas est alimenté dans sa partie haute par de nombreuse et ne manque jamais d'eau, tout au moins dans sa moyenne vallée. Description de l'oued : L'oued todra à une eau limpide et agréable au goût, son lit n'en manque jamais ; un grand nombre de canaux en dérivent, donnant en tous temps un arrosage abondant aux plantation qui le bordent. Pendant la partie inférieur de son cours où il traverse l'étage inférieur de la plaine, il coule au milieu d'une tranchée d'environ 1000 mètre de large séparée du terrain voisin par des talus escarpés de 8 à 10 mètres. Le fond de la tranchée, de sable, est couvert de cultures et de palmiers : c'est le coeur de l'oasis… dans la partie où il traverse l'étage supérieur, l'oued s'y creuse une vallée à pentes douces ayant au font 1.200 à 1.500 mètre de large. Au moment de la fonte des neiges, l'oued Todra trop puissant, franchit parfois son gouffre de testafit. Il poursuit son cours à travers la plaine dans un lit qui tout le reste de l'année n'est qu'un large chemin rempli de galets ainsi, pendant quelque jours chaque année l'oued Todra et l'oued Ferkla ne sont qu'une seule rivière. Le Todra compte quelque affluent, presque toujours à sec. Les principaux sont : sur la rive gauche, l'assif tidrin ; sur l'assif droite, l'Imi N'OUZLAG, qui conflue aux Aît snan, l'oued Arg n'sidi Ali ou Bourk, qui conflue à Taourirt n'imzilen, et l'oued imider qui se jette dans le Todra à taria. Tous les oueds n'ont d'eau qu'au moment des pluies. Habitats de la vallée de todra : La vallée de Todra conserve un patrimoine architectural remarquable à plusieurs égards, en particulier par son harmonieuse intégration aux paysages dans lesquels il s'insère celui-ci comporte une quarantaine de Ksar et Casbahs ayant des proportions et des volumes variables mais la vie quotidienne qui s y déroule est caractéristique et dénote une identité séculaire .Ces villages fortifiés ( Ksour) et casbahs s'échelonnent le long des deux rives de l'oued todra de la haute à la basse vallée. La vallée et gorges de Dades La vallée du Dades, route des mille casbahs. De Ouarzazate à Boulmane de Dadès, vous allez découvrir sur 170 km, un des plus étonnants paysages du Maroc. Coincé entre le jbel Sarho et le massif du Haut-Atlas, l'oued Dadès serpente dans un paysage aride et désertique pour réussir à alimenter une série d'oasis. Parmis ses nombreuses casbahs celles d'el Kabbaba, Dar Aïchil, Dar Aït Souss,Amerhidi. | | | | | | | | Les gorgesdu Dades, on peut s y promener , une rivière froide coule au fond de la gorge, les courageux peuvent descendre le lit de la rivière, au fond de la gorge, sur 1 ou 2 km, les pieds nus dans l'eau, c'est très joli, calme, vert et ocre. On peut aussi prendre son déjeuner à cet endroit avant de repartir pour Ouarzazate. | |
| La vallée de Drâa La vallée du Drâa : Le fleuve Drâa a donné naissance à une immense oasis de 200 Km de long au pied de l'Anti-Atlas. Cette vallée aux portes du désert fut longtemps convoitée par les nomades, et les habitants du Drâa durent fortifier leurs demeures (casbahs) et leurs villages (Ksour). | | | | | De Agdz à Zagora , huit palmeraies se succèdent . Leur fraîcheur tranche avec le site rocailleux qui les entoure . Le long de celle qui descend de la vallée du Drâa se dressent de beaux monuments construits en terre , ksour avec leurs remparts ou casbah aux tours carrées à créneaux , finement dentelées .De petites ouvertures , souvent triangulaires , font office de meurtrières .Une route à faire en fin de journée pour profiter des couleurs chaudes et jeux d'ombre et de lumière sur les casbah. Sur les berges du fleuve , on cultive céréales , henné et légumes dans la vallée , des lauriers-roses , des palmiers et des tamaris . Cet axe est vital pour la région . | | | Tamnougalt : Impressionnante casbah qui , malgré son état de délabrement intérieur , a gardé son allure de forteresse de l'ancienne capitale de Mezguita . En contrebas , Palmeraie et Ksour intéressants que les habitants continuent à entretenir selon les techniques traditionnelles . Tamegroute avec ses célèbres mosquées aux toits de faïence bleue et aux minarets blancs, son influente médersa et sa bibliothèque créée au XVIe siècle, renfermant de superbes corans enluminés. | | |
| | Le désert commence dés la sortie de Zagora, elle constitue souvent l'étape la plus méridionale d'un séjour touristique au Maroc . On pourra y effectuer des magnifiques excursions bien au delà même de M'hamid. Ainsi, que la palmeraie d'Amzrou , à deux kilomètres de Zagora , où de très Beaux vergers , ceinturés par de hauts murs les protégeant des tempêtes de sable, cèdent progressivement la place aux premières dunes du désert. D'autres dunes de sable se dressent à Merzouga , un village à une trentaine de kilomètres d'Erfoud , chef-lieu du Tafilalet, une des étendues de sable les plus vastes du monde , qui continue sur le territoire algérien sur des centaines de kilomètres. | Les acacias : A mi-chemin d'Agdaz dans la vallée de Draa est la localité d'Ait Saoun. Ici les sol offre un arbre typique qu'on trouve nulle part dans la vallée à savoir l'Acacias qu'on est habitué à voir dans la savane de l'Afrique tropicale. C'est un arbre à fleurs odorantes jaunes, disposées en grappes, croissant dans les régions chaudes.
LA vallée de M'goun Elle se situe entre Boumalne et Skoura et constitue une partie intégrante de l'amont de la grande vallée de Dadès à 1586 mètres d'altitude. La particularité de ce site réside dans les cultures et les jardins qui y sont irrigués par les eaux courantes de l'oued ; il s'agit d'un enclos de buissons de roses à parfum qui s'épanouissent au mois de Mai donnant lieu à une festivité aux caractères folklorique, économique, touristique et culturel. L'air est alors tout embaumé tandis que les femmes recueillent dans les corbeilles les pétales des fleurs, aussitôt distillés dans les usines modernes dont le produit exporté à travers le monde sera la base de parfums innombrables. La palmeraie de Skoura La palmeraie de Skoura est à une quarantaine de kilomètre de Ouarzazate en aval de la vallée de Dadès à 1188 mètre d'altitude entre Atlas , Anti-Atlas et la vallée du Dadès, réputée pour ses oliviers et son huile. Les foggaras amènent l'eau des montagnes pour l'irrigation de la palmeraie qui offre la fraîcheur de l'oasis, dédale de jardins luxuriants à l'ombre des palmiers dattiers, grenadiers, figuiers, amandiers, damiers de céréales. Parmis les nombreuses kasbas de l'oasis,celles de Ben Moro et d' Ameridil méritent le détour. | |
| | | abdelhalim berri المدير العام
الإسم الحقيقي : Abdelhalim BERRI البلد : Royaume du Maroc
عدد المساهمات : 17537 التنقيط : 94962 العمر : 63 تاريخ التسجيل : 11/08/2010 الجنس :
| موضوع: رد: ورززات Ouarzazate الأحد 01 يناير 2012, 22:05 | |
| architecture amazighe Comment se présentent les manifestations architecturales amazighes ? Quelles sont les spécificités du Sud-Est du Royaume. Quelles sont les dangers qui guettent l’espace architectural amazighe et le menancent de destruction ? Des questions constamment à l’ordre du jour. Entretien. Pour commencer, un aperçu succint de la situation du patrimoine amazighe au Maroc ?
Tout d’abord, je vous remercie pour cet entretien et je commencerai par l’inévitable définition des termes employés. Il est difficile de cerner ce qui n’est pas amazighe, ou n’en possède pas une dimension, du patrimoine culturel marocain. Toute manifestation ou représentation patrimoiniale marocaine possède en elle même un (ou des) substrat, manifeste ou latent, qui puise sa signification effective ou symbolique dans l’histoire séculaire du Maroc [une histoire qui ne se limite pas à des époques déterminées] et dans les mémoires collectives des marocains. Donc, le patrimoine culturel marocain est à multiples facettes, dimensions et composantes : amazighe, arabe, juive, judéo-amazighe, judéo-arabe, chrétienne, etc.
En fait sur le plan humain, il est utile de rappeler que sur un fonds amazighe -continu dans le temps et dans l’espace- se sont ajoutés des apports juif, phénicien, romain, vandale, byzantin et arabe, des apports chrétien, judaïque et islamique et des apports subafricains indéniables. Vouloir réduire le patrimoine culturel marocain à une dimension précise est au regard de la science un « crime culturel ».
Pour ce qui est de la dimension amazighe du patrimoine culturel marocain, je dirai que celle-ci se trouve dans une situation précaire et est victime des aléas de la politique culturelle de l’Etat qui, dans l’état actuel des choses, donne la priorité -pour ne pas dire favorise- certains aspects patrimoniaux et des époques historiques au détriment des autres. Et il est vrai que la part de l’amazighe dans cet état des faits est dérisoire et reste sujette à la folklorisation à outrance. En un mot, il reste beaucoup à faire pour revaloriser la dimension amazighe du patrimoine culturel marocain.
Que peut nous apprendre les manifestations architecturales amazighes ?
Les manifestations architecturales en milieu amazighe ont un atout majeur, comme le reste de l’habitat traditionnel au Maroc, c’est leur originalité. Cette originalité s’exprime dans l’adoption des formes, l’emploi des matériaux pris dans l’environnement immédiat, l’utilisation rationnelle des espaces, la fonction et la fonctionnalité des constructions et les rapports qu’ont les manifestations architecturales avec les structures sociales et politques, les croyances culturelles et les schèmes de perception et de comportement.
Les connaissances ne se limitent pas aux techniques et aux matériaux de constructions seulement, elles englobent également l’intervention de l’esprit humain pour résoudre, avec rationalisme, les difficultés que posent la conception, l’aménagement et la réalisation d’une habitation et concilier avec intelligence ces difficultés techniques avec d’autres considérations relevant du domaine des croyances et du symbolique. En fait, l’habitat n’est pas toujours le produit de logiques physiques (et elles seules). Il est aussi le résultat de croyances et d’attitudes spirituelles.
Comment est organisé l’espace de l’habitat traditionnel amazighe ?
Il faut d’abord souligner qu’il y a différents types d’habitats traditionnels en milieu amazighe. Il en existe plusieurs mais les plus connus sont : ighrem (ksar,douar, moudâ, dcher, etc.), tighremt, agadir ou ighrem selon les régions. En fait, ce sont des expressions constructives variées qui témoignent d’une longue et riche histoire qui, comme a dit Henri TERRASSE, « oubliée des hommes et ignorée des textes, restent inscrites dans les formes, elles mêmes ».
En revenant à l’organisation de l’espace, je dirai que celle-ci dépend de la nature et de la fonction de l’habitat choisi. Prenons par exemple l’ighrem ; sur le plan architectural, il est formé d’un espace public englobant les lieux collectifs -cour centrale, vestibule d’entrée, système viaire, caravansérail, mosquée, puits, aires à battre, bergerie, cimetière, ...etc, et d’un espace privé desservi par la voirie et regroupant l’ensemble des maisons individuelles accolées les unes aux autres. La maison formée de deux à quatre étages donne sur l’intérieur. Les chambres s’ordonnent autour d’un patio qui fait bénéficier la structure de l’éclairage et de l’aération grâce au puits de lumière.
L’entrée d’une maison est souvent en chicane et est faiblement éclairée (filtration des entrées et abri pour les bêtes et les réserves). Les niveaux supérieurs sont destinés à l’habitation proprement dite ; chaque étage possède son foyer utilisé selon les saisons ; la terrasse n’en demeure pas moins utile puisque c’est là où le séchage de certaines récoltes s’opère et où l’on dort l’été. Mais il faut signaler qu’il ne s’agit pas d’une généralisation de l’organisation spatiale partout en milieu amazighe. Il existe bel et bien des spécificités locales et régionales.
Sur le plan anthropologique de l’organisation de l’espace, il y a souvent un sens sacré dans les formes et tracés géométriques. L’espace est cosmisé comme le dit Mircéa ELIADE. Les modèles cosmogoniques s’objectivisent dans des explications logiques et rationnelles. Ce n’est pas la porte qui permet l’accès mais ce qu’elle représente. Certaines ouvertures, structures et élevations matérialisent la frontière entre le collectif et le privatif, entre le profane et le sacré.
Quelles sont les spécificités du Sud Est ?
Si l’on considère que la région que vous avez spécifiée englobe le versant sud du Haut-Atlas oriental et la zone présaharienne à partir des vallées du Dra et Iwniln jusqu’aux oasis de Figuig en passant par les vallées de Skoura, Imghran, Imgoun, Dadès, Todgha, Ferkla, Ghriss, Ziz sans oublier les oasis se situant entre ces différentes vallées comme imider, idelsan, Nqob, Tazarine, ...etc. -et je signale que par commodité géographique, je n’ai pas inclus les localités de Tata et Aqqa qui sont plus à l’ouest même si elles présentent des affinités architecturales avec celles de Dra-, je dirai que les spécificités de ce large espace sur le plan du patrimoine architectural résident dans la quasi présence de l’ighrem dans toutes ces contrées , la fréquence des tighremt dans le Dra, entre Kalàa Mgouna et Dadès, un peu moins dans le Todgha, leur absence au-delà.
Le grenier collectif, ighrem dans la région de Ouarzazate et agadir dans le Souss et l’Anti-Atlas, est propre aux localités de Ouarzazate, Iwniln et de la montagne environnante ; il reste inconnu des oasis plus à l’est. Cette région a la particularité aussi d’avoir recours à l’emploi massif de la terre, matériau à plusieurs atouts techno-économique, environnemental et à qualité hygroscopique.
L’Ighrem peut être défini comme étant un établissement humain collectif fortifié, sis généralement sur une berge d’un oued ou sur une éminence non arable mais non loin des cultures. Il traduit un habitat communautaire où le collectif a plus de force que le privatif. La Tighremt correspond à un mode d’habitat relativement récent dans ces régions et qui est lié à l’émergence du pouvoir féodal et caïdal. Elle désigne une demeure seigneuriale ou une habitation pour une famille élargie.
Sa principale caractéristique technique est le plan régulier, souvent carré et quatre tours aux angles. Le grenier collectif, ighrem ou agadir -les deux termes connotent l’idée de défense et de communion-, est une sorte d’entrepôt-forteresse non habité où des familles et lignages rangent leurs récoltes et réserves dans des loges bien structurées. En réalité, le grenier collectif est une institution plus qu’une construction. Il est administré par une assemblé d’élus qui applique le droit coutumier de la localité.
Quels sont les rapports entre l’organisation de l’espace et les structures socioculturelles et politiques amazighes au Sud Est ?
L’architecture est un fidèle reflet de la société qui l’a produite. Pour ce qui est d’Ighrem, certains aspects organisationnels de l’espace ne peuvent être expliqués que par la seule contrainte technique. Originellement, la communication usuelle avec l’extérieur se fait par une seule voie qui dessert le grand portail d’entrée dont la surveillance est assuré par un gardien logé sur place. Les allées et venues sont connues et surveillées par les membres de l’assemblée.
Les espaces collectifs dominent les autres espaces : le caravansérail, la mosquée, le lieu de réunion de l’assemblée, le logement du gardien, la forge, la bergerie collective sont aménagés autour d’une cour centrale qui sert d’espace distributeur d’autres espaces, notamment les ruelles principales et secondaires menant aux espaces privatifs. Souvent mais pas toujours, la population partageant un même ighrem est subdivisée en un ensemble de fractions, elles-mêmes en lignages ensuite en grandes familles. Cette composition socio-culturelle se répercute sur la façon d’exploiter et de façonner l’espace puisqu’il en est le reproducteur. La distribution tramaire et parcellaire des demeures permet aux différents groupes d’occuper des espaces différents et maintenir des rapports précis conformément aux directives de la collectivité.
L’exemple d’ighrem n igulmimn est révélateur à cet égard : on peut se demander pourquoi au sein même de ce groupement d’habitations déjà fortifié, seuls les secteurs habités anciennement par Irbibn et Ayt hliddou possèdent une porte secondaire ? En fait, ces deux formations ont participé à l’investissement du l’ighrem en 1898 mais demeurent minoritaires du point de vue structure sociale par rapport aux autres fractions ; d’où la permission qui leur est accordée pour se protéger doublement.
L’architecture et l’espace d’habitat peuvent-ils être des moyens d’accès à la connaissance de l’histoire amazighe ?
Si et sur plusieurs niveaux. La terre est mentionnée par Vitruve comme matériau de couverture (depuis l’Antiquité donc, voire même au-delà). Pline l’Ancien a décrit la technique du pisé en Afrique du Nord telle qu’elle est aujourd’hui. André JODIN a signalé que le premier témoignage d’architecture de terre a été découvert dans l’île de Mogador. Nous savons irréfutablement que les amazighes ont un habitat compact, fixe avec une technique précise depuis les temps anciens, ce qui va à l’encontre de la thèse des populations toujours sans fixations et sans procédés de construction reconnus. Un autre niveau concerne l’inscription de l’histoire des amazighes dans les formes elles-mêmes et dans les décorations.
En effet, nombreux sont les motifs décoratifs des façades et des tours qui reprennent les caractères anciens du tifinaghe. Si leurs significations est aujourd’hui oubliée par les artisans, ils demeurent un témoignage incontestable de l’ancienneté de ces motifs et leur continuité assurée par les constructions du sud au même titre des motifs des tapis at autres.
Quelles mutations ont subi l’espace architecturale et l’habitat amazighes ?
Comme partout ailleurs, l’habitat en milieu amazighe a subi des transformations souvent incontrôlables. L’habitat collectif est remplacé par de nouvelles constructions sous forme de nouvelles agglomérations qu’on peut qualifier d’« hors contexte » ou de demeures individuelles isolées. C’est une conséquence logique de l’effritement des structures traditionnelles, de l’apport de l’urbanité, de la pression démographique et de l’environnement socio-culturel qui n’est plus. Les signes forts sont généralement le gonflement du tissu urbain interne, la conversion de la fonction des espaces, la disparition des espaces publics comme le chemin de ronde de l’ighrem, l’ajout de nouvelles constructions à l’enceinte extérieure, le recours au béton et aux teintes nouvelles, la disparition des tours .... il y a sans aucun doute des logiques internes qui ont favorisé ces changements ; l’adoption de nouvelles formes ne peut se faire que dans un état déjà favorable du milieu intérieur.
Roger BASTIDE a dailleurs remarqué que « les changements ne se font n’importe comment mais suivant un certain nombre de règles que l’anthropologie appliquée peut découvrir ». C’est ce type de recherche qu’il faut prôner pour remédier aux malaises que vivent les populations concernées tant sur le plan des nouvelles formes d’habitations que sur le plan de leur corrélatif culturel qui prend en considération les spécificités socio-culturelles et les modes de perception et de comportement qui vont avec.
La menace est-elle réelle ? Comment la juguler ?
Oui, la menace est bien réelle. Nous sommes devant un phénomène irréversible qui a ses propres logiques. La solution souvent avancée consiste en la conservation et la réhabilitation. Il s’agit d’une part du devoir sacré de conserver et de transmettre l’héritage aux générations futures et d’autre part de rendre les centres historiques et patrimoniaux vivants et actifs dans la but de pourvoir le cadre nécessaire aux activités et aux relations des habitants. C’est la philosophie se basant sur les principes de développement « durable » définis par la Convention de Rio.
La perspective de développement tend à appréhender l’environnement global qui prend en considération la complexité des relations qui lient les humains à leur espace. La base de l’habitat est culturelle, donc anthropologique et complexe. La solution ne peut être que culturelle, elle devrait réhabiliter un habitat et des pratiques constructives qui agonisent. Ce qui ouvre un large champ d’investigation pour l’anthropologie de développement ou appliquée.
Que peut-on perdre avec la destruction de l’espace architectural amazighe ?
L’évidence première est la perte d’une partie de notre identité culturelle. Mais l’évidence première n’est pas toujours une vérité fondamentale ; il ya un aphorisme du désert qui dit que si un homme se fixe dans un endroit sans l’améliorer, cet endroit le rejettera comme un être qui n’a pas porté de fruit. Il faut savoir orienter les changements qui s’opèrent et qui sont d’ailleurs irréversibles dans le bon sens de l’évolution des techniques et de l’histoire.
Etes-vous optimiste pour l’avenir ?
Dans le contexte actuel, local ou régional, la tradition dont le socle humain et culturel est stable et conscient, qui ne serait pas optimiste et évolutif marquerait la fin d’une culture. N’accusons pas, comme dit le proverbe indien, le puits d’être trop profond, c’est en fait la corde qui est trop courte.
| | |
| | | abdelhalim berri المدير العام
الإسم الحقيقي : Abdelhalim BERRI البلد : Royaume du Maroc
عدد المساهمات : 17537 التنقيط : 94962 العمر : 63 تاريخ التسجيل : 11/08/2010 الجنس :
| موضوع: رد: ورززات Ouarzazate الأحد 01 يناير 2012, 22:07 | |
| Il a été bourreau des rebelles de l’Atlas, collaborateur de la France coloniale, ennemi juré des nationalistes et suppôt du sultan Ben Arafa. Aujourd’hui, son fils témoigne pour l'humaniser. Mais qui était vraiment le Pacha El Glaoui ?
M arrakech, octobre 1943. Thami El Glaoui reçoit une délégation de l’Istiqlal, emmenée par Ahmed Balafrej, venue demander son soutien pour le manifeste de l’indépendance. Glaoui : Quelles forces étrangères vous soutiennent ? Istiqlal : Aucune. Nous sommes des nationalistes.
| | Glaoui : Quelles armes avez-vous en votre possession pour forcer la France à partir ? Istiqlal : L’arme politique. Glaoui : Hmm… vous n’avez plus qu’à réciter la fatiha". Que faut-il déduire de cet échange, cynique et sarcastique, rapporté par M’hamed Boucetta ? Que Le Glaoui était pro-colon, anti-nationaliste, leader guerrier, pacha omnipotent ? Il était tout cela à la fois dans le Makhzen à l’époque, mais comment y est-il parvenu ?
Le protégé protecteur 1907. "Les notables montent à une vitesse vertigineuse, mais perdent tout aussi vite leurs biens, quand ils ne sont pas séquestrés", décrit l’historien Mohamed Kenbib. Les Glaoua, puissants guerriers du Haouz, chefs de tribus berbères Imzwarn, détenant des mines de manganèse et de sel, obtiennent de la France pré-coloniale le statut de protégés. Artisan de la destitution du roi Moulay Abdelaziz, le caïd Madani El Glaoui (41 ans) est promu grand vizir, et son frère cadet Thami (28 ans) pacha de Marrakech. Pas pour longtemps, puisque ces privilèges sauteront avant la signature du protectorat. Durant les premières années de la colonisation, le jeune Thami El Glaoui passe, aux yeux de Lyautey, pour le "pacificateur" des tribus rebelles du Sud. Il est le "dompteur" de dissidents comme El Hiba et l'auteur de harkas décisives qui lui ont valu une série de médailles qu’il arbore avec fierté et des dotations d’armes considérables négociées au prix fort. En 1918, alors que son frère meurt, Lyautey le nomme "chef de la famille", le réinstalle pacha de Marrakech et l’introduit auprès de personnalités françaises influentes, dont Philippe Pétain et Marcel Boussac. El Glaoui règne alors sur le Haouz, mais lui échappe tout le Telouet (jusqu’à Ouarzazate), tenu par son neveu Hammou, un caïd plutôt anti-français. Incapable de chasser cette tête de turc, il devra attendre sa mort en 1934, pour y placer son fils aîné, Brahim, né (justement) de sa concubine turque, Lalla Kamar Torkia. Entre temps, il sait se rendre utile jusqu’au Rif, dépêchant en 1926 plus de 1000 soldats en expédition pour évincer Abdelkrim, qu’il envie en privé. Une année auparavant, rapporte Gavin Maxwell, il dira à Lyautey qui repart, "peu importe qui vous succédera, vous resterez toujours mon maître". Il lui est reconnaissant, explique Kenbib, de "faire appel à lui pour faciliter la mise en place du protectorat et par là même conforter les structures traditionnelles du Makhzen". Du statut de protégé, il devient l’un des piliers du protectorat.
Le propriétaire expropriateur La puissance d’El Glaoui est d’abord économique. Alors que son butin de guerre contre les tribus siba s’étend, le pacha devient un propriétaire terrien, avec le legs de dahirs sultaniens et la bénédiction d’un Lyautey reconnaissant. Bien avant qu’il devienne super-puissant, "personne ne pouvait vendre ses olives avant lui", rapporte Paul Pascon. Avec l’autorité sur la région et sur les terres Guich, il a multiplié les stratagèmes pour étendre son patrimoine : 5300 ha cédés par l’État à titre quasi gracieux, 5000 ha "extorqués" à son bras droit El Biaz à sa mort, des impôts dont il retenait une part régulière, des droits d’eau obtenus sans contre-partie, etc. Au bout du compte, rapporte Pascon, en 1929, son salaire ne représentait que 2% de ses revenus. "Il a monté son train de vie en tablant sur la permanence des revenus que lui rapporte l’exploitation intensive des tribus", note à l’époque le commandant Orthlieb. Aujourd’hui, Abdessadeq El Glaoui tient à re-préciser la source de la fortune de son père : "il y a eu des années de disette. Les terres étaient vendues pour rien. Il en a profité". Le Glaoui, jouissif, recevant des personnalités, aimant arborer sa puissance, est amené à faire fructifier ses biens. C’est ainsi qu’il devient actionnaire principal dans l’Omnium Nord Africain (ancêtre de l’ONA royale), mais aussi à la CTM. Dans le faste d’antan, raconte Mehdi Bennouna (fondateur de la MAP, cité par El Glaoui fils), "mon père a compté, à table, 17 plats pour chaque invité". A l’époque, le sultan se contente d’apposer son sceau sur les décisions du résident général et le Pacha passe, au mieux, pour "le seigneur de l’Atlas" et, au pire, pour "le prédateur du Sud".
Le puriste impur El Glaoui aurait pu ne pas connaître une telle ascension si le caïd Mohamed Boucetta, son unique rival pour le pachalik de Marrakech, réputé plutôt vertueux, n’avait pas été assassiné en janvier 1920 par des hommes de main. Le lien avec El Glaoui, établi par le journaliste Gustave Babin, demeure contesté mais plausible. A mesure que le sultan se rapprochait de l’Istiqlal (depuis 1944), le pacha s’est forgé une image de puriste opposé au libertinage du Palais. Deux épisodes en témoignent : en 1948, il interdit à maître Bachir Bel Abbès de fêter son mariage à l’européenne à Marrakech, pour "se démarquer, rapporte son fils Abdessadeq, des filles de Mohammed V qui apparaissait en public en tenue émancipée". En 1953, il s’apprête à destituer le sultan en personne, en compagnie d’Abdelhaï Kettani, sous prétexte que "ce n’est pas le roi des ouléma". Derrière des dehors de puriste, El Glaoui cache une identité de "grand bordelier" (expression de Charles André Julien et Jean Lacouture). Le titre, il le doit au quartier de maisons closes de Bab El Khemis qui contenait plus d’un millier de prostituées, dont il prélevait 25% des entrées. Pragmatique jusqu’au bout, le Glaoui.
Complot contre le comploteur ? Avide de pouvoir et d’argent, le pacha ne manque pas de flair politique. Il a beau acquiescer à la demande de Mohammed V de soutenir les revendications nationalistes en 1944, il ne manquera pas, au lendemain du discours de Tanger en 1947, de confier qu’il faut "retailler le protectorat" pour qu'il survive. Selon son fils Abdessadeq, la rupture avec le roi n’est survenue qu’à l’audience du mouloud de 1950. Le fait qu’il ait traité l’Istiqlal en sa présence de "voyous nationalistes" lui aurait été fatal. Le fait que son beau père et grand vizir, El Mokri, lui ait signifié, lui "le serviteur du Makhzen", qu’il n’était plus le bienvenu au Palais l’aurait mis (subitement) en rogne. Enfin, le fait que le maréchal Juin l’ait "remonté contre le roi qui joue l’Istiqlal contre les serviteurs classiques du Makhzen" l’aurait convaincu de la nécessité de comploter contre lui (comme le fit son frère, Madani, contre le sultan Moulay Abdelaziz). "Il est possible que le lobby colonialiste l’ait chargé à bloc, mais ce serait insulter l’intelligence du Glaoui que de le croire involontairement consentant", proteste Kenbib. Le fils auteur veut bien nous faire croire, lettres et déclarations inédites à l’appui, que son père ait été dupé par Guillaume, qui l’abandonnera après 1953, et qu’il ait été, qui plus est, "poussé vers l’excès par son fils Brahim, qui ne manquait pas d’ambition". Nuance. Il n’a jamais voulu pousser le sultan Mohamed Ben Arafa à la porte. Et même lorsque le chaos sanglant a empiré, son unique objectif avec son acolyte à Paris, le Maréchal Juin, était "la continuité du protectorat" contre vents et marées.
communicateur excommunié Si El Glaoui avait une confiance aussi excessive en lui-même, explique Kenbib, c’est parce qu’il avait "de la visibilité, des contacts et de la fortune". Il avait un sens de communication inné. Outre ses actions dans le groupe de la presse Mass, il entretenait moult journalistes étrangers à sa solde. Lorsqu’en 1932, Gustave Babin signe un brulôt qui le démasque, intitulé "Son excellence", il envoie un plaidoyer autant au sultan qu’au résident général pour s’en dédouaner. El Glaoui se prend même pour le prince à la place du prince. Profitant de sa relation privilégiée avec Winston Churchill, il tente d’envoyer à la reine d’Angleterre un cadeau en émeraudes à l’occasion de son mariage en 1952, mais on lui fait savoir qu’il n’était pas un chef d’État. L’épisode, commente Kenbib, montre "la maladresse du pacha une fois sorti du pays". Mais elle montre aussi la mobilité et la notoriété surdimensionnée du personnage. Lucide mais aussi rongé par un cancer de plus en plus déclaré, il comprend tardivement que la soumission inconditionnée au couple Juin-Guillaume, a été la mauvaise carte à jouer. Le résident général Grandval l’ignorant, Mendès France refusant de le recevoir, les libéraux (pour l’indépendance et le retour du roi) ayant de plus en plus d’appuis à Paris, El Glaoui devient en octobre 1955 "un anachronisme".
Le makhzénien remakhzénisé 26 octobre 1955. Rabat. El Glaoui se fait petit devant le conseil de régence. Quinze jours plus tard, il se prosterne devant le sultan revenu au château St Germain-en-Laye. Alors que le alem dissident, Kettani, n’est pas reçu, le pacha traître est absout. Il meurt peu après, comme si "sa vie s’est confondue avec celle du protectorat", commente judicieusement Kenbib. Quelque temps plus tard, le sultan reçoit sa famille et la rassure sur son destin et sur ses biens. Courte illusion. En 1958, l’Istiqlal prend sa revanche. Le legs El Glaoui devient un bien public. L’héritage du spoliateur est spolié. | |
| | | | ورززات Ouarzazate | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |